الخارجية الأمريكية ترسل مسؤولة رفيعة إلى المغرب
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
زنقة 20 | الرباط
تقوم مساعدة وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الحد من التسلح مالوري ستيوارت، بزيارة الى المغرب للمشاركة في المؤتمر العالمي حول دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز تنفيذ اتفاقية الأسلحة الكيميائية.
و قالت الخارجية الامريكية ، أن هذا المؤتمر سيستند إلى عمل المجلس الاستشاري العلمي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، فضلاً عن مشاركة منظمة حظر الأسلحة الكيميائية مع خبراء علميين مستقلين، وسيطلع مجموعة العمل المؤقتة التي تم إنشاؤها حديثًا بشأن الذكاء الاصطناعي والعمل المستقبلي لأجهزة صنع السياسات في منظمة حظر الأسلحة الكيميائية.
و على هامش المؤتمر، ستشارك ستيوارت في مناقشات رفيعة المستوى مع المسؤولين المغاربة لمعالجة مجموعة من التهديدات الأمنية الناشئة، و تعميق الشراكات الاستراتيجية، وتبادل وجهات النظر والخبرات المتبادلة للحد من المخاطر، واستكشاف الفرص لتحسين وتعزيز آليات نزع السلاح المتعددة الأطراف والأمن الدولي.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: الأسلحة الکیمیائیة
إقرأ أيضاً:
«أبل» تؤجل دمج أحد خدماتها بـ«الذكاء الاصطناعي» حتى 2026.. ما السبب؟
أعلنت شركة “أبل” تأجيل إطلاقها النسخة الجديدة من مساعدها الصوتي “سيري”، التي تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، مشيرة إلى أن “المميزات المتقدمة التي تعمل عليها تحتاج إلى مزيد من الوقت قبل أن تصبح جاهزة للاستخدام”.
وقالت الشركة في بيان: “نهدف إلى منح سيري قدرة أكبر على فهم سياق الاستخدام الشخصي للمستخدم، إضافة إلى تمكينه من تنفيذ الأوامر داخل التطبيقات المختلفة، لكننا أدركنا أن تحقيق ذلك سيستغرق وقتاً أطول مما كنا نتوقعه”.
هذا”وجاء الإعلان بعد تقرير، نشرته بلومبرغ في 14 فبراير، كشفت فيه أن “أبل كانت تواجه صعوبات في تطوير الميزات الجديدة لمساعدها الصوتي”.
وكانت الشركة قد كشفت، لأول مرة، عن “إصدار سيري المطور خلال مؤتمرها السنوي للمطورين WWDC 2024 في يونيو 2024، لكن التحديات التقنية والإدارية دفعتها إلى تأجيل الإطلاق”.
و”تخطط الشركة تخطط لإطلاق “سيري” الجديد في مايو 2025، إلا أن الموعد أُرجئ مجدداً بعد أن كانت التوقعات السابقة تشير إلى “دمج الميزة ضمن تحديث iOS 18.4، المقرر طرحه في أبريل”.
ووفق التقرير، “يهدف التحديث المرتقب إلى جعل “سيري” أكثر قدرة على التعامل مع الأوامر الصوتية المعقدة، وذلك عبر ميزتين رئيسيتين، وهما “السياق الشخصي” (Personal Context)، والتي تسمح لـ”سيري” بالوصول إلى بيانات المستخدم، مثل جداول المواعيد والتطبيقات المستخدمة، مما يساعده في تقديم إجابات أكثر دقة وتنفيذ الأوامر بشكل أكثر كفاءة، بينما الميزة الثانية تتمثل في “نوايا التطبيقات” (App Intents)، وهي آلية جديدة تمكن “سيري” من التحكم في التطبيقات بشكل أكثر تفصيلاً عبر جميع أنظمة أبل، مما يمنح المستخدم تجربة أكثر سلاسة في تنفيذ المهام داخل التطبيقات المختلفة، سواء كانت تطبيقات أبل أو تطبيقات الطرف الثالث، دون أن يحتاج المستخدم لفتح التطبيق يدويا بنفسه”.
ووفقاً لـ “بلومبرغ” فإن “فريق الذكاء الاصطناعي في “أبل” يواجه مشكلات تتعلق بالإدارة والهندسة التقنية، وهو ما أدى إلى تأخير المشروع”.
آخر تحديث: 8 مارس 2025 - 20:00