أزمة سيارات المعاقين وصلت البرلمان
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
وصلت أزمة سيارات المعاقين للبرلمان حيث تقدم عدد من النواب ببيان عاجل لرئيس الوزراء للمطالبة بالإفراج الفوري عن سيارات المعاقين في الموانئ وإعفاءهم من غرامة الأرضيات.
وكانت الشكاوى قد ثارت الفترة الماضية من عدد من المواطنين بسبب تضررهم من وقف سيارات أبناءهم من ذوي الإعاقة فى الجمارك، حيث أنهم استوردوها بموجب القانون رقم ١٠ لسنة ٢٠١٨، كما أنهم لم يخالفوا القانون.
وكشفت البيانات التى تقدموا بها عن معاناة عدد كبير من ذوي الاحتياجات الخاصة «المستفيدين الحقيقيين» من مبادرة سيارات المعاقين الذين قاموا بشراء سيارات من الخارج من المبادرة لأنفسهم ليس لغيرهم وطالبت بعدم تطبيق قرار السعة اللترية الجديدة1200 سى سى لأنها صغيرة الحجم ولن يستفاد منها ذوي الإعاقة، خاصة وأن أغلب ذوي الإعاقة يستخدمون كراسي متحركة تكهنات بحزمة اجراءات اجتماعية.
جاءت زيادة أسعار المنتجات البترولية الجمعة الماضى وسط تكهنات باتخاذ الحكومة اجراءات وحزمة اجتماعية تساهم فى تخفيف الأعباء الناتجة عن هذا التحريك لأسعار الوقود.وتجرى الحكومة حاليا دراسات فى هذا الشأن وتحديد ما إذا كان سيتم اقرار حزمة اجتماعية تخفيفا للأعباء عن محدودى الدخل من الموظفين. وكذلك دراسة تكلفة هذه الحزمة وموعد تطبيقها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سيارات المعاقين معاقين سیارات المعاقین
إقرأ أيضاً:
عمرها 200 عام.. اكتشاف زجاجة سحر تحوي عظام حيوانات ومسامير في بريطانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف علماء إنجليز حقيقة زجاجة غامضة يبلغ عمرها 200 عام تحتوي على خليط من البول والأعشاب وبعض الطقوس الغامضة التي كانت تستخدم للحماية في القرون الوسطى، وفقًا لما نشرته مجلة Naukatv.ru.
وكان قد لاحظ العمال وجود سائل داخل الزجاجة فافترضوا أنهم عثروا على مشروب كحولي قديم وحتى أنهم فكروا في تذوقه ولكنهم في النهاية قرروا تسليمه إلى جامعة لينكولن.
واستخدمت الطالبة زارا ييتس ماسحا متعدد الأطياف وهو الجهاز الذي يستخدم عادة في التحقيقات الجنائية، واكتشفت أن الزجاجة لا تحتوي على مشروب الرم كما اعتقد العمال، بل احتوت على البول وهناك فرضية، بأن بحارا دفن الزجاجة بالقرب من الشاطئ على أمل أن تجلب له الحظ في رحلته القادمة، ولكن تبين فيما بعد أن هذه الزجاجة ليست وعاء للمشروبات بل هي زجاجة سحر وتحتوي على عظام حيوانات صغيرة ومسامير حديدية وقصاصات أظافر ومواد أخرى مرتبطة بالخرافات والإيمان بالسحر.
ويذكر أن زجاجات السحر هي جزء من التقاليد الشعبية في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر حيث كانت توضع في المنزل كتمائم للحماية من الأرواح الشريرة وكانت هذه الممارسة شائعة في بريطانيا.
ويلقي هذا الاكتشاف الغريب الضوء على الطقوس الغامضة في الماضي ويكشف أسرار تقاليد الحماية التي كانت تمارس في القرون الوسطى.