بعد استهداف القرض الحسن... ماذا قالت قناة إسرائيليّة بارزة عن حزب الله؟
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
بعد ضرب فروع مؤسسة القرض الحسن، قالت قناة "كان" الإسرائيليّة إنّ "حزب الله" لم ينهر مالياً فهو يستطيع التغلب على كل شيء". وأضافت "كان": "لا أحد يستطيع إلغاء "حزب الله" كما لم تلغِ إسرائيل "حماس" داخل غزة على مدى سنة". وفي سياق آخر، قالت وسائل إعلام إسرائيلية إنّ "حزب الله" ليس في مسار إنهيار، ونحن نرى ماذا يحدث هنا كل يوم وكم يسجل من نجاحات".
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: حزب الله
إقرأ أيضاً:
السفارة الأمريكية في كييف تحذر موظفيها من هجوم روسي محتمل.. ماذا قالت؟
حذرت السفارة الأمريكية في كييف موظفيها من التعرض لهجوم جوي كبير من روسيا بعد أن سمح الرئيس الأمريكي جو بايدن لأوكرانيا بإطلاق صواريخ بعيدة المدى على عمق روسيا، بحسب ما جاء في صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
ماذا جاء في تحذير السفارة الأمريكية؟وقالت السفارة الأمريكية في رسالة نشرتها على موقعها الإلكتروني: «تلقت السفارة الأمريكية في كييف معلومات محددة عن هجوم جوي كبير محتمل في 20 نوفمبر، ومن باب الحيطة والحذر، سيجري إغلاق السفارة وتوجيه موظفي السفارة للبقاء في أماكنهم»
وحثت السفارة المواطنين الأمريكيين في كييف على الاستعداد للاحتماء على الفور في حالة الإعلان عن تنبيه جوي.
رسالة من أمريكا لمواطنيهاويأتي هذا التهديد بعد أيام فقط من رفع واشنطن الحظر على استخدام أوكرانيا للصواريخ بعيدة المدى التي زودتها بها الولايات المتحدة لضرب أهداف في روسيا، في الوقت الذي بدأت فيه قوات بوتين استعادة الأراضي.
ونصحت مذكرة قصيرة المواطنين الأمريكيين في العاصمة بمراقبة وسائل الإعلام المحلية وتحديد الملاجئ في حال وقوع هجوم، فيما تستعد أوكرانيا لضربة محتملة بعد أن أعطى بايدن الإذن أخيرا لكييف باستخدام صواريخها بعيدة المدى في روسيا يوم الأحد.
وقال مسؤولون إن صواريخ ATACMS التي زودتها الولايات المتحدة ستستخدم ضد القوات الروسية والكورية الشمالية المنتشرة ضد القوات الأوكرانية في منطقة كورسك الروسية، كما أوضحت الولايات المتحدة أن هذه الخطوة تهدف إلى إرسال رسالة بحليف روسيا في كوريا الشمالية، بنشر قوات برية لأول مرة منذ نهاية الحرب الكورية.
وبدأت روسيا في استعادة السيطرة على الأرض في الأسابيع الأخيرة، على أمل استعادة الزخم مع تباطؤ التوغل الأوكراني في منطقة كورسك الروسية.
وقد ساعدت الخطوة الأوكرانية في أغسطس نحو كورسك على تحقيق تنازل آخر من جانب الولايات المتحدة، حيث سمحت باستخدام بعض الأسلحة الغربية لضرب أهداف داخل روسيا في يونيو.