انطلقت فعاليات موسم التمور بسوق المزارعين بحي المنشية في محافظة العلا؛ التي تأتي ضمن فعاليات مهرجان العُلا للتمور، وتهدف الهيئة الملكية لمحافظة العلا من خلال السوق؛ إلى تسليط الضوء على التراث الغني للعُلا، واستكشاف طرق مبتكرة لاستخدام التمور في صناعة منتجات متعددة.
googletag.cmd.push(function() { googletag.

display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وشهد السوق هذا العام إضافة جديدة، تتمثل في استضافته جلسات تفاعلية مع نخبة من أشهر الطُّهاة؛ بهدف تسليط الضوء على إرث العُلا، واستكشاف طرق مبتكرة لاستخدام التمور في صناعة منتجات وأطباق متنوعة.
أخبار متعلقة وصول الطائرة السعودية التاسعة لإغاثة الشعب اللبنانيبسبب إعصار أوسكار.. السفارة في كوبا تحذر المواطنين وتعلن رقم الطوارئوانتعش مزاد مهرجان العلا للتمور في أسبوعه السادس، عبر بيع كميات كبيرة من أنواع التمور، وسط حضور من التجار والمستهلكين، في الوقت الذي يكتسب فيه مزاد العلا للتمور أهمية خاصة؛ لدوره الفاعل في دعم الفرص التجارية للمزارعين والمشترين، عبر مساهمته في زيادة مبيعات التمور سنوياً.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
ويحظى المزاد الذي تنظمه الهيئة الملكية لمحافظة العُلا، بالتعاون مع جهات حكومية وخاصة، باهتمام من قبل تجار التمور وعدد من ملاك شركات الصناعات التحويلية للتمور، حيث تستمر فعالياته حتى التاسع من نوفمبر المقبل خلال يومي الجمعة والسبت بجوار ملعب الإسكان (جنوبي العلا).
كما ستقام على هامش المهرجان (جائزة مزاد العُلا للتمور 2024) للمزارعين المشاركين في مزاد المهرجان، حيث سيحصل صاحب المركز الأول على 75.000 ريال، والثاني 50.000 ريال، والثالث 30.000 ريال، وسيتم اختيار الفائزين ضمن معايير محددة؛ وهي كمية المبيعات وقيمتها.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 العلا فعاليات موسم التمور سوق المزارعين الع لا

إقرأ أيضاً:

انطلاق المرحلة الخامسة من مشروع مسح الثدييات البحرية بمحافظة مسندم

العُمانية: انطلقت اليوم في ولاية خصب بمحافظة مسندم أعمال المرحلة الخامسة من مشروع مسح أنواع الثدييات البحرية الذي تنفذه هيئة البيئة بالتعاون مع عدد من الجهات الحكومية ذات العلاقة، ويستمر حتى 24 أبريل الجاري.

ويأتي هذا المشروع ضمن جهود الهيئة المتواصلة لحماية الحياة الفطرية والحفاظ على التنوع الأحيائي في البيئة البحرية العُمانية.

ويهدف المشروع إلى إنشاء قاعدة بيانات شاملة عن الثدييات البحرية في محمية المتنزه الوطني الطبيعي بمحافظة مسندم، إلى جانب إعداد خارطة انتشار دقيقة للأنواع ضمن نطاق المحمية، مما يُسهم في تعزيز أسس الإدارة البيئية المستندة إلى البيانات العلمية.

وقالت المهندسة عايدة بنت خلف الجابرية رئيسة فريق المشروع من هيئة البيئة: إنّ المشروع يُنفذ ضمن برامج المسوحات والرقابة المدرجة في خطة إدارة محمية المتنزه الوطني الطبيعي، ويشمل عددًا من المهام الميدانية الأساسية الموزعة على الفريق، من بينها المراقبة البصرية لرصد الثدييات البحرية باستخدام العين المجردة أو المناظير، من خلال تتبع البقع أو الاضطرابات على سطح البحر، أو رصد الأجسام الداكنة، أو تحليق الطيور في مواقع محددة تشير إلى وجود الأسماك، التي بدورها تجذب هذه الكائنات البحرية.

وأضافت: إنّ فريق المشروع يتولى قيادة قارب البحث ضمن المسارات المخصصة، وتصوير وتوثيق المشاهدات باستخدام آلات تصوير احترافية عالية الجودة، وتسجيل البيانات ميدانيًّا باستخدام تطبيق إلكتروني خاص بالمشروع (سبينر)، تمّ تطويره خصيصًا لتوثيق جميع المشاهدات والمعلومات المصاحبة بدقة.

وأوضحت أنّه تمّ رصد المشاهدات بتسجيل الموقع الجغرافي والتاريخ والوقت والنوع وحجم المجموعة والسلوك، بالإضافة إلى تصوير المشاهدات باستخدام كاميرات «درون» و«جوبرو»، كما تُحدد مسافة واتجاه العبور، وقياس العمق وسرعة الرياح، وتسجيل الأصوات الصادرة من الثدييات البحرية وقياس الخصائص الفيزيائية باستخدام أجهزة متخصصة وتقنيات عالية الكفاءة، بما يسهم في رفع كفاءة العمليات البحثية وتحقيق نتائج أكثر دقة.

وأكّدت أنّ سلطنة عُمان تُعدُّ موئلًا طبيعيًّا غنيًّا بالثدييات البحرية، بفضل موقعها الجغرافي الفريد المطل على الخليج العربي وبحر عُمان وبحر العرب، مما يوفّر بيئة حاضنة لأنواع متعددة من الدلافين والحيتان.

وأشارت إلى أنّ هذه الكائنات البحرية تؤدي دورًا بيئيًا بالغ الأهمية في الحفاظ على صحة النظم الإيكولوجية، إذ تُسهم في مكافحة الأمراض، وضمان استقرار السلسلة الغذائية، إلى جانب مساهمتها في التوازن المناخي من خلال امتصاص الكربون عبر فضلات الحيتان.

من جانبها قالت المهندسة نورة بنت عبدالله الشحية رئيسة قسم صون البيئة بإدارة البيئة بمحافظة مسندم: إنّ الهيئة تحرص على إشراك المجتمع المحلي في أعمال المشروع، ويشارك عدد من الصيادين من محافظة مسندم في توثيق مشاهداتهم من خلال الصور ومقاطع الفيديو وتحديد المواقع، وإرسالها إلى الفريق المختص عبر الرقم المخصص أو من خلال حسابات المشروع في منصات التواصل الاجتماعي، مما يعزز فعالية الجهود البحثية ويُسهم في بناء قاعدة بيانات مجتمعية مساندة.

وأشارت إلى أنّ نتائج المراحل السابقة من المشروع كشفت عن تسجيل أعداد كبيرة ومتنوعة من الثدييات البحرية في عدد من المواقع داخل نطاق المحمية، إذ وصل عدد المشاهدات إلى 38 مشاهدة للثديات البحرية من دولفين المحيط الهندي الأحدب ودولفين سبينر الدوار ودولفين العادي ذي المنقار الطويل والبقع الصفراء. وذكرت أن النوع الأول ينتشر في الجهة الغربية من المحمية ووجود الأخرى في الجهة الشرقية من المحمية في جماعات كبيرة مما يعكس وفرة الغذاء في تلك المواقع، ويؤكّد على أهمية هذه المناطق كموائل بيئية طبيعية، خاصة في مواقع مثل رأس شص وكمزار وخور النجد.

مقالات مشابهة

  • تقدر بـ50 ألف إسترليني.. ساعة أحد ركاب "تايتانيك" للبيع في مزاد بريطاني
  • محافظ أسيوط يشهد بدء موسم حصاد القمح بإحدى الحقول بقرية درنكه وسط فرحة المزارعين
  • محافظ قنا يشهد انطلاق فعاليات المهرجان المسرحي الدولي لشباب الجنوب
  • محافظ قنا يشهد انطلاق فعاليات امن المهرجان المسرحى الدولى لشباب الجنوب
  • بمشاركة 300 عارض.. انطلاق فعاليات معرض جدة الدولي للبناء 2025
  • بمشاركة 12 دولة.. انطلاق فعاليات الاسبوع الزراعي في بغداد (صور)
  • «بأسعار مجزية وسداد فوري».. الدقهلية تستقبل قمح المزارعين بـ 2200 جنيه للإردب
  • انطلاق فعاليات المؤتمر العلمي الحادي عشر لصيدلة كفر الشيخ
  • انطلاق المرحلة الخامسة من مشروع مسح الثدييات البحرية بمحافظة مسندم
  • انطلاق فعاليات الدورة الثانية من معرض الشلاتين للكتاب