غزة - صفا

يوافق اليوم الرابع عشر من أغسطس/ أب ذكرى العديد من الأحداث الوطنية العالقة في الذاكرة الفلسطينية منها جرائم ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي وأخرى إنجازات للمقاومة الفلسطينية.

وكالة "صفا" تستعرض في هذا التقرير أهم هذه الأحداث:

4 /أغسطس/ 1951

انعقاد المؤتمر الصهيوني الثالث والعشرين، لأول مرة في القدس المحتلة بالإعلان عن إقامة "إسرائيل" وبالقرب من قبر هيرتزل، ونظراً لانتخاب حاييم وايزمن رئيساً لـ "إسرائيل" لم يحضر المؤتمر، وناقش المؤتمر وضع الحركة الصهيونية.

14/أغسطس/2001

تعرّض أمين سرّ حركة فتح مروان البرغوثي لمحاولة اغتيال عندما قصفت قوات الاحتلال سيّارته مما أدّى إلى إصابة فلسطينيَين كانا في المكان.

14/أغسطس/2002

استشهاد قائد كتائب القسام في جنين نصر خالد إبراهيم جرار (أبو صهيب) (45 عامًا) من مخيم جنين، بعد جهاد طويل، ومسيرة طويلة من العطاء.

14/أغسطس/2002

نفّذ الشهيد البطل إبراهيم حامد السعو (20 عامًا) من مدينة الخليل، عمليّة استشهاديّة في قلب مدينة القدس المحتلة، ممّا أدّى إلى مقتل ثلاثة جنود إسرائيليين.

14/أغسطس/2002

نفّذت كتائب الشهيد عز الدين القسام عملية استشهادية في حافلة تقلّ جنودًا إسرائيليين بين حيفا وصفد، أسفرت عن مقتل 10 مستوطنين وإصابة حوالي 50 آخرين، ومنفّذ العمليّة الاستشهاديّ جهاد خالد حمادة من بلدة برقين قضاء جنين.

14 /أغسطس/ 2004

استشهاد المهندس محمد سدر أحد أبرز قادة سرايا القدس في اشتباك مسلح مع القوات الإسرائيلية غرب مدينة الخليل.

14/أغسطس/2005

جنديّ إسرائيلي يطلق النار داخل حافلة رقم 165 في بلدة "شفا عمرو" المحتلة عام 1948 ويقتل خمسة فلسطينيين ويصيب 10 آخرين.

14/أغسطس/2006

فجَّر مقاتلو القسام عبوة ناسفة من نوع "شواظ"، بجرافة إسرائيلية عسكرية داخل مطار غزة برفح جنوب قطاع غزة، مما أدى إلى إعطابها وإصابتها إصابة مباشرة.

14/أغسطس/2007

خاض مقاتلو القسام اشتباكاً مسلحاً مع قوات إسرائيلية شرق عبسان وسط القطاع، فقام العدو بإطلاق صاروخ بعد الاشتباك فاستشهد القسامي محمد يوسف أبو مسامح من خانيونس.

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: الذاكرة فلسطين أغسطس

إقرأ أيضاً:

الخارجية الفلسطينية تحذر من مخططات الاحتلال لتغيير الوضع القائم بالضفة الغربية وحصار قطاع غزة

المناطق_واس

حذرت وزارة الخارجية الفلسطينية من الخطوات المتسارعة للاحتلال الإسرائيلي، التي تهدف لتغيير الوضع القائم في الضفة الغربية تمهيدًا لضمها، وحصار قطاع غزة.

وأوضحت خارجية فلسطين في بيان لها، أنها تنظر بخطورة بالغة للتصعيد الحاصل في جرائم الاحتلال، وإجراءات الضم المعلن وغير المعلن للضفة الغربية المحتلة بما في فيها القدس الشرقية، وارتكاب الاحتلال أبشع مظاهر التطهير العرقي والتنكيل بالفلسطينيين وتنغيص حياتهم خلال شهر رمضان، وخنق قطاع غزة وسكانه.

أخبار قد تهمك مسؤول أممي : توقف المساعدات عن الدخول إلى غزة أدى لتراجع التقدم الإنساني 13 مارس 2025 - 4:48 صباحًا الخارجية الفلسطينية تُدين استمرار منع وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة 11 مارس 2025 - 5:58 مساءً

وأكّدت أن معاناة الفلسطينيين لا تنتهي جراء الاقتحامات والاعتقالات الجماعية خاصة في عمق المدن والمخيمات والبلدات، في أوسع عملية انقلاب ميداني على الاتفاقيات الموقعة ونتائجها، وجرائم تغيير واسع النطاق على الواقع التاريخي والسياسي والجغرافي والديموغرافي للضفة المحتلة، كما يحدث في محافظتي جنين وطولكرم.

مقالات مشابهة

  • مستوطنون يقتحمون باحات المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي
  • الأكبر منذ بداية رمضان.. 130 ألف شخص أدوا صلاتي العشاء والتراويح في الأقصى
  • نحو 80 ألف مصل يؤدون الجمعة الثانية من رمضان في الأقصى
  • 130 ألف مصل يؤدون العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
  • 80 ألف فلسطيني يؤدون صلاة الجمعة الثانية من رمضان في الأقصى
  • بالصور: 80 ألف مصل يؤدون الجمعة الثانية من رمضان في "الأقصى"
  • 80 ألف فلسطيني يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
  • إحراق 6 منازل ومركبة في اعتداءات المستوطنين في الضفة
  • الخارجية الفلسطينية تحذر من مخططات الاحتلال لتغيير الوضع القائم بالضفة الغربية وحصار قطاع غزة
  • الخارجية الفلسطينية تحذر من مخططات الاحتلال