سيطرة الأجواء الخريفية ونشاط للرياح على طقس الإسكندرية
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تسيطر أجواء خريفية على كافة أنحاء محافظة الإسكندرية، مع وجود تجمع متوسط للسحب المنخفضة، واستمرار الانخفاض فى درجات الحرارة، لتصل الدرجة الحرارة اليوم الاثنين 21 أكتوبر إلي 24 درجة، مع سرعة رياح تصل إلى 21 كم/ ساعة، ونسبة رطوبة 55%.
وقد أعلنت الهيئة العامة للأرصاد الجوية عبر صفحتها الرسمية على موقع فيس بوك، وجود نشاط للرياح على سواحل البحر الأبيض المتوسط، مما يساعد في تلطيف الأجواء والتخفيف من ظاهرة الرطوبة.
كما أشارت الإدارة المركزية للسياحة والمصايف بالإسكندرية، إلي وجود هدوء نسبي في حالة البحر واستقرار الأمواج على بعض شواطئ القطاع الشرقي ورفع الرايات الخضراء بها، أما عن شواطئ القطاع الشرقي فيوجود ارتفاع في الأمواج مما أدى إلى رفع الرايات الصفراء على بعض الشواطئ بها.
وتحذر السياحة والمصايف من جميع زائري البحر من ضرورة الالتزام بالتعليمات واتباع الوان
الرايات المرفوعة و كذلك اتباع تعليمات رجال الإنقاذ المتواجدين في جميع الشواطئ بالإسكندرية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أجواء خريفية الإدارة المركزية للسياحة والمصايف الهيئة العامة للأرصاد الجوية الشواطئ درجة الحرارة اليوم درجات الحرارة درجة الحرارة سواحل البحر الأبيض المتوسط طقس الإسكندرية محافظة الاسكندرية نشاط للرياح
إقرأ أيضاً:
والي جهة سوس ماسة يوجه رسالة حازمة لتنظيم عمليات الاصطياف بشواطئ أكادير
في إطار التحضيرات لصيف 2025، وجه سعيد أمزازي، والي جهة سوس ماسة وعامل إقليم أكادير إداوتنان، رسالة تأطيرية إلى رؤساء الجماعات الترابية المحاذية للساحل البحري.
الرسالة، التي تم توزيع نسخ منها على جماعات أورير، تغازوت، تامري وإمسوان، تأتي في وقت حاسم استعداداً لموسم الاصطياف المقبل.
وشددت الرسالة على ضرورة اعتماد مقاربة حازمة في معالجة طلبات كراء الشواطئ، لا سيما تلك التي تتعلق باستغلال المساحات لوضع الكراسي والمظلات لفائدة المصطافين.
كما شددت على أهمية احترام القوانين المعمول بها وتطبيق مبدأ الشفافية وتكافؤ الفرص في هذه العمليات.
وفي خطوة تهدف إلى ضمان الحفاظ على جمالية الشواطئ وبيئتها، دعت الرسالة إلى التصدي لأي استغلال غير قانوني للمساحات الشاطئية. وأكدت على ضرورة الحد من الفوضى التي قد تؤثر سلباً على الصورة السياحية لمدينة أكادير، مما يقلل من جاذبيتها كوجهة سياحية عالمية.