ضم أصول مديريات أمن «سلوق وقمينس وتوكرة» إلى «بنغازي الكبرى»
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
أعلنت مُديرية أمن بنغازي الكُبرى، ضم الأصول الثابتة والمتحركة لمديريات أمن «سلوق، قمينس، توكرة» إليها.
وقال بيان صادر عن المديرية: “تنفيذًا لقرار وزير الداخلية، اللواء عصام أبوزريبة، رقم (596) لسنة 2024م، القاضي بدمج مديريات أمن بنغازي، توكرة، سلوق قمينس، والأبيار في مديرية واحدة تحت مسمى «مديرية أمن بنغازي الكبرى»، قامت اللجنة المكلفة بالتسليم والاستلام وإتمام عملية الدمج، المشكلة بقرار رقم (598)، بجرد شامل للأصول الثابتة والمنقولة بمديرية أمن سلوق قمينس وبمديرية أمن توكرة”.
وأضاف البيان “أُجريت مراسم التسليم والاستلام بين مدير أمن بنغازي الكبرى، اللواء صلاح هويدي، ومدير أمن سلوق قمينس السابق، اللواء خالد محمد الترهوني، ومُدير أمن توكرة السابق اللواء فوزي المهدي”.
وتابع “تأتي تلك الخطوة، بعد قرار وزير الداخلية في الحكومة الليبية بدمج عدد مديريات الأمن التابعة للحكومة من 37 إلى 16 مديرية بهدف تعزيز الكفاءة ورفع مستوى الأداء الأمني في مختلف المجالات”.
الوسومالداخلية بنغازي الكبرى ليبياالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الداخلية بنغازي الكبرى ليبيا بنغازی الکبرى أمن بنغازی
إقرأ أيضاً:
حزب حماة الوطن: كلمة مصر في مجلس الأمن تعكس مواقفها الثابتة
أكد الدكتور محمد الزهار، أمين لجنة العلاقات الخارجية بحزب حماة الوطن، أن كلمة مندوب مصر خلال جلسة مجلس الأمن الدولي حول تطورات الأوضاع في الشرق الأوسط جاءت لتؤكد الدور المحوري الذي تلعبه مصر في دعم استقرار المنطقة، وتجديد التزامها بمواقفها الثابتة تجاه تحقيق السلام العادل والشامل.
مصر ستظل على الدوام صوت العقلوأشار أمين لجنة العلاقات الخارجية بحزب حماة الوطن، في بيان له، إلى أن دعوة مندوب مصر الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي للعودة إلى طاولة المفاوضات، تعكس حرص الدولة المصرية على إنهاء حالة الجمود السياسي، وتقديم مسار تفاوضي يؤدي إلى تسوية دائمة وفق المرجعيات الدولية المتفق عليها، وفي مقدمتها حل الدولتين.
وأوضح أن حديث مصر عن «السلام العادل» ليس مجرد خطاب دبلوماسي بل هو استراتيجية مصرية ترتكز على ضمان الأمن والاستقرار لجميع دول المنطقة، بما يحفظ حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، ويوقف دوامة العنف التي يدفع ثمنها المدنيون.
مصر تؤمن بالسلام العادلوأكد أن مصر، كعادتها، تعمل بفعالية لتحقيق التوازن بين مواقف الأطراف الدولية والإقليمية، ما يبرز دورها كدولة راعية للسلام وذات رؤية واضحة لحل الأزمات المزمنة في الشرق الأوسط.
واختتم الزهار: «ندعم الجهود المصرية الصادقة والمخلصة في هذا الملف الحساس، ونؤمن بأن الحل العادل والشامل هو السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والتنمية المستدامة في المنطقة بأسرها، وأن مصر ستظل على الدوام صوت العقل والحكمة في وجه التحديات».