بومرداس: توقيف 4 أشخاص كانوا بصدد “الحرقة”
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
تمكنت مصالح فرقة تهريب المهاجرين و الإتجار بالأشخاص بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية بأمن ولاية بومرداس. من وضع حد لأربعة أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 21 سنة و 27 سنة.
وكان الأشخاص الموقوفين بصدد تنظيم رحلات عبر البحر بطريقة غير شرعية. حيث تم في العملية حجز معدات تمثلت في قارب صيد، محرك بقوة 115 حصان بحري بوصلة، تستعمل في تحديد الاتجاهات سترة نجدة.
أين تم حجزها و تحويل جميع الأطراف إلى المصلحة قصد استكمال إجراءات التحقيق. بعد اتخاذ كافة الإجراءات القانونية مع الأشخاص الموقوفين تم تقديمهم أمام العدالة. عن تهمة تهريب المهاجرين بطريقة غير شرعية خارج الوطن في إطار جماعة إجرامية منظمة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
«كانوا داخل مستوطنة».. مكان المحتجزات الثلاث يصدم الإسرائيليين
صدمة تعيشها الأوساط الإسرائيلية، بعد أنباء تفيد بأنّ المحتجزات الإسرائيليات لدى حركة حماس، كانوا موجودين في المنطقة الشمالية لمحور نتساريم الذي تسيطر عليه إسرائيل منذ أكثر من عام، بحسب ما جاء في «سكاي نيوز».
أزمة بسبب مكان المحتجزات الإسرائيليةوسيطرت إسرائيل بالكامل على محور «نتساريم» وأقامت فيه مواقع عسكرية وتجهيزات لوجستية، واستخدمتها كمنطقة عسكرية لإطلاق عملياتها ضد المسلحين الفلسطينيين في القطاع، ما أثار صدمة من عدم الوصول إلى المحتجزات الثلاثة خلال تلك الفترة رغم السيطرة الكاملة للجيش الإسرائيلي.
وقال أميت سيغال، الصحافي الإسرائيلي بالقناة 12 الإسرائيلية: «يبدو أنّ المحتجزات كن في منطقة الزيتون أو في مدينة غزة، في الواقع قريبا من محور نتساريم»، مضيفا أنّ جيش الاحتلال نفذ اقتحامات كثيرة هناك، واعتبر أنّ إسرائيل قد دفعت ثمنًا كبيرًا حتى الآن في اتفاق غزة، بحسب وصفه.
تفاصيل تسليم المحتجزات الثلاثةوقد شهدت منطقة «السرايا» وسط مدينة غزة انتشارا واسعا للفصائل الفلسطينية، حيث ظهر العشرات منهم ملثمين حاملين أسلحتهم وسط أهل غزة؛ وأوضحت القناة 12 الإسرائيلية أنّ كتائب حماس احتفظت بقوتها، وما يجري الآن يؤكد وجودها بكل مكان وسيطرتها على القطاع رغم الحرب الطويلة.
وتسلمت فرق الصليب الأحمر الدولي المحتجات الثلاث من حماس تمهيدا لنقلهن إلى الجيش الإسرائيلي في محور «نتساريم»، حيث كانت عائلاتهن تنتظر وصولهن في منطقة التسليم داخل كيبوتس «رعيم» قبل نقلهن إلى إسرائيل.