حقيقة تخفيض «كوتا» استيراد السيارات 20% ابتداء من الشهر الجاري
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
كشف اللواء حسين مصطفى، رئيس رابطة مصنعي السيارات السابق، حقيقة اعتزام الحكومة تخفيض "كوتا" استيراد السيارات بنحو 20% بدءاً من الشهر الجاري، قائلا: إنه لا توجد أي قرارات رسمية حتى الآن بشأن تخفيض "كوتا" استيراد السيارات من الخارج.
وأضاف اللواء حسين مصطفى، رئيس رابطة مصنعي السيارات السابق خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية رشا مجدي وعبيدة أمير ببرنامج «صباح البلد» المذاع على قناة صدى البلد: «إحنا أصلا معندناش كوتا 10 آلاف سيارة عشان نخفضها لـ8 آلاف سيارة، يبقى إزاي هنخفض حجم الاستيراد من السيارات»
توقف عملية استيراد السياراتوتابع اللواء حسين مصطفى، رئيس رابطة مصنعي السيارات السابق، أن عملية استيراد السيارات متوقفة حاليًا، ولا يتم الاستيراد إلا بعملات حرة ناتجة عن عمليات تصديرية أو قروض من الشركات الأم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيارات كوتا استيراد السيارات صدى البلد صباح البلد عملية إستيراد السيارات استیراد السیارات
إقرأ أيضاً:
الحكومة تنفي إصدار قرار بخفض «كوتة» استيراد السيارات بنحو 20%
تداولت بعض صفحات التواصل الاجتماعي، أنباء بشأن إصدار قرار بخفض "كوتة" استيراد السيارات في مصر بنحو 20% بدءاً من الشهر الجاري ليصبح الحد الأقصى 8 آلاف سيارة شهرياً بدلاً من 10 آلاف سيارة.
وتواصل المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، مع وزارة الاستثمار والتجارة الخارجية، والتي نفت تلك الأنباء، مُؤكدةً أنه لا يوجد ما يسمى بـ "كوتة السيارات"، مشددةً على أنه لم يتم إصدار أية قرارات أو تعليمات رسمية خاصة بوضع حد أقصى لاستيراد السيارات في مصر، مؤكدةً على أنه حال إصدار أي قرارات بهذا الخصوص سيتم الإعلان عنها عبر قنوات الاتصال الرسمية، مناشدةً المواطنين عدم الانسياق وراء مثل تلك الشائعات مع استقاء المعلومات من مصادرها الرسمية.
وناشد المركز جميع وسائل الإعلام ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي تحري الدقة والموضوعية في نشر الأخبار، والتواصل مع الجهات المعنية للتأكد قبل نشر معلومات لا تستند إلى أي حقائق، وتؤدي إلى إثارة البلبلة بين المواطنين، وللإبلاغ عن أي شائعات أو معلومات مغلوطة يرجى الإرسال على أرقام الواتس آب التابعة للمركز الإعلامي لمجلس الوزراء (01155508688 -01155508851) على مدى 24 ساعة طوال أيام الأسبوع، أو عبر البريد الإلكتروني ([email protected]).
«البنزين» علينا حق!