خالد أبو غانم: لا تقللوا من الهلال هو فريق كبير وحاضر بنجومه.. فيديو
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
ماجد محمد
علق الإعلامي الرياضي خالد أبو غانم ، على مستوى فريق الهلال الفترة الحالية وعن توقعاته قبل مواجهة العين الإماراتي .
وقال “أبوغانم” خلال لقاءه ببرنامج الخصاد الرياضي: العين يمر بمرحلة نزول مستوى كبير، ومع هذا بنضخم للعين ونقلل من الهلال .
وتابع: لا تقللوا من الهلال ، الهلال كبير وحاضر بنجومه.
وأضاف: ماقي مقارنة بين العين والهلال، فأنا أتوقع فوز الهلال بأريحية إلا إذا استطاع مدرب العين أن يعيد الروح للاعبي فريقه .
ويواجه الهلال العين، اليوم الإثنين ، على ملعب استاد هزاع بن زايد، في إطار الجولة الثالثة من مرحلة الدوري لبطولة دوري أبطال آسيا 2024-2025.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/jui_hOQrGrtOuWh4.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: العين الهلال خالد أبو غانم
إقرأ أيضاً:
الشيخ خالد الجندي يرد على شبهة «أمية الصحابة» (فيديو)
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، إنه لا يمكن تجاهل حقيقة أن الصحابة كانوا يستمعون مٌباشرة من النبي صلى الله عليه وسلم، وأن البعض قد يُثير تساؤلات حول قُدرة الصحابة على القراءة والكتابة في ذلك الوقت، مُوضحا أن كلمة «الأميين»، في القرآن الكريم لا تعني فقط عدم القدرة على القراءة والكتابة، بل هي إشارة إلى الفطرة السليمة والنقية التي تربى عليها الإنسان بعيدًا عن التشويه والمكر والخداع.
ما معنى كلمة أمي؟وأكد عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج «لعلهم يفقهون»، المذاع على قناة «dmc»، اليوم الخميس، أن كلمة «أمي»، في الأصل كانت دلالة على الفطرة السليمة، لكن مع مرور الوقت تحولت في الاستخدام العربي إلى معنى آخر، هو عدم القدرة على القراءة والكتابة، لكن ذلك لا يتعارض مع حقيقة أن الصحابة كانوا قادرين على نقل ما سمعوه من النبي صلى الله عليه وسلم بشكل صحيح.
كما أوضح أن هناك فرقًا بين «كتابة السنة» و«تدوين السنة»، فكتابة السنة تٌعني نقل الأحاديث التي كان الصحابة يسمعونها من النبي صلى الله عليه وسلم بشكل مباشر، بينما التدوين هو تنظيم وتصنيف هذه الأحاديث في فصول وأبواب بعد عصر النبي.
وأكد أن الكتابة كانت جزءًا من الحياة اليومية في عصر النبي صلى الله عليه وسلم، كما أن الله تعالى قد أمر الصحابة بالكتابة في القرآن الكريم في العديد من الآيات، مثل قوله: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنتُمْ بِدَيْنٍ إِلَىٰ أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ»، مما يٌعني أن الكتابة كانت أمرًا مٌشروعًا ومعروفًا بين الصحابة، وأنه لا يمكن القول بأن الصحابة لم يكونوا قادرين على الكتابة أو أن ذلك يتعارض مع كتابات السنة النبوية.