السفارة السعودية لدى مانيلا: الفلبين تطلق بوابة إلكترونية لتمديد التأشيرة السياحية وإلغائها
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
قالت سفارة المملكة العربية السعودية لدى الفلبين، إن وزارة العدل الفلبينية (مكتب الهجرة)، أطلقت بوابة إلكترونية لتقديم خدماتها للمقيمين وغير المقيمين في جمهورية الفلبين.
وذكرت السفارة السعودية لدى مانيلا، عبر حسابها بموقع تويتر، أنه يمكن من خلال البوابة الإلكترونية الجديدة، التقديم والدفع لبعض الخدمات ومنها تمديد تأشيرة السياحة وإلغاء التأشيرة وخدمات أخرى.
وأشارت السفارة السعودية إلى أنه يمكن الدخول للبوابة الإلكترونية عبر الرابط التالي: https://e-services.immigration.gov.ph
#تنوية
تود السفارة إفادة المواطنين الكرام أن وزارة العدل الفلبينية (مكتب الهجرة) أعلنت عن إطلاق بوابة إلكترونية لتقديم خدماتها للمقيمين والغير مقيمين في جمهورية الفلبين،
والتي يمكن من خلالها التقديم والدفع لبعض الخدمات ومنها تمديد تأشيرة السياحة وإلغاء التأشيرة وخدمات أخرى،
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
إطلاق حملة إلكترونية واسعة لدعم الصحفيين في غزة
يمانيون../ أطلق صحفيون ونشطاء فلسطينيون وعرب، اليوم الاثنين، حملة إلكترونية واسعة على منصات التواصل الاجتماعي، تنديدًا باعتداءات العدو الصهيوني المستمرة بحق الصحفيين في قطاع غزة، والتي كان آخرها استهداف خيمة مخصصة للصحفيين قرب مستشفى ناصر بمدينة خان يونس، جنوب قطاع غزة.
وأطلقت الحملة تحت وسمَي #الصحافة_تحترق و #ThePressIsBurning.
وجاءت هذه الحملة، ردًا على التصعيد المستمر والاعتداءات التي تستهدف المؤسسات الإعلامية والصحفيين في غزة، والتي تهدف إلى إسكات الأصوات التي توثق وتنقل الانتهاكات ضد المدنيين.
ووفقا وكالة فلسطين اليوم ، دعا المشاركون في الحملة المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان إلى اتخاذ مواقف حازمة وإجراءات عاجلة لحماية الصحفيين وتوفير بيئة عمل آمنة لهم.
كما أكد منظمو الحملة أن التضامن الدولي الواسع مع الصحفيين الفلسطينيين يسلط الضوء على حجم المخاطر التي يتعرضون لها أثناء تأديتهم واجباتهم المهنية، مشددين على ضرورة محاسبة العدو الإسرائيلي على انتهاكاته المتواصلة للقانون الدولي الإنساني.
من جانبها، أعربت منظمات حقوقية وإعلامية دولية عن قلقها البالغ تجاه استمرار استهداف الصحفيين، معتبرة ذلك محاولة ممنهجة لطمس الحقيقة، ومؤكدةً أهمية تحرك المجتمع الدولي لضمان عدم إفلات المسؤولين عن هذه الاعتداءات من العقاب.
وتواصل الحملة الإلكترونية توسعها وانتشارها، بمشاركة واسعة من الصحفيين والنشطاء والإعلاميين من داخل فلسطين وخارجها، في تأكيد واضح على رفض استهداف حرية الصحافة والإعلام.