النهار أونلاين:
2025-03-03@18:06:21 GMT

هذه الدولة ترفض معظم طلبات فيزا شنغن

تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT

هذه الدولة ترفض معظم طلبات فيزا شنغن

تعد فرنسا وألمانيا من بين الدول التي تتلقى معظم طلبات تأشيرة شنغن. ومع ذلك، فإن معدل الرفض بين البلدين يختلف.

وهذا هو الحال أكثر بالنسبة لمواطني الهند. بمعنى آخر، تشكل هاتان الدولتان، إلى جانب سويسرا. وجهات مميزة لأولئك الذين يطمحون إلى وضع أقدامهم على الأراضي الأوروبية.

ومع ذلك، فإن العدد الكبير من الطلبات لا يترجم بالضرورة إلى معدل موافقة معادل.

شهد عام 2023 تدفق 309602 طلب تأشيرة شنغن من الهنود إلى هذين البلدين، أو ما يقرب من ثلث إجمالي الطلبات.

وتتقدم فرنسا، بعدد طلباتها البالغ 176,237 طلبًا، على ألمانيا بعدد طلباتها البالغ 132,825 طلبًا. ولكن في معالجة هذه الطلبات تظهر الاختلافات.

ويبدو أن فرنسا أكثر صرامة في نهجها. ومع اقتراب معدل الرفض من 17%. فإنها تحتل المرتبة 15 بين الدول الأكثر ترددًا في منح تأشيرة شنغن للهنود.

وبالأرقام الأولية، تم رفض 29866 طلبًا على الأراضي الفرنسية.

ومن ناحية أخرى، تتبنى ألمانيا سياسة أكثر ترحيباً. معدل الموافقة عليها البالغ 89.5%. يضعها في المركز الثاني بين الدول الأكثر تفضيلاً للمرشحين الهنود، خلف أيسلندا التي حققت معدل قبول قياسي يبلغ 95.4%.

ويثير هذا التفاوت بين اثنتين من الدول ذات الثقل في الاتحاد الأوروبي تساؤلات حول تنسيق الممارسات داخل منطقة شنغن.

إن اعتماد الاتحاد الأوروبي مؤخراً لقواعد جديدة لمقدمي الطلبات الهنود يمكن أن يغير قواعد اللعبة.

كما تشير إمكانية الحصول على تأشيرات دخول متعددة على مدى فترة أطول للمسافرين. ذوي السمات الشخصية الثابتة إلى حدوث تطور في الممارسات.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: حديث الشبكة

إقرأ أيضاً:

الرئيس اللبناني عون: نريد علاقات ندية مع إيران مع إيران وبقية الدول (شاهد)

أكّد رئيس الجمهورية اللبنانية جوزاف عون، في مقابلة مع صحيفة٬ تجاوب كافة الأطراف مع تطبيق القرار الدولي رقم 1701 في الجنوب، داعيًا في الوقت ذاته إلى إقامة علاقة ندية مع إيران، مع التأكيد على أهمية العلاقة مع الولايات المتحدة.

وأوضح عون أن الالتزام بتنفيذ القرار 1701 بدأ في الجنوب، حيث يوجد تعاون من الجميع، معربًا عن أمله في الانتقال إلى مراحل أخرى لاحقًا، لكنه امتنع عن تحديد موعد زمني محدد، قائلًا: "نحن جاهزون، نريد سرعة وليس تسرعًا".
في أول مقابلة منذ انتخابه، يتحدث الرئيس اللبناني إلى «الشرق الأوسط» عن خططه للإصلاح وفرض سيادة الدولة، وشكل علاقاتها الخارجية في المرحلة الجديدة ورغبته في أن يكون لبنان ضمن «رؤية السعودية 2030»

إليكم المقابلة كاملة: https://t.co/ueRQ9YkSoC pic.twitter.com/ntFM8tYof9 — صحيفة الشرق الأوسط (@aawsat_News) February 28, 2025
وأثنى عون على خطاب الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم، ومواقف رئيس كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب محمد رعد، الذي أكّد أهمية الانفتاح على الحوار ودور الدولة في العمل الدبلوماسي، معتبرًا أن هذه المواقف تشكل "تطورًا إيجابيًا كبيرًا يُبنى عليه".


وفيما يتعلق بعلاقة لبنان مع إيران، أعلن عون سعيه إلى إقامة علاقات ندية مع جميع الدول، قائمة على الاحترام المتبادل، مؤكدًا أن العلاقة يجب أن تكون مع الدولة ككل وليس مع فصيل أو فريق سياسي معين. وأضاف: "يجب أن تكون الصداقة الإيرانية مع كل اللبنانيين، والعكس صحيح".

أما بالنسبة للعلاقة مع الولايات المتحدة، فقد اعتبرها عون "ضرورية"، نظرًا لدورها كقوة عظمى وعضو دائم في مجلس الأمن، ودولة مؤثرة في منطقة الشرق الأوسط.

وأشار إلى أن 90% من المساعدات المالية والتدريبية والتجهيزات التي يتلقاها لبنان تأتي من الولايات المتحدة، قائلًا: "عندما كنت قائدًا للجيش، كنت أُتّهم بأنني لا أحصل على مساعدات إلا من أميركا، وكنت أردّ: أي دولة مستعدة لتقديم مساعدات مجانية للجيش اللبناني، أهلاً وسهلاً، فنحن لا نملك الأموال الكافية".

وفيما يتعلق بسيادة الدولة، أكّد عون أن المفهوم الأساسي للسيادة يتمثل في حصر قرارَي الحرب والسلم بيد الدولة، واحتكار السلاح أو حصره بيدها. وأوضح أن الظروف تتحكم بتحقيق هذا الهدف، خاصة مع انتشار الجيش على كامل الأراضي اللبنانية.

وأضاف أن "استراتيجية الأمن الوطني" تهدف إلى وضع خطط لاستخدام جميع عناصر القوة في الدولة لتحقيق أهدافها الأساسية، سواء في بناء العلاقات مع الدول الأخرى أو حماية الدولة من أي تداعيات أو نزاعات داخلية أو على الحدود. وأشار إلى أن هذه الاستراتيجية لا تقتصر على الجانب العسكري فقط، بل تشمل أيضًا الجوانب الاقتصادية والمالية والإعلامية.


وأكّد عون أن "الدولة هي الجهة الوحيدة المسؤولة عن حماية الأرض والشعب، وليس مسموحًا لأي جهة أخرى القيام بهذا الدور". وأوضح أنه في حال تعرض الدولة لاعتداء، فإنها تتخذ القرار المناسب وتجنّد جميع عناصر القوة للدفاع عن البلد.

وحول تنفيذ هذه الرؤية، قال عون: "السياسة بنت الظروف، والظروف تفرض نفسها. هذا هو هدفنا، والحكومة التي نالت الثقة ستبدأ العمل لتحقيق هذه الأهداف".

مقالات مشابهة

  • محافظ الفيوم يتابع معدلات الأداء بملفي التصالح والتقنين ويوجه بتسريع وتيرة العمل
  • وكالة: انخفاض طلبات اللجوء في أوروبا خلال عام 2024
  • استطلاع: فجوات كبيرة في قدرة الدول الأوروبية على مواجهة الكوارث.. فأيها أكثر استعدادا؟
  • المنصات ترفض تهديد إسرائيل لسوريا والتدخل من بوابة أزمة جرمانا
  • محافظ الشرقية يناقش طلبات المستثمرين في اجتماع مجلس إدارة المناطق الصناعية
  • هذه الدولة العربية تسجل أطول ساعات صيام في رمضان 2025
  • الاتحاد الأوروبي يحذر من التصعيد العسكري الإسرائيلي في شمال الضفة الغربية
  • الرئيس اللبناني عون: نريد علاقات ندية مع إيران وبقية الدول (شاهد)
  • الرئيس اللبناني عون: نريد علاقات ندية مع إيران مع إيران وبقية الدول (شاهد)
  • سلطات حضرموت ترفض إنشاء حلف القبائل فصيلا مسلحا وتُحذر من صراع أهلي محتمل