وزير التموين يعين الدكتور أحمد شيرين رئيسا لشركة الدلتا للسكر
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
قررت الشركة القابضة للصناعات الغذائية التابعة للوزارة، تعيين الدكتور أحمد شيرين كريم قائم بأعمال رئيس مجلس إدارة غير تنفيذي لشركة الدلتا للسكر، وتعيين المهندس سامي أحمد عبد المطلب قائم بأعمال العضو المنتدب التنفيذي لشركة الدلتا للسكر.
قائم بأعمال العضو المنتدب التنفيذي لشركة الدلتا للسكرويأتي ذلك كله في إطار توجيهات الدكتور شريف فاروق وزير التموين والتجارة الداخلية بإعادة الهيكلة وتنفيذ خطة الإصلاح المؤسسي بوزارة التموين والتجارة الداخلية والجهات والشركات التابعة لها، والاستعانة بأصحاب الخبرات وضخ دماء جديدة في المواقع التنفيذية، لتنفيذ كافة المهام والتكليفات خلال المرحلة المقبلة.
وفي سياق متصل قبلت الشركة القابضة للصناعات الغذائية الاستقالة المقدمة من الدكتور أحمد أبو اليزيد العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لشركة الدلتا للسكر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التموين وزير التموين القابضة للصناعات الغذائية شركة الدلتا للسكر
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف: ذكرى رحيل الدكتور محمود حمدي زقزوق ستظل خالدة في تاريخ الفكر الإسلامي
أكد وزير الأوقاف، الدكتور أسامة الأزهري، أن ذكرى رحيل الأستاذ الدكتور محمود حمدي زقزوق، وزير الأوقاف الأسبق، ستظل خالدة في تاريخ الفكر الإسلامي، لما قدمه من جهود علمية ودعوية تركت بصمة واضحة في مسيرة التنوير والتجديد.
ولد الدكتور زقزوق، رحمه الله، في الأول من أغسطس عام ١٩٤٩م، وتوفي في الأول من أبريل ٢٠٢٠م، وكان أحد أبرز أساتذة الفلسفة الإسلامية، وتولى وزارة الأوقاف المصرية لسنوات عديدة، عمل في خلالها على ترسيخ خطاب ديني مستنير، يواكب متغيرات العصر ويعزز قيم الوسطية والاعتدال.
وأضاف وزير الأوقاف، أن الدكتور زقزوق كان له دور بارز في تحديث الفكر الديني وتعزيز الحوار بين الحضارات، وكتب العديد من المؤلفات التي تناولت قضايا معاصرة، مسلطًا الضوء على ضرورة التجديد والاجتهاد بما يتناسب مع تحديات العصر، مع الحفاظ على الثوابت الشرعية الراسخة.
وأكد الأزهري أن ما قدمه الدكتور زقزوق من جهود علمية وفكرية سيظل مرجعًا مهمًّا للأجيال القادمة، داعيًا الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يجعل ما تركه من علم نافع في ميزان حسناته..
وختم وزير الأوقاف حديثه بقوله: "ستظل ذكرى الدكتور محمود حمدي زقزوق حية في قلوب محبيه، وسيظل إرثه الفكري محفزًا للأجيال على البحث والعلم والتجديد في إطار المنهج الوسطي المستنير".