وزير الصحة يمنح الإقامة المميزة لأكثر من 2600 من الكفاءات الصحية
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
الرياض
أعلن وزير الصحة، فهد الجلاجل، عن منح الإقامة المميزة لأكثر من 2600 شخص من الكفاءات الصحية الإستثنائية .
وقال “الجلالجل” خلال ملتقى الصحة العالمي: نيابة عن رئيس مجلس مركز الإقامة المميزة د. ماجد القصبي ،نعلن عن منح الإقامة المميزة لأكثر من 2600 من كفاءات صحية استثنائية .
ويتمتع حامل الإقامة المميزة بميزة الإقامة في المملكة مع الأسرة، والتي تشمل الوالدين، والأزواج، والأبناء الذين تقل أعمارهم عن 25 عامًا، إلى جانب عدد من المميزات من ضمنها: الانتقال من منشأة إلى أخرى بحرية، الإعفاء من المقابل المالي المقرر على الوافدين والمرافقين، خروج حامل الإقامة المميزة وأفراد أسرته من السعودية والعودة إليها دون اشتراط تأشيرة، إصدار تأشيرات زيارة للأقارب، استخدام المسارات المُخصصة للمواطنين ومواطني دول مجلس التعاون في المنافذ، العمل في منشآت القطاع الخاص والانتقال بينها للزوج والزوجة والأبناء، مزاولة الأعمال التجارية وفقًا لنظام الاستثمار الأجنبي، تملُّك العقارات والانتفاع بها، استقدام العمالة المنزلية بحسب احتياجه، وامتلاك وسائل النقل الخاصة (برية/ بحرية/ جوية).
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الإقامة المميزة وزير الصحة الإقامة الممیزة
إقرأ أيضاً:
جامعة الإمارات تكرّم أصحاب الخدمة المميزة تقديراً لعطائهم
كرمت جامعة الإمارات العربية المتحدة عدداً من أعضاء الهيئة التدريسية والإدارية الذين تجاوزت فترة خدمتهم في الجامعة ثلاثين عامًا، وذلك في حفل حضره معالي زكي أنور نسيبة الرئيس الأعلى للجامعة وعدد من أعضاء الإدارة العليا والهيئتين الإدارية والتدريسية، وزملاء وعائلات المكرّمين، في مسرح مكتبة الجامعة بمنطقة العين.
وأكد معالي زكي أنور نسيبة أن أصحاب الخدمة المميزة هم شركاء حقيقيون في مسيرة بناء الصرح الأكاديمي الوطني، مشيراً إلى أنهم تميزوا ليس فقط بطول فترة خدمتهم، بل بما قدموه من تجارب مهنية ثرية، وإسهامات علمية وإدارية كان لها أثر ملموس في تطور الجامعة.
وأضاف أن هذه العقود الثلاثة أو يزيد، لم تكن مجرد أرقام في سجل الموارد البشرية، بل كانت محطات مليئة بالعطاء، مثقلة بالمسؤولية، حافلة بالتحديات، مكللة بالنجاحات. وأوضح معاليه أن استمرارية الموظفين والأكاديميين في أداء مهامهم لأكثر من ثلاثين عامًا تمثل مظهرًا عميقًا من مظاهر الانتماء المؤسسي، ومؤشراً واضحاً على عمق الالتزام، وصدق الأداء، وتحمل المسؤولية في مختلف الظروف والتحديات.
وأشار معاليه إلى أن هذه المناسبة في هذا العام الذي خصصته دولة الإمارات ليكون "عام المجتمع"، تكتسب بعدًا إضافيًا، حيث يجسد كل واحد منهم مثالًا حيًا على الوفاء للمؤسسة، والانتماء إلى منظومة العمل الوطني، والالتزام تجاه المجتمع الجامعي الذي يشكل جزءًا لا يتجزأ من نسيج الدولة وتوجهاتها.
واختتم رئيس الجامعة كلمته بتجديد الشكر والامتنان لجميع المكرّمين، مؤكدًا أن الجامعة ستظل تعتز بعطائهم، مثمناً أهمية استمرار الشراكة معهم في المستقبل، باعتبارهم جزء أصيل من منظومة العمل، وركيزة أساسية في استدامة التميز المؤسسي.