تفاصيل الطرح الجديد لـ "سكن لكل المصريين 5" والإجراءات المطلوبة
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
أعلن المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، عن تفاصيل الطرح الجديد ضمن مبادرة "سكن لكل المصريين 5" للمواطنين منخفضي ومتوسطي الدخل، بهدف تغطية جميع مناطق الجمهورية سواء على مستوى المدن الجديدة أو المحافظات.
تفاصيل الوحدات السكنية في الطرح الجديدعدد الوحدات: 78،730 وحدة سكنية.وحدات تحت الإنشاء: 40،607 وحدة بمساحة 90 مترًا، و1،175 وحدة بمساحة 75 مترًا.وحدات جاهزة للتسليم الفوري:90 مترًا: 11،920 وحدة.75 مترًا: 1،070 وحدة.أماكن الوحدات الجاهزة للتسليم الفوريالمدن الجديدة: أكتوبر الجديدة، العاشر من رمضان، برج العرب الجديدة، السادات، أخميم الجديدة، سوهاج الجديدة، قنا الجديدة، طيبة الجديدة، المنيا الجديدة، أسوان الجديدة.المحافظات: الجيزة، الشرقية، المنوفية، الفيوم، الإسماعيلية، البحيرة، مطروح، شمال وجنوب سيناء، بني سويف، المنيا، سوهاج، قنا، أسيوط، الأقصر، أسوان.أسعار الوحدات السكنيةالوحدات الجاهزة للتسليم الفوري: 184 ألف إلى 400 ألف جنيه.الوحدات في المدن الجديدة منخفضي الدخل: 415 ألف إلى 530 ألف جنيه.وحدات تسليم خلال 36 شهرًا: 542 ألف إلى 700 ألف جنيه.شروط التقديمالسن من 21 سنة بحد أدنى.للمواطنين منخفضي الدخل، يجب ألا يزيد العمر عن 50 سنة عند تقديم الطلب.لمتوسطي الدخل، يجب ألا يزيد العمر عن سن المعاش وفقًا لقانون التأمينات الاجتماعية.طرق التواصل والتقديم
يمكن متابعة التفاصيل والتقديم من خلال المنصات الرقمية الخاصة بالصندوق:
فيسبوك: رابط الصفحةيوتيوب: رابط القناةتويتر: رابط تويترإنستجرام: رابط إنستجرامبالإضافة إلى التواصل عبر مركز خدمة العملاء على الأرقام: 5999، 5777، 1188 من أي هاتف محمول، أو 090071117 من أي خط أرضي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سكن لكل المصريين 5 الإسكان الإجتماعي صندوق الاسكان التمويل العقاري وحدات سكنية
إقرأ أيضاً:
تفاصيل التحرش بسيدة داخل دار مسنين غير مرخصة في مصر الجديدة
في إحدى ليالي الشتاء الباردة، انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي خبر صادم حيث تعرضت سيدة تعاني من شلل للتحرش داخل دار لرعاية المسنين في مصر الجديدة ، ما أشعل الغضب، وتحركت وزارة التضامن الاجتماعي فورًا لفحص الواقعة.
توجه فريق التدخل السريع ومأمورو الضبط القضائي إلى الدار غير المرخصة، حيث اكتشفوا حقيقة أكثر قسوة مما ورد في المنشورات ، لم تكن السيدة وحدها ضحية الإهمال، بل كان جميع النزلاء يعيشون في ظروف تفتقر إلى أدنى مقومات الرعاية الإنسانية.
"رأينا العجز والخوف في أعينهم"، هكذا وصف أحد أعضاء الفريق الوضع داخل الدار النزلاء، وهم في أضعف مراحل حياتهم، تُركوا دون رعاية صحية كافية أو حتى شعور بالأمان.
قررت وزيرة التضامن الاجتماعي، الدكتورة مايا مرسي، اتخاذ خطوات جذرية. تم نقل جميع النزلاء إلى دار رعاية مرخصة لتلقي الخدمات التي يستحقونها، وأُغلقت الدار المخالفة على الفور. كما أُحيل المسؤولون عنها إلى النيابة العامة لمحاسبتهم بموجب قانون رعاية حقوق المسنين.
الوزارة لم تكتفِ بهذا، بل دعت المواطنين إلى الإبلاغ عن أي مخالفات عبر خطوطها الساخنة.
وقالت الوزيرة: "لا مكان للإهمال أو الاستغلال في دور الرعاية. نحن هنا لحماية من لا صوت لهم".
وفي الوقت الذي تُغلق فيه أبواب هذه الدار للأبد، تُفتح أبواب الأمل لهؤلاء النزلاء الذين طالما عانوا في صمت، في انتظار حياة كريمة تليق بإنسانيتهم.