إيمان خليف تعترف: تعرضت للتحرش المعنوي
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
استعرضت البطلة الأولمبية الجزائرية، الملاكمة إيمان خليف (حاملة ذهبية العاب باريس 2024)، مشوارها الرياضي، كاشفة بالمناسبة عن آفاقها وطموحاتها في المواعيد التنافسية المقبلة، بحضور مدربيها الكوبي بيدرو دياز والجزائري محمد شعو.
اختارت خليف التركيز على الحديث عن آفاقها والأهداف التي تطمح لتحقيقها في المواعيد التنافسية المقبلة.وقالت: "كما يعلم الجميع، تأثرت كثيراً بالاتهامات والمزاعم التي طالت شخصي, ما دفعني لرفع دعوى قضائية أمام المحكمة المختصة بباريس ضد مجهول بسبب التحرش المعنوي الذي طالني".
وفضلت ابنة مدينة تيارت (25 عاماً), تخصيص لقائها الصحافي للحديث عن مشوارها الرياضي كملاكمة, والذي تجاوزت فيه الكثير من الصعوبات والعراقيل لتتمكن في الأخير من بلوغ هدفها الأسمى المتمثل في التتويج باللقب الأولمبي، على أن تطلق فيلماً وثائقياً عن مشوارها.
من جهته, أشاد المدرب الكوبي بيدو دياز بالإرادة الكبيرة التي تحذو إيمان خليف في ترقية الملاكمة الجزائرية وتشجيع الراغبين في ممارستها والإقبال عليها دون تردد أو خوف.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إيمان خليف
إقرأ أيضاً:
المفتي يشرح حديث النبي «لا إيمان لمن لا أمانة له».. فيديو
أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، أن العلم من أخطر أنواع الأمانة، لأنه مسؤولية عظيمة تتعلق بنقل المعرفة الصحيحة، وبيان الأحكام الشرعية، والتوجيه إلى الصلاح، وهو ما أشار إليه الله تعالى بقوله: {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ}، فقد وصف العلماء بأنهم أهل الخشية الذين يدركون حدود الله، ويعلمون حقوقه وصفاته، ومن هنا جاءت خطورة خيانة العلم، لأنها تؤدي إلى تشويه الدين، وتخريب العقول، ونشر الفوضى الفكرية، وقد يصل أثرها إلى إفقاد الناس الثقة في الدين نفسه.
وبشأن الفتيا، تابع مفتي الديار المصرية، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج «اسأل المفتي» المذاع على قناة «صدى البلد»: «إنها أمانة عظيمة، لأن المفتي عندما يصدر حكمًا شرعيًا، فإنه يوقع عن الله تعالى، وهو ما يقتضي أن يكون أمينًا، ملتزمًا بالدقة والورع، وإلا فإنه يكون قد خان الأمانة، وابتعد عن الحق، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: «لا إيمان لمن لا أمانة له»، فالمفتي مسؤول أمام الله عن كل كلمة يقولها، لأن الفتوى قد تؤدي إلى صلاح المجتمعات أو فسادها».
وتابع المفتي: «الداعي ينبغي أن يتحلى بالحكمة، والصبر على المدعوين، ومراعاة أحوالهم، والتدرج معهم، كما قال الله تعالى: {ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ}، محذرًا من أن بعض الدعاة يسيئون إلى الدين بسبب سوء فهمهم لمضامينه، أو عدم استخدامهم للأساليب الصحيحة في الدعوة».
وأضاف نظير عياد: كل فرد مسؤول عن وطنه، وأن حب الوطن لا يكون بالشعارات، بل بالعمل والاجتهاد والحرص على مصلحته، مشيرًا إلى أن بعض الناس يعتقدون أن الغش في الامتحانات أو العمل أو التجارة نوع من الذكاء، ولكن الحقيقة أن هذه الأمور تندرج تحت خيانة الأمانة، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: «كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته»، مؤكدًا أن الخيانة في الأمانة من أخطر الصفات، حيث يقول الله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَىٰ أَهْلِهَا}، كما وصف المنافقين بأنهم في الدرك الأسفل من النار، بسبب خيانتهم للأمانة.
اقرأ أيضاًما هو صيام خواص الخواص؟.. المفتي يوضح «فيديو»
المفتي يوضح حدود الأمانة في العلاقة بين الزوج وزوجته «فيديو»
ما حكم الطلاق عبر الهاتف ووسائل التواصل الحديثة؟.. المفتي يوضح «فيديو»
3 مواجهات قوية ترفع راية التحدي نحو الاقتراب من الصعود .. غداً