استعرضت قناة العربية قصة عائلة سعودية في ‎جدة تتوارث العمل في مطعم أسماك منذ أكثر من 90 عاما.

 

وروى ” نبيل حامد” صاحب مطعم الأسماك قصة توارث عائلته العمل في مطعم البصلي للأسماك منذ أكثر من 90 عاما بجدة .

 

وقال حامد : “إن المطعم أسسه عمي رحمه الله عام 1929 ، وكان عبارة عن عشة صغيرة ، وكان وقتها نقلي السمك بالحطب”

 

وتابع: عندما تنازل عمي لأبي عن المحل عام 1949 ، بدأنا في توسعة المحل ، ولم يكن لدينا جلوس كثير ، فقط 10 إلى 15 شخصا.

 

وأشار إلى أنه كان يأتيهم الزوار في فترة الحج عن طريق البحر وعن طريق الجمال التي كانت تقف خلف السور بجدة, وكان الحجاج يأخذون من العيش والسمك ويذهبون إلى مكة .

 

وأضاف: جدتي علمتني طريقة الصينية بالحمر ، وأنا علمتها لفريق العمل، مضيفا: الآن يأتينا ناس من جميع مناطق المنطقة ومن الخليج ، ومن كل مكان في العالم .

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

إقرأ أيضاً:

بمساحة 27 ألف م2.. استعادة أرضٍ حكومية على الواجهة البحرية بجدة 

استعادت أمانة محافظة جدة بمشاركة الجهات المعنية، موقعين من الأراضي الحكومية على الواجهة البحرية في أبحر الشمالية، بمساحة 27,5 ألف متر مربع، فيما أغلقت أحد مواقع الشاليهات وذلك ضمن جهودها المستمرة لحماية الممتلكات العامة.
وجددت الأمانة تأكيدها على تطبيق الأنظمة بحزم، وتحقيق الاستفادة المثلى من الأراضي الحكومية بما يخدم مشاريع التنمية الشاملة، خاصة في المناطق الساحلية الحيوية، وبما يتماشى مع رؤية المملكة 2030 في تعزيز التنمية المستدامة والمحافظة على الممتلكات العامة.
أخبار متعلقة الحرب على المخدرات.. إحباط تهريب 692 كيلوجرامًا من القات بمنطقتين1480 مهمة صيانة وإصلاح لألعاب الأطفال في حدائق الطائف

مقالات مشابهة

  • مطار دولي يمنع العناق أكثر من 3 دقائق.. ما القصة؟
  • القبض على شخصين لترويجهما 4 كيلوجرامات من الحشيش بجدة
  • 7 إصابات والاتهامات تشير إليه.. القصة الكاملة لحريق مطعم صبحي كابر في القاهرة
  • أكثر من 80% من المرافق الصحية توقفت عن العمل بسبب الحرب في السودان
  • إذا كنت من محبي فريندز ونظرية الانفجار العظيم.. إليك 19 مسلسلا كوميديا
  • بمساحة 27 ألف م2.. استعادة أرضٍ حكومية على الواجهة البحرية بجدة 
  • فرص عمل لحديثي التخرج براتب 7 آلاف جنيه.. إليك الشروط
  • طرد موظفة عقب عودتها من إجازة الأمومة.. ما القصة؟
  • السنوار سلم توصياته بشأن صفقة التبادل لمرافقيه وكان على خلاف مع إيران