أرخص أماكن بيع الزجاج في مصر.. اعرف أنواعها وأسعارها
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
الزجاج من من أكثر المواد أهمية في حياتنا اليومية، فهو يدخل في صناعة الأدوات المنزلية، والمواد الطبية، والأجهزة الإلكترونية، وصناعة السيارات وغيرها، ويُصنع من مواد خام طبيعية مثل الرمل، ورماد الصودا، والحجر الجيري، بحيث تُصهر بتعريضها لدرجات الحرارة العالية لتشكيل مادة جديدة، ثم تبرد بسرعة كافية لمنع تكوين بلورات مرئية، وبذلك يمكن سكب الزجاج وتشكيله بأشكال عديدة.
ويدخل الزجاج في العديد من الصناعات، وله العديد من الأنواع ومنها الزجاج الشفاف و البركاني، والزجاج المعشق، والزجاج المصنفر، وفق ما ذكره نور غريب صاحب مصنع زجاج في شارع الجامع بمنطقة العتبة في تصريح خاص لـ«الوطن».
الزجاج الشفافيعتبر الزجاج الشفاف هو الأكثر إستخدامًا، وله العديد من المقاسات المتنوعة، كما أنه هو الأرخص سعرًا بين أنواع الزجاج جميعها، إذ يتراوح سعر متر الزجاج الشفاف ما بين 150 إلى 200 جنيه.
أما الزجاج المصنفر، فهو عبارة عن لوح زجاجي شفاف تمّ حفره بالرمل لجعله معتمًا، مما يحد من إمكانية الرؤية حتى أثناء انتشار الضوء، ويتراوح سعر الزجاج المصنفر ما بين 210 وحتى 230 جنيهًا.
ويصنع الزجاج المعشق أيضًا على الألواح الزجاجية التي تطلى بالألوان ويدمج اللون مع الزجاج في الفرن، ويتطلب الزجاجُ المعشق مهارات هندسية لتجميع القطعة، ويبلغ سعر اللوح المفرغ بسمك 4 ملي حوالي من 1500 إلى 1700 جنيه.
الزجاج البركاني هو نوع من أنواع الصخور، وهو عاتًا ما يستخدم بشكل شائع في صناعة المجوهرات، وفي الأشياء الزخرفية والمجوهرات.
أرخص أماكن بيع الزجاج في مصروعن أشهر وأرخص أماكن بيع الزجاج في مصر فهي:
- شارع الجامع في منطقة العتبة.
- شارع الرويعي في منطقة العتبه.
- وحارة أبو النور بالعتبة.
- وحارة دسوقي في العتبة.
- وميدان الجامع في العتبة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الزجاج الزجاج المعشق الزجاج فی
إقرأ أيضاً:
هل يمكن للأشعة فوق البنفسجية من النافذة أن تضر بالبشرة؟
أستراليا – يعتقد الكثيرون أن زجاج النوافذ لا يسمح بمرور الأشعة فوق البنفسجية. وهذا صحيح، لكن هناك تفاصيل أخرى مفاجئة.
قامت تيريزا لاركن الأستاذة المساعدة في كلية العلوم الطبيعية والطب والصحة بجامعة “فولونغونغ” بتوضيح هذه التفاصيل في مقال نشرته مجلة The Conversation.
وقالت إن الزجاج لا يوفر حماية بنسبة 100% من الشمس. وفي أستراليا مثلا يمكن أن يصاب الإنسان بحروق الشمس من خلال الزجاج في غضون نصف ساعة فقط.
يذكر أن من إجمالي الأشعة فوق البنفسجية التي تصل إلى الأرض، حوالي 95% هي من نوع UVA و5% من نوع UVB.
وأشعة UVB تصل إلى الطبقات العليا من الجلد، ويمكن أن تسبب حروق الشمس وإعتام عدسة العين وسرطان الجلد. أما أشعة UVA فتخترق أعمق في الجلد وتسبب تلف الخلايا، مما يؤدي إلى سرطان الجلد.
ويمنع الزجاج الأمامي للسيارة 98% من أشعة UVA، لأنه يتكون من طبقتين من الزجاج المصفح.
أما النوافذ الجانبية والخلفية، كما أظهرت دراسة أجريت على 29 سيارة، فإنها تسمح بمرور ما بين 4% إلى 56% من أشعة UVA. ولا يتوقف ذلك على عمر السيارة أو سعرها، بل على نوع الزجاج ودرجة التعتيم.
قد يبدو هذا أمرا بسيطا، ولكن بالنسبة لأولئك الذين يقضون وقتا طويلا وراء المقود، يمكن أن يكون له عواقب خطيرة. وأظهرت عدة دراسات أن سرطان الجلد وإعتام عدسة العين أكثر شيوعا لدى السائقين على الجانب المواجه للنافذة.
ربما لاحظ البعض أن الأثاث يتلاشى لونه عندما يكون معرضا للنافذة لفترة طويلة. وتؤكد الدراسات أن الزجاج النموذجي للنوافذ يمكن أن يسمح بمرور ما بين 45% إلى 75% من أشعة UVA .
وتوفر معظم نوافذ المكاتب والمباني التجارية حماية أفضل من أشعة UVA، مقارنة بالمنازل، حيث تسمح بمرور أقل من 25% من الأشعة. وهذه النوافذ عادة ما تكون مزدوجة الزجاج ومعالجة بمواد عاكسة أو كيميائية تمتص الأشعة فوق البنفسجية.
وفي السيارة بدون زجاج معتم، يمكن أن تصاب بحروق الشمس في غضون ساعة واحدة في منتصف النهار خلال الصيف، وساعتين في منتصف النهار خلال الشتاء.
وأظهرت دراسة أجريت في أستراليا أنه عند الجلوس بجوار النافذة، قد يكفي 30 دقيقة في الصيف وساعة واحدة في الشتاء للإصابة باحمرار الجلد أو حتى حروق الشمس.
المصدر: Naukatv.ru