أمانة الطائف تعزز سلامة الغذاء بـ 1430 جولة رقابية خلال أسبوعين
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
نفذت أمانة محافظة الطائف 1430 جولة رقابية مكثفة على المنشآت التجارية والصحية بأنحاء المحافظة خلال الأسبوعين الماضيين، بهدف التحقق من امتثال تلك المنشآت لمعايير حفظ أمن وسلامة الغذاء، وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمجتمع حفاظاً على الصحة العامة.
وقد أسفرت الجولات عن رصد مخالفات متعددة تتعلق بعدم توفر الاشتراطات الصحية اللازمة، وعدم حصول الممارسين على الشهادات الصحية، وسوء تخزين الأغذية، وضبط منتجات مجهولة المصدر.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أمانة الطائف تعزز سلامة الغذاء بـ 1430 جولة رقابية خلال أسبوعينأخبار متعلقة "بيئة مكة" تطرح 54 ساعة تطوعية لأكثر من 800 متطوعوزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بملتقى الصحة العالمي 2024ماشتراطات صحية
غطت الجولات الرقابية مختلف المحال التجارية، المطاعم، المطابخ، مراكز التموينات الغذائية، الكافتيريات، وصوالين التجميل والحلاقة، وهدفت إلى تحقيق الامتثال للاشتراطات الصحية والأنظمة البلدية، وضمان تطبيق التدابير الصحية والإجراءات الاحترازية خلال فصل الصيف الحالي.
وفي إطار هذه الحملة، أكدت أمانة الطائف التزامها بتطبيق لائحة الجزاءات البلدية على المنشآت المخالفة وغير الممتثلة للتعليمات، مشيرة إلى أهمية تعاون الأهالي من خلال الإبلاغ عن أي مخالفات عبر تطبيق "بلدي" والمركز الموحد للبلاغات 940.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 عبدالعزيز العمري الطائف جولة رقابية سلامة الغذاء
إقرأ أيضاً:
خبير مالي: على ليبيا التركيز على الإصلاحات الاقتصادية الشاملة التي تعزز القطاعات غير النفطية
ليبيا – انتقد عبد الحكيم عامر غيث، الخبير المالي، بشدة فكرة مبادلة النفط بالغذاء ووصفها بأنها تكرار لتجربة النفط مقابل الغذاء التي طبقها العراق في التسعينيات تحت إشراف الأمم المتحدة.
غيث أكد في تصريح لموقع “العربي الجديد” أن تلك التجربة أثبتت فشلها في إحداث تحول اقتصادي حقيقي في العراق، حيث أصبحت البلاد أكثر اعتماداً على النفط وتراجعت قدرتها على بناء اقتصاد متنوع، مع الفساد الذي صاحب تطبيق برنامج النفط مقابل الغذاء.
وأشار إلى أن ليبيا، بموقعها الجغرافي وإمكاناتها الاقتصادية، يجب أن تتطلع إلى حلول أكثر استدامة من مجرد الاعتماد على مقايضة النفط بسلع استهلاكية.
وقال إنه بدلاً من التفكير في حلول مؤقتة، يجب على ليبيا أن تركز على الإصلاحات الاقتصادية الشاملة التي تعزز القطاعات غير النفطية وتقلل اعتمادها المفرط على النفط.
«البنزين» علينا حق!