العالم يراقب 3 أشخاص في إسرائيل .. سيتخذون قرار الهجوم على إيران
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
كشفت وسائل أعلام عبرية، اليوم الاثنين (21 تشرين الأول 2024)، أن ثلاثة مسؤولين إسرائيليين فقط سيحددون موعد الهجوم على إيران.
وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، بأن قرار الهجوم على إيران يبدو أنه سيتخذ في لحظة حاسمة وليس من خلال نقاشات محددة سلفا.
وأوضحت الصحيفة أن المسؤولين الثلاثة الرئيسيين الذين سيحددون موعد الهجوم هم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع يوآف غالانت، ورئيس أركان الجيش هرتسي هاليفي، ويتوقع أن يتم إطلاع باقي أعضاء المجلس الوزاري الأمني على الخطوط العريضة للقرار فقط.
ولفتت إلى أن وزراء المجلس السياسي الأمني لم يناقشوا في اجتماعهم الذي استمر 6 ساعات أمس الأحد الهجوم على إيران.
يشار إلى تل أبيب كانت أكدت سابقا أكثر من مرة أن ردها على طهران سيكون مؤلما ومفاجئا، فيما حثتها الولايات المتحدة على أن يكون ردها مدروساً، بحيث لا يؤدي إلى اندلاع حرب أوسع نطاقا في الشرق الأوسط.
وكانت الولايات المتحدة حذرت من التصعيد، فيما يتعلق بالهجمات على المنشآت النووية أو النفطية الإيرانية، مشيرة إلى مخاوف من تأثير ذلك على أسعار الطاقة العالمية.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: الهجوم على إیران
إقرأ أيضاً:
علي النعيمي يلتقي وفداً من الكونغرس الأميركي يزور إسرائيل
التقى معالي الدكتور علي راشد النعيمي، رئيس لجنة شؤون الدفاع والداخلية والخارجية في المجلس الوطني الاتحادي، وفداً من الكونغرس الأميركي، خلال زيارة عمل مشتركة تم تنسيقها من قبل «الأيباك» يقوم بها الوفد إلى دولة إسرائيل.
وجرى، خلال اللقاء، بحث العلاقات الاستراتيجية الراسخة بين دولة الإمارات والولايات المتحدة الأميركية، وجهود البلدين الصديقين لتعزيزها في المجالات كافة، بما يحقق مصالحهما المتبادلة، ويسهم في صون السلم والأمن الدوليين.
كما تطرق معاليه إلى أهمية وضع التشريعات اللازمة التي تعزز قيم التعايش، وتجرم خطاب الكراهية، وأهمية الدبلوماسية البرلمانية في تقوية العلاقات الثنائية.
واستعرض معاليه خلال لقائه وفد الكونغرس الأميركي عدداً من الموضوعات المتصلة بجهود البلدين الصديقين لإرساء دعائم السلام في المنطقة ودعم تطلعات شعوبها في التنمية المستدامة.
حضر اللقاء، سعادة محمد محمود آل خاجة، سفير دولة الإمارات لدى دولة إسرائيل، وسعادة سارة فلكناز، عضو المجلس الوطني الاتحادي والوفد المرافق.