جامعة سوهاج تشارك في برنامج قادة الجامعات المصرية ضمن مبادرة «بداية»
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
شاركت جامعة سوهاج بوفد طلابي في فعاليات البرنامج التدريبي الذي نظمه معهد إعداد القادة بحلوان، بالتعاون مع صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي بوزارة التضامن الإجتماعي، بعنوان «بداية قادة الجامعات المصرية»، والذي عُقد بالمدينة الشبابية الدولية بشرم الشيخ.
تنمية المهارات القيادية لدى طلاب الجامعاتوقال الدكتور حسان النعماني، رئيس جامعة سوهاج، إن البرنامج تم تنفيذه تحت رعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، في إطار الجهود الوطنية لبناء قدرات الشباب، وتنمية المهارات القيادية لدى طلاب الجامعات المصرية، ما يسهم في تحقيق أهداف المبادرة الرئاسية «بداية» لبناء الإنسان المصري وتمكين الشباب.
وأوضح الدكتور عبدالناصر يس نائب رئيس جامعة سوهاج لشئون التعليم والطلاب، انه خلال البرنامج قدم الطلاب المشاركين بالبرنامج من الجامعات المصرية مقترحات لبرامج يمكن تنفيذها بالجامعات خلال 100 يوم وفقًا لأهداف مبادرة «بداية»، مشيدًا بإبداعات الطلاب في بلورة الأفكار بطريقة علمية ونموذجية بما تعكس ثقافتهم العالية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مبادرة بداية المبادرة الرئاسية سوهاج جامعة سوهاج محافظة سوهاج الجامعات المصریة جامعة سوهاج
إقرأ أيضاً:
طلاب من جامعة هارفارد يزورون جدة التاريخية
استقبل برنامج جدة التاريخية التابع لوزارة الثقافة وفدًا من طلاب جامعة هارفارد الأمريكية، ضم طلابًا من مختلف أنحاء العالم، ونظم لهم جولة في منطقة جدة التاريخية.
واطلع الطلاب على المعالم التاريخية والثقافية والاقتصادية التي تميز المنطقة، وشاركوا في الفعاليات التي أطلقها البرنامج بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية، وذلك ضمن جهود البرنامج في التعريف بالتراث المعماري والثقافي للمنطقة.
اقرأ أيضاًالمجتمعأمير نجران يكرّم مدير شرطة المنطقة السابق
وتأتي الزيارة في إطار مبادرة وطنية ينظمها الطلاب السعوديون في الجامعة لاستكشاف المملكة، وإبراز التطور الحضاري والاقتصادي فيها وتقديم تجربة متكاملة تجمع بين التراث والتطور.
يذكر أن برنامج جدة التاريخية يقود جهود إعادة إحياء المنطقة، وتعزيز المشاركة المجتمعية، إضافةً إلى تفعيل المنطقة اقتصاديًا، وتحقيق التنمية المستدامة فيها وتنمية مجالها المعيشي عبر مشاريع ومواقع جاذبة للعيش والعمل، وتحويلها إلى وجهة تراثية وسياحية عالمية.