في إنجاز رائع، حققت سيارة فيراري المزدوجة النصر في سباق جائزة الولايات المتحدة الكبرى للفورمولا 1، حيث تمكن تشارلز ليكلير من الظفر بالمركز الأول، متفوقًا على زميله كارلوس ساينز الذي حل في المركز الثاني. بينما جاء بطل العالم الحالي ماكس فيرستappen في المركز الثالث. 

تداول 44 ألف طن فوسفات و320 سيارة بموانئ البحر الأحمر محملة زلط.

.. انقلاب سيارة نقل ثقيل على الطريق الإقليمي بالمنوفية

بدأ السباق بتشويق كبير، حيث انطلق ليكلير من المركز الرابع واستغل الفوضى التي حدثت بين نوريس وفيرستappen ليتقدم إلى الصدارة بعد المنعطف الأول. في المقابل، تراجع نوريس، الذي انطلق من المركز الأول، إلى المركز الرابع بينما حافظ فيرستappen على مركزه الثاني حتى جرت عملية التوقف الوحيدة في السباق، حيث تمكن ساينز من تجاوز الهولندي عبر استراتيجية الذهاب إلى الحظائر في الوقت المناسب.

 الجدير بالذكر أن نوريس، رغم محاولاته المتكررة للضغط على فيرستappen في اللفات الأخيرة، انتهى به المطاف في المركز الرابع بعد أن تلقى عقوبة خمس ثوانٍ. في حين أكمل أوسكار بياستري السباق في المركز الخامس، وجورج راسل في السادس، بينما جاء سيرجيو بيريز في السابع.

 بهذا، يواصل فيرستappen توسيع فارق النقاط في صدارة ترتيب السائقين، بينما تظل مكلارين في صدارة ترتيب الفرق، تليها ريد بول وفيراري في المركزين الثاني والثالث على التوالي. تسلسل السباق: ليكلير وساينز يتصدران، في حين يظهر نوريس وكافة السائقين المتميزين في المنافسة القوية، مما يجعل من هذا السباق محطة بارزة في موسم الفورمولا 1 الحالي.


 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فی المرکز

إقرأ أيضاً:

محطة الحجاز في دمشق… من رمزية التاريخ إلى آفاق المستقبل بعد انتصار الثورة

دمشق-سانا

تُعد محطة الحجاز في دمشق أحد أبرز الشواهد الحية على عظمة التاريخ السوري وتنوع إرثه الحضاري، حيث أُسست المحطة بأمرٍ من السلطان العثماني عبد الحميد الثاني ليبدأ العمل فيها عام 1900م، ولتنطلق أول رحلة حج عبرها من دمشق إلى المدينة المنورة عام 1908م، سالكة 1320 كم في 5 أيام.

المحطة التي صممها المعماري الإسباني فرناندو دي أرنادا كجزء من خط سكة حديد الحجاز، والذي ربط دمشق بالمدينة المنورة، أصبحت رمزاً للتواصل الثقافي والاقتصادي بين بلاد الشام والحجاز، وحُفرت في ذاكرة السوريين كإنجاز هندسي جمع بين الأصالة العثمانية والتأثيرات الأوروبية.

اليوم، وبعد عقود من الإهمال، تلوح في الأفق فرصٌ جديدة لإحياء هذا الصرح، وخاصة بعد انتصار الثورة السورية وسقوط نظام الأسد البائد، الذي حول المحطة إلى أثرٍ مهمل.

مقالات مشابهة

  • أوبن أيه آي.. إطلاق أول نموذج لغوي مفتوح يشعل السباق في عالم الذكاء الاصطناعي
  • بيسكوف: بينما تتحدث الولايات المتحدة وروسيا عن السلام يطالب الأوروبيون بالحرب
  • محطة الحجاز في دمشق… من رمزية التاريخ إلى آفاق المستقبل بعد انتصار الثورة
  • البيوضي: انتصار المقاطعة هو الخطوة الأولى نحو تحرير البلاد من الفساد والنهب
  • "سيكو سيكو" يحتل المركز الثاني في قائمة الأعلى إيرادًا بتاريخ السينما بعد "ولاد رزق 3" | التفاصيل
  • ترتيب هدافي الدوريات الأوروبية.. محمد صلاح في المركز الثاني بـ 27 هدفا
  • «الصفا الثانوية بنات» يحافظ على المركز الثاني بإيرادات أفلام عيد الفطر بهذا الرقم
  • «ليوا الرياضي» ينظم «السباق العاشر» للخيول العربية في الظفرة
  • "الحارثي" يعتلي منصة التتويج بالمركز الثاني في "بطولة العالم للتحمل" بإيطاليا
  • كورير يعزز «الإرث العائلي» في ماراثون بوسطن