الرابعة خلال 24 ساعة ..المقاومة العراقية تهاجم هدفا عسكريا للعدو الصهيوني في الجولان السوري المحتل
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
متابعات هاجمت المقاومة الإسلامية في العراق، فجر اليوم الاثنين، هدفا عسكريا للعدو الصهيوني في الجولان السوري المحتل بواسطة الطيران المسير وهي العملية الرابعة خلال 24 ساعة الماضية.
وأكدت المقاومة الإسلامية في بيان، اليوم، أن هجماتها جاءت استمراراً بنهج مقاومة الاحتلال، ونُصرةً لأهلنا في فلسطين ولبنان، وردّاً على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ.
وشددت على استمرار العمليات في دكّ معاقل الأعداء بوتيرة متصاعدة.
ونشر الإعلام الحربي للمقاومة الإسلامية في العراق مشاهد لعملية إطلاق الطيران المسير باتجاه هدف عسكري في الجولان المحتل.
وهاجمت المقاومة الإسلامية العراقية، مساء الأحد، هدفين حيويين للعدو الإسرائيلي في منطقة غور الأردن والجولان المحتل، بفلسطين المحتلة.
واستهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية، للمرة الرابعة خلال 24 ساعة، عدة أهداف حيوية تابعة للعدو في الجولان المحتل، بواسطة الطيران المسير.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: المقاومة الإسلامیة فی الجولان
إقرأ أيضاً:
مقرب منها يكشف لـبغداد اليوم حقيقة تلقي الفصائل العراقية طلبات لحل نفسها
بغداد اليوم- بغداد
كشف مصدر مقرب من الفصائل العراقية، اليوم الجمعة (20 كانون الأول 2024)، عن حقيقة تلقي الفصائل طلبات لحل نفسها.
وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "فصائل المقاومة ليست مشروع سياسي بقدر ما هي عقيدة وفكرة تؤمن بحرية البلاد ومواجهة أعداء الامة وانصاف أهلنا في فلسطين وباقي المناطق وليس لها سقف زمني".
وأضاف ان "الفصائل لم تتلقى اي طلبات من قبل اي جهة بحل نفسها"، مؤكدا ان "الفصائل موجودة في المشهد العراقي لأنها جزء من هذا الشعب على الرغم من أن واشنطن تضغط بقوة من اجل تفكيك الفصائل ولكن لن يتحقق ذلك لأنها أصحاب مبادى سامية".
وأشار المصدر الى ان "وجود الفصائل في المنطقة العربية هو من غير المعادلة ومنع تنفيذ الكثير من السيناريوهات الخبيثة للإدارة الامريكية وحلفائها في الشرق الأوسط"، لافتاً الى أن "الفصائل ستبقى في مساراتها الوطنية ولن تتخلى عن رسالتها".
وللأسبوع الثاني على التوالي، تتصدر لقاءات المبعوث الأممي الخاص في العراق ساحة الاهتمام السياسي في البلاد، بعد تقارير وتسريبات صدرت عن سياسيين ومستشارين بالحكومة تحدثت عن ضغوط دولية على العراق لتفكيك الفصائل المسلحة والتهديد بعقوبات دولية على العراق.
وكان مستشار رئيس الوزراء إبراهيم الصميدعي، قد ذكر في لقاء متلفز سابق، أن الحكومة العراقية تلقت طلباً واضحاً من أطراف دولية وإقليمية، لم يسمها، بـ"ضرورة تفكيك" سلاح الفصائل المسلحة، وان هناك ضغوطاً دولية متزايدة على الحكومة لضبط السلاح المنفلت خارج إطار الدولة.