القطيف.. حملة لتوعية الطاقم التمريضي بأسس العناية بحديثي الولادة
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
أقامت إدارة شؤون التمريض بمستشفى القطيف المركزي أحد مكونات تجمع الشرقية الصحي متمثلة بقسم التطوير المهني للتمريض حملة توعوية للعناية بحديثي الولادة بعنوان ”أيدي صغيرة، أحلام كبيرة“.
انطلقت الحملة في إطار الجهود المستمرة لتعزيز الرعاية الصحية للحوامل ذوات الحالات الحرجة والأطفال الخدج في وحدات العناية المركزة لحديثي الولادة.
أخبار متعلقة أمير الشرقية يترأس اجتماع السلامة المرورية ويوجه بإيجاد حلول لتكدس الشاحناتإزالة أكثر من 13 ألف طن مخلفات من مواقع متفرقة بقرية العليا وتهدف الحملة إلى نشر الوعي بين الطاقم التمريضي ومقدمي الخدمات الصحية حول أهمية تقديم الرعاية اللازمة للأم وطفلها في بيئة صحية آمنة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });أسس رعاية الأطفالركزت الحملة على أهمية البيئة الهادئة والمظلمة داخل غرف العناية المركزة، وأثرها الكبير على نمو وتطور الأطفال العصبي والجسماني. بالإضافة إلى ذلك، تم تسليط الضوء على رعاية الكنغر أو احتضان الطفل، كأحد الأساليب الداعمة للنمو والتعافي السريع من خلال تعزيز الترابط بين الأم وطفلها وتوفير الراحة والدفء له.
وقد شارك في الحملة قسم ضبط ومكافحة العدوى، حيث يتم تسليط الضوء على التدابير الوقائية والاحتياطات الضرورية لتقليل مخاطر الإصابة بالعدوى بين الأطفال الخدج.
يذكر أن الحملة تجسد التزام إدارة الشؤون التمريضية برعاية أجيال المستقبل وضمان حصولهم على أفضل فرص الحياة منذ البداية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 القطيف شؤون التمريض مستشفى القطيف المركزي تجمع الشرقية الصحي حديثي الولادة رعاية الحوامل
إقرأ أيضاً:
حملة فلسطينية للحفاظ على المواقع التراثية والتاريخية في الضفة الغربية
أطلقت وزارة السياحة والآثار الفلسطينية، اليوم الأربعاء، حملة للحفاظ على المواقع الأثرية والتاريخية في الضفة الغربية.
وتهدف الحملة التي تحمل اسم "جذورنا" وأطلقت من موقع "تل بلاطة" الأثري في مدينة نابلس إلى تعزيز الوعي بالمواقع التراثية الفلسطينية الرئيسية، من خلال دعم الأنشطة الثقافية والاجتماعية والاقتصادية في أكثر من 15 موقعا تراثيا مهما ، وفق الوزارة.
أخبار متعلقة نداء استغاثة من مستشفى كمال عدوان بجباليا لإنقاذ المرضى والجرحى بقطاع غزةبينهم طفل.. قوات الاحتلال تعتقل 15 فلسطينيًا بالضفة الغربيةوحسب الوزارة، تأتي الحملة بالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني وهيئات محلية وقطاع خاص فلسطيني وبدعم من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.استهداف التراث
قال وكيل وزارة السياحة والأثار صالح طوافشة، إن إطلاق الحملة يأتي في ظل الحرب الإسرائيلية في غزة وما تتعرض له من "عدوان" متصاعد يستهدف الإنسان والتراث.
وأضاف طوافشة، في كلمة له خلال إطلاق الحملة، أن الجيش الإسرائيلي استهدف نحو 314 موقعًا، إضافة إلى استهداف المواقع الأثرية والتاريخية في الضفة، في ظل القرارات الإسرائيلية التي تهدف إلى الاستيلاء على المزيد من هذه المواقع.
وأشار إلى أن الحملة جاءت ردا على السياسية الإسرائيلية الهادفة إلى الاستيلاء على المواقع التاريخية، لافتا إلى أن إطلاق الحملة يستهدف حماية 15 موقعًا.
بدوره، قال محافظ نابلس في السلطة الفلسطينية غسان دغلس، في كلمة له إن إطلاق الحملة يأتي في وقت يستهدف الاحتلال الإسرائيلي مختلف القطاعات بما فيها قطاع السياحة، سواء في غزة أو الضفة بما فيها القدس.
وأضاف دغلس، في كلمة خلال إطلاق الحملة، أن الرد على المحاولات الإسرائيلية "تزوير التاريخ" والاستيلاء على مزيد من الأراضي والمواقع الأثرية، هو الحفاظ على التراث.ظروف صعبة
قال رئيس بلدية نابلس حسام الشخشير، في كلمته إن موقع "تل بلاطة يروي فصلًا هاما لشعبنا وانتمائه إلى هذه الأرض ورغم التحديات في ظل الظروف الصعبة والممارسات الإسرائيلية نسعى بكل الإمكانيات المتاحة إلى الحفاظ على الموروث التاريخي".
وشدد الشخشير على ضرورة تخصيص الموارد اللازمة للحفاظ على المواقع التاريخية وتحويلها إلى عنصر جذب للسياحة، إذ إن نابلس فيها الكثير من المواقع التاريخية التي مرت عليها حقب تاريخية.
ويوجد في مناطق الضفة الغربية نحو سبعة آلاف معلم وموقع أثري، 60% منها تقع في المناطق (ج) التي تسيطر عليها إسرائيل سيطرة كاملة، بحسب وزارة السياحة والآثار الفلسطينية.