"يا رب أبعد غضبك عنهم".. فيفي عبده تعبر عن استيائها بسبب أحداث لبنان وفلسطين
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
في ظل الظروف الصعبة التي تمر على الشعب الفلسطيني واللبناني بسبب الهجوم المستمر والابادة الجماعية التي يتعرضون لها من قِبل العدوان الإسرائيلي، علقت الفنانة فيفي عبده على تلك الأحداث المأساوية معبرة عن حزنها الشديد.
منشور فيفي عبده
ونشرت فيفي عبده مقطع فيديو عبر حسابها الشخصي على منصة "التيك توك" قائلة:"قلبي بيتقطع على فلسطين، ومليش نفس أعمل أي حاجة، علشان اللي بيحصل في البيوت والناس والأطفال، يا رب أبعد غضبك عنهم يا رب".
"يارب نجيهم".. فيفي عبده تدعم الشعب اللبناني والفلسطيني
وتابعت فيفي: "حسبي الله ونعم الوكيل في اللي بيأذي لبنان وفلسطين، وأحمي مصر يا رب مصر وكل البلاد العربية، أنا مش عايزة شر أنا عايز كل الخير للناس، يا رب نجيهم، أنت قادر على كل شيء وغيرك لا يقدر أنا زعلانة أوي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإبادة الجماعية الظروف الشعب اللبناني والفلسطيني الشعب الفلسطيني العدوان الإسرائيلي الفنانة فيفي عبده فيفي عبده فیفی عبده
إقرأ أيضاً:
الحوثيون يبدّلون المنازل المستولى عليها إلى مراكز احتجاز بعد اكتظاظ سجونهم بالمعتقلين
وأفاد معتقلون يمنيون أُفرج عنهم مؤخراً بأن الآلاف لا يزالون محتجزين في هذه السجون التي أقيمت في المنازل.
ووفقاً لتقارير من المفرج عنهم، فإن هذه المنازل تعود لمسؤولين وسياسيين وتجّار، وقد أُعيد استخدامها لاستيعاب المعتقلين الذين تم القبض عليهم خلال الشهرين الماضيين، معظمهم بتهمة التحضير للاحتفال بذكرى الإطاحة بنظام الحوثيين.
يُقدّر أن نحو 8 آلاف شخص قد اعتُقلوا خلال تلك الفترة، خاصة من سكان محافظة إب، التي أصبحت مركزاً لمعارضة الحوثي.
على الرغم من إعلان الحوثيين إطلاق سراح بعض المعتقلين، إلا أن عائلاتهم ونشطاء نفوا ذلك، مؤكدين أن عددًا كبيرًا لا يزال مفقودًا وأنهم يُحتجزون في أماكن سرية دون القدرة على التواصل مع أسرهم.
وقد تم نقل العديد من المعتقلين من محافظة إب إلى صنعاء، مما يزيد من معاناة أسرهم بسبب تكاليف النقل وصعوبة متابعة قضاياهم.
بينما تتواصل حملات الاعتقال، فإن معظم المستهدفين هم من البسطاء، مثل الباعة المتجولين وعمّال المطاعم والطلاب، بالإضافة إلى عدد قليل من النشطاء السياسيين.
الناشط القبلي معمر أبو حاجب، الذي أُفرج عنه بعد أكثر من 50 يوماً، عبّر عن دهشته من احتجاز أشخاص لا علاقة لهم بالعمل السياسي، مما يعكس نطاق الاعتقالات العشوائية التي يمارسها الحوثيون.