موقع النيلين:
2025-03-27@16:15:03 GMT

التحول المدني الهمباتي

تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT

حسن اسماعيل يكتب
ع الماش
( حلمنتيش) !!!
التحول المدني الهمباتي
> وعاش أهل السودان حتى ادركوا شرذمة من السياسيين الزلنطحيين يعتمدون على شلة من الهمباتة لإقامة مشروع التحول المدني الديمقراطي!!????
> عزيزي ياسر عرمان … قلت لي نموذج التعايش المدني الديمقراطي في رفاعة؟؟
> الواثق البرير سلملي على السلطة المدنية في مدني????
> عايزين تعملوا تحول مدني ديمقراطي بقيادة همباتي؟؟؟
> إنتو طير؟
> الهمباتي يصنقع في حلة ويدنقر في خلا زي مابقولوا أهلنا… قال تحول مدني ديمقراطي همباتي….


> تحالف ابو الدرداق والرخم????
> العبيطة زينب الصادق… قلتِ لي كيكل احتمى من الطيران بالجيش؟؟؟
> عزيزي بكري الجاك … أهو كيكل قرأ معاك نسخة تاريخ استسلام اليابانيين في الحرب العالمية الثانية ومشى استسلم للجيش…. تاني امشي اتفلهم… زمان قلت ليك ممارسة السياسة ودراسة الفلسفة مابتلمو ….
> لا …..
> كنتم جادين تعملوا تغيير مدني دقلوقراطي بي جلحة وقجة وكيكل وشوتال؟؟؟
> إنتو خليتو للطير شنو؟؟
> عزيزي (حميمتي) .. ألحق جهز الخطة ( ج) نحن معاك لحدي الخطة (xyz)
إييييه
٢٠ كيكل ٢٠٢٤م

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

دعوات إلى عصيان مدني وتحذيرات من انزلاق إسرائيل إلى حرب أهلية

القدس المحتلة- تمضي إسرائيل بخطى متسارعة نحو تكريس الانقسام المجتمعي والاستقطاب السياسي، وسط تصاعد الاحتجاجات المطالبة بإتمام صفقة التبادل وإعادة جميع المحتجزين وإنهاء الحرب على غزة، وتصاعد الدعوات إلى التمرُّد المدني حال أصرَّت الحكومة على إقالة رئيس جهاز "الشاباك"، رونين بار، ومواصلة التعديلات على الجهاز القضائي وتقويض صلاحيات المحكمة العليا.

وفي ظل سياسات الحكومة برئاسة بنيامين نتنياهو، تجاه القضايا الداخلية الخلافية، وتعاملها مع ملف المحتجزين، والامتناع عن إتمام صفقة التبادل، جدَّد رئيس الديمقراطيين، اللواء احتياط يائير غولان، دعوته إلى عصيان مدني والتسبب في "شلل الدولة" كجزء من "النضال من أجل صورة إسرائيل كدولة يهودية وديمقراطية".

وسعيا لإسقاط حكومة نتنياهو، دعا غولان من فوق منصة الاحتجاجات بتل أبيب، بعض شركائه في المعارضة، رئيس الأركان الأسبق غادي آيزنكوت، وزعيم المعارضة يائير لبيد، وزعيم معسكر الدولة بيني غانتس، لتوحيد قواهم وإقامة "كتلة ديمقراطية ليبرالية".

وتوجَّه إلى المفوض العام للشرطة الإسرائيلية، داني ليفي، وطالبه بعدم استخدام قوة الشرطة ضد الشعب وعدم "الاختباء وراء الأوامر".

إعلان

ذات الطرح، تبناه زعيم المعارضة لبيد خلال مظاهرة ضد ما وصفه بـ"الانقلاب على الديمقراطية"، ووعد، أنه إذا لم تمتثل الحكومة لقرار المحكمة العليا الذي جمَّد مؤقتا إقالة رئيس الشاباك، فسيعمل على إضراب عام في الاقتصاد والترويج لـ"ثورة ضريبية". لكنه أكد معارضته رفض الخدمة العسكرية بالجيش الإسرائيلي، حسب ما نقلت عنه صحيفة "هآرتس".

 

خلافات محورية

ووسط الاحتجاجات الرافضة لسياسة حكومة نتنياهو، تتوافق قراءات وتقديرات المحللين ومراكز الأبحاث على أن إسرائيل لم تعد نظاما ديمقراطيا، وتتجه نحو الاستبداد، وتعيش حالة من الفوضى غير المسبوقة، بفعل فرض الحكومة سلطتها على مفاصل الحكم ومؤسسات القضاء والاستخبارات والشرطة والجيش.

وتقدر القراءات، أن إسرائيل وصلت إلى مستوى "الديمقراطية الانتخابية"، وهو نظام حكم تجري فيه انتخابات من المفترض، أن تكون حرة ونزيهة، ولكن لا يكون هناك أي قيد يذكر على سلطة الحكومة، وكل من يعارض مثل هذه الحكومة يتعرض للقمع.

وأجمعت أن قرارات الحكومة سواء بإقالة رئيس الشاباك، ونزع الشرعية عن المستشارة القضائية للحكومة غالي بهاراف ميارا، ومواصلة الإصلاحات بالجهاز القضائي، والامتناع عن إبرام صفقة التبادل، تشعل الجبهة الداخلية وتعكس الخلافات في القضايا الأكثر محورية لدى الإسرائيليين.

بين المطلوب والمحظور

وتحت عنوان "إسرائيل تقاتل ضد إسرائيل"، استعرض رئيس معهد "سياسة الشعب اليهودي"، يديديا شتيرن، بمقاله في صحيفة "يديعوت أحرونوت" إستراتيجية الحكومة التي وصفها بـ"القنبلة الموقوتة".

ويعتقد شتيرن، أن إصرار حكومة نتنياهو على وضع العديد من القضايا الداخلية الخلافية على الأجندة الوطنية لإسرائيل، وسط حرب متعددة الجبهات يخوضها الجيش الإسرائيلي بالمنطقة، يرهق الجمهور، ويوسِّع دائرة الانقسام ويُعزِّز أزمة الثقة بين المواطن ومؤسسات الحكم.

إعلان

وأكد، أن قرارات الحكومة تشعل بكل قوتها الجبهة الداخلية الثامنة، وهي معركة "إسرائيل ضد إسرائيل"، قائلا إنهم "يدفعوننا جميعا إلى حافة خلاف عميق في القضايا الأكثر محورية في الحياة اليومية، إنها تقطع اللحم الحي أثناء الحرب، عشية التعبئة الواسعة النطاق للاحتياط، وتثير عواقبها قلقا هائلا وإحساسا واضحا بالطوارئ بين غالبية الإسرائيليين، بما فيها أنصار الحكومة".

ويرى شتيرن، أن معضلة إعادة المحتجزين في ظل تجدد الحرب على غزة تثير أسئلة مهمة: وجودية، وأخلاقية، وأمنية. لكن اختيار القتال هو قرار مشروع لحكومة منتخبة، ومن المحظور كسر الأدوات مثل رفض الخدمة العسكرية.

وأضاف "الدمج بين الاحتجاج لإعادة المحتجزين والمظاهرات ضد السياسات الحكومية الداخلية، خلط بين الأمور، ويُقوِّض أسس الديمقراطية والحكم".

ديمقراطية شكلية

من جهته، بدا محل الشؤون القانونية في صحيفة "دي ماركر"، عيدو باوم، أكثر نقدا لسياسات حكومة نتنياهو وحمَّلها مسؤولية الأحداث الجارية، وقال "إسرائيل تتجه نحو الاستبداد وتعيش حالة من الفوضى، وسط السياسات التي تعتمدها الحكومة وتتسبب في تقويض النظام الديمقراطي".

وأوضح باوم، أن الحكومة تتعمد خلط الأوراق عبر الجمع بين مختلف الملفات وسائر الحرب، وصفقة التبادل والمختطفين، والإطاحة بـ"حراس الديمقراطية"، و"الانقلاب" على الجهاز القضائي، بغرض تشتيت ذهن الإسرائيليين والسيطرة السياسية على مختلف مقاليد الحكم والمؤسسات بالدولة.

ويعتقد، أن إسرائيل تسير نحو "الديمقراطية الشكلية"، من خلال نظام حكم يقوده نتنياهو، يتضمن انتخابات ومؤسسات، مثل المحكمة العليا والكنيست، ولكن في الممارسة العملية لم تعد هناك أي حقوق أساسية مثل حرية التعبير، والتنقل، والتظاهر، والمحاكمة العادلة.

ولا ينبغي للإسرائيليين -حسب باوم- الانتظار حتى تصبح إسرائيل "استبدادية كاملة"، وقال "لندرك أننا لا نعيش في دولة ديمقراطية من النوع الذي حلم به بنيامين زئيف هرتزل وديفيد بن غوريون، ولتدارك حالة الفوضى يجب البدء بعصيان مدني".

إعلان عصيان

من جانبه، استعرض رئيس الكنيست السابق، إبراهام بروغ، القضايا الداخلية الإسرائيلية الحارقة، وكذلك حالة القتال والتوتر المتصاعد الذي تواجهه إسرائيل بالشرق الأوسط منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، والذي يضع الإسرائيلي في حالة إرباك وهواجس.

وقال بورغ في مقاله بالموقع الإلكتروني "والا"، بعنوان "لقد انتهكت الدولة جانبها من الاتفاق معنا.. حان الوقت للعصيان"، إن "نتنياهو من خلال الحرب يعمد تكريس الخلافات بين فتح وحماس، ويخوض حربا متعددة الجبهات بسوريا ولبنان واليمن بدعم أميركي، ويشعل الجبهة الداخلية الإسرائيلية، وهذا مؤشر على فقدان السيطرة واشتعال شجار جماعي".

ويضيف بروغ "أصبح الاتفاق المدني من جانب واحد تماما، الإسرائيليون مطالبون بإعطاء كل شيء، كما لو كانت هذه أياما عادية، والدولة، عبر حكومة نتنياهو، ليست ملزمة بأي شيء، هكذا الحال مع الطغاة، يأخذون بسخاء، لكنهم بخيلون في العطاء".

وخلص إلى أن "إسرائيل لا تزال دولة، ولكنها لم تعد ديمقراطية، وبما أن الاحتجاج دوافعه مختلفة، فلا جدوى من محاولة جمع الكل على أجندة واحدة".

ولكن -يواصل بروغ- "يمكن توجيههم جميعا نحو فعل واحد، هو العصيان المدني ورفض الخدمة العسكرية، لأسباب ضميرية والتخلي عن المحتجزين والعودة للحرب لدوافع سياسية وشخصية".

مقالات مشابهة

  • مقتل مدني بهجوم مسلح في بغداد واعتقال عصابة سرقة وتجارة مخدرات بالبصرة
  • مدني الرياض ينجح في إخماد حريق اندلع في مركبة
  • دعوات إلى عصيان مدني وتحذيرات من انزلاق إسرائيل إلى حرب أهلية
  • كيكل يعلن حسم معركة الخرطوم ويكشف عن وجهة جديدة لقواته
  • تصريح صحفي من التحالف المدني الديمقراطي لقوى الثورة حول غارة طيران القوات المسلحة السودانية على منطقة طرة بشمال دارفور
  • كيكل يوجه أخطر تحذير لقوات الدعم السريع
  • هذه كمبالا التي تشرق منها شمس “التحول المدني الديمقراطي” لتغمر ظلام السودان????
  • وفد من ديمرتاش ودبّب والتغيير يبحث الأوضاع السياسية وآفاق الحل الديمقراطي
  • وفاة مدني وإصابة 4 بحادث سير جنوبي كركوك
  • التحالف المدني الديمقراطي لـقوى الثورة “صمود” ينفي منع دولة إثيوبيا الشقيقة من قيام أي أنشطة للتحالف على أراضيها