داليا مصطفى تكشف عن رحلتها مع مرض السكري بعد تعرضها للتنمر
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
في لقاء مميز حلت الفنانة داليا مصطفى، ضيفة على برنامج «et بالعربي»، وتحدثت من خلاله عن السيدات المصابات بمرض السكري، مقدمة لهن الدعم النصائح، كاشفة عن تجربتها مع المرض.
تصريحات داليا مصطفى
وكشفت داليا مصطفى عن تجربتها مع مرض السكري، مؤكدة على أن مريض السكري هو الداعم الوحيد لنفسه، قائلة: "أنا مريت بتجارب مؤلمة سكري كان صعب، وبدأت أحاول أفهم، وأدركت وقتها أن الداعم الوحيد لأي سيدة هو نفسها، ولا الصاحب ولا الزوج ولا الأم، إنتي الداعم الوحيد لنفسك أول ما تصحي من النوم لا بد من ممارسة بعض التمارين، وسماع أغاني مفرحة، وقرأت كتاب عن التنمية البشرية".
أما عن التنمر عليها فور إعلانها بإصابتها بمرض السكري، علقت داليا قائلة:" سمعت وقتها كلام جارح ومؤلم؛ ولكن وقتها كنت سعيدة لأني وجدت أمهات كتير أرسلوا لي أن بنتهم وافقوا على وضع جهاز السكر؛ لأنها في البداية كانوا يخجلون منه، أنا لم أخجل أن أعلن أن لدي سكر".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة داليا مصطفي داليا مصطفى رانيا يوسف لقاء الخميسي مرض السكرى دالیا مصطفى
إقرأ أيضاً:
هل يجوز للمرأة جمع الصلوات في العيد للحفاظ على المكياج؟.. رد الفقهاء
أجمع الفقهاء على مشروعية الجمع بين الصلوات في خمسة أسباب رئيسية، وهي: السفر، المرض، البرد الشديد، المطر الذي يبلّ الثياب، والخوف.
بالإضافة إلى ذلك، يُجمع الحاج بين صلاتي الظهر والعصر في عرفة، وبين المغرب والعشاء في مزدلفة.
وأوضح الفقهاء أنه لا يجوز الجمع بين الصلوات لمجرد الحفاظ على الزينة، ولكن يُمكن الجمع الصوري بين الصلوات المقرونة، بحيث تؤخر الأولى إلى آخر وقتها الشرعي، وتُقدَّم الثانية في أول وقتها، فتأخذ هيئة الجمع دون أن تخرج عن وقتها المحدد.
حكم حضور الحائض لصلاة العيد
أكدت دار الإفتاء أن المرأة يُستحب لها حضور صلاة العيد لسماع الدعاء والخطبة، والاستفادة من روحانيات هذا اليوم المبارك، حتى وإن كانت حائضًا، ولكن دون أداء الصلاة. وفي حال كانت الصلاة تُقام داخل المسجد، فعليها الجلوس خارجه.
حكم قراءة القرآن للحائض
وأوضح الشيخ أبو اليزيد سلامة، من علماء الأزهر، أن المرأة الحائض لها أحكام خاصة في العبادات، حيث أباح لها الشرع عدم الصيام والصلاة خلال فترة الحيض، مع إلزامها بقضاء الصيام دون الصلاة. كما أنه لا يجوز لها لمس المصحف، استنادًا لقوله تعالى: "لا يمسه إلا المطهرون".
وبيّن أن جمهور الفقهاء أقرّوا بعدم جواز قراءة الحائض للقرآن إلا للضرورة، مثل الحاجة إلى المراجعة للحفظ أو التحضير للامتحانات.