جهر شلة عنتبي بالدعوة دا من كم طرف ما ساي.
شكلو الدعم السريع عسكريا وضعه ما تمام والزول دا قال ليهم كفاية حياد بعد دا. لاحظ شلة عنتبي دي صعب جدا تقيف في مكان واضح سياسيا أمريكا ما واقفه فيو إلا لو مجبورة فعلا من خلال تورطها في مشروع حميدتي والإمارات دا: الموقف دا لا طبيعي لا وطني لا انتهازي ولا سلطوي: دا موقف ورطة.

يعني ما ممكن الفيسبوك والأمم المتحدة والمحكمة الجنائية الدولية تمشي في الخط دا مع الدعم السريع وأنت لسع ما قادر تنط منو بي ربع كلمة بل عديل بتحقق ليو في هدفه السياسي بي وجوده في جيش موحد مع الجيش بي هيئة قيادة مشتركة بعد فشل انقلابه.

طبعا القحاتة ليسو سواء. أول درجاتهم شلة عنتبي بعداك باقي ناس قحت المركزي ثم عضوية أحزابهم وبعداك بجوا الجريوات والناس التعريف السياسة عندهم واقف في محطة معارضة الكيزان. لكن الحل والربط عند شلة عنتبي النجحت في تركيز قوة التحالف دا كلو في يدها. وعاجلا ولا آجلا باقي الدرجات حتبدا تكتشف مدى تورطهم ومش سواقة الثورة وجماهيرها بالخلا لكن حتى سواقة أحزابهم وقيادات في المركزي بالخلا. كلو بجي والأيام كفيلة!

عمرو صالح يس
عمرو صالح ياسين

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

اتهامات لقوات الدعم السريع بقتل 12 في غرب السودان

قُتل 12 شخصا في ولاية شمال دارفور في غرب السودان، بقصف مدفعي نُسب إلى قوات الدعم السريع، على ما أفادت اليوم السبت لجان مقاومة سودانية.

وأفادت المجموعة في تقرير أولي "بمقتل 12 من المدنيين وإصابة 5 آخرين نتيجة لقصف الدعم السريع اليوم في منطقة بريدك والقرى المجاورة في شمال مدينة كتم بولاية شمال دارفور".

ويخضع القسم الأكبر من إقليم دارفور الذي شهد نزاعا داميا وتطهيرا عرقيا قبل نحو 20 عاما لسيطرة قوات الدعم السريع، ما عدا أجزاء من ولاية شمال دارفور.

وندّد الناشطون بارتكاب الدعم السريع "مجزرة"، وقدّموا بيانا بأسماء الضحايا مشيرين إلى أن المليشيا "أسرت 3 أشخاص" بينهم طبيب.

وكان شهود عيان أفادوا، لوكالة الصحافة الفرنسية في وقت سابق اليوم السبت، بأن قوات الدعم السريع قصفت بالمدفعية مدينة الفاشر من 3 اتجاهات، الشرق والجنوب والجنوب الشرقي.

إحراق قرى

وفي المنطقة نفسها، أعلن حاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي أن قوات الدعم السريع أحرقت 20 قرية بالكامل.

وكتب على حسابه بفيسبوك "ما يحدث في منطقة بريدك هو جريمة تضاف إلى سجل الجرائم الإنسانية"، مضيفا أن "أهالي بريدك، وهم مواطنون عزل، يتعرضون لهجمات شرسة من المليشيات بدوافع عرقية واضحة. استبيحت المنطقة بالكامل، حيث أُحرقت أكثر من 20 قرية ونهبت الممتلكات".

واندلعت المعارك في السودان في منتصف أبريل/نيسان 2023 بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة حليفه ونائبه السابق محمد حمدان دقلو المعروف بـ"حميدتي".

وخلّفت الحرب عشرات آلاف القتلى وشرّدت أكثر من 11 مليون شخص من بينهم 3.1 ملايين نزحوا خارج البلاد، بحسب المنظمة الدولية للهجرة، وتسببت -وفقا للأمم المتحدة– بإحدى أسوأ الأزمات الإنسانية في التاريخ الحديث.

واتّهم الجانبان بارتكاب جرائم حرب عبر استهداف المدنيين عمدا ومنع المساعدات الإنسانية.

مقالات مشابهة

  • مساجد السودان في بنك أهداف قوات الدعم السريع
  • كيكل: ندمت على انضمامي لقوات الدعم السريع – فيديو
  • اتهامات للدعم السريع بقتل 11 مدنيا داخل مسجد في السودان
  • انتهاكات الدعم السريع ضد الكوادر الطبية في السودان: قتل ونهب واسع
  • في ذيول عدوان الدعم السريع على الجزيرة: الأبرياء هم أعدائي
  • هجمات للدعم السريع غربي السودان تودي بحياة العشرات
  • مناوي يتهم الدعم السريع بقتل ابناء دارفور على أساس عرقي
  • مقتل «12» مواطنًا جراء قصف الدعم السريع قرى بشمال دارفور
  • اتهامات لقوات الدعم السريع بقتل 12 في غرب السودان
  • 12 قتيلا في غرب السودان جراء قصف لقوات الدعم السريع