فاروق فلوكس يتصدر التريند.. فما القصة؟
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
تصدر اسم الفنان فاروق فلوكس، تريند محرك البحث الشهير "جوجل"، خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بدما نشرت ابنته "يسرا "صورة تجمعها به، في عيد ملادها، وطمئنت جمهوره ومحبيه على حالته الصحية.
منشور يسرا
ونشرت "يسرا" تلك الصورة عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، وعلقت عليها قائلة:" أنا بنت ابويا، البنت هتفضل بنت صغيرة بضفاير مهما كبرت وبقت شخصية اعتبارية في الحياة، النهاردة عيد ميلادي الـ 46 وابويا عم فلوكس جابلي أحلى هدية أي بنت تستناها من باباها جابلي عروسة علشان العب بيها وأصر احطها في أوضتي قلتله هحطها في مكتبي".
وأضافت قائلة: "ربنا يخليك ليا يا عم فلوكس حتفضل البطل في كل الروايات حتفضل رمز لكل حاجة في حياتي الأب هو الدفا والأمان، هو الحنية كلها بحبك يا بابا ربنا يخليك لينا".
منشور ابنة فاروق فلوكس
آخر أعمال فاروق فلوكس
وكان آخر أعمال فاروق فلوكس مسلسل الأب الروحي وقدم دور مراد الفخراني، والمسلسل من بطولة محمود حميدة، سوسن بدر، أحمد عبد العزيز، فاروق فلوكس، أحمد فلوكس، وعدد من النجوم ومن تأليف هاني سرحان، وإخراج بيتر ميمي، ودرات أحداثه حول عائلة كبيرة يسيطر عليها الأب زين العطار والذي يقدم دوره محمود حميدة، حيث يسرد المسلسل علاقة هذا الأب بأبنائه، وكذلك علاقته مع عصابات السلاح والمهربين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان فاروق فلوكس فاروق فلوكس يسرا فاروق فلوکس
إقرأ أيضاً:
«كان بيروح بدري خوفا من زوجته».. وحيد سيف يحكي عن براءة قلب محمود المليجي
جمع الفنان وحيد سيف والفنان محمود المليجي علاقة صداقة قوية، امتدت لعدة أعمال فنية، من بينهم فيلم السكرية، الذي يعد أول أعمال وحيد سيف مع المخرج حسن إمام، وكان يؤدي شخصية «سكرتير المليجي»، بالإضافة الى فيلم الخدعة الخفية عام 1975، و«لعنة امرأة» في عام 1974، و«كباريه الحياة» 1977، وعدة أعمال مسرحية.
«ده طفل».. هكذا وصف وحيد سيف، الفنان القدير محمود المليجي؛ إذ قال في لقاء تليفزيوني، إنه يحمل الكثير من الإنسانية والدفئ بداخله، على عكس ما يشاهده البعض على شاشة التليفزيون، ووصفه بالطفل جاء من كونه دائم الحرص على العودة مبكرا الى منزله فور انتهاء التصوير، خوفا من زوجته الفنانة علوية جميل، لكونها كانت تحمل قدرا من القوة والقسوة في أعمالها الفنية، وأيضاً في الحياة الواقعية بعيدا عن الكاميرات.
صداقة قويةوذكر وحيد سيف في اللقاء التليفزيوني، أنه جمعه بمحمود المليجي صداقة طويلة مليئة بالحب والاحترام، مشيرا إلى أن هناك عدة مواقف طريفة جمعتهما خلف كواليس أفلامهما معا، وأبرزها في الأفلام القديمة عندما يخطئ الممثل يعيد المشهد مرة أخرى حتي يقدمه بالطريقة المطلوبة، لعدم وجود المونتاج.
وتابع وحيد سيف: «في أحد أعمالنا معا، كان يجب أن نقف سويا في آخر مشهد من هذا العمل، وعندما أقول جملتي أثناء التصوير، كان المليجي يؤدي حركات غريبة بعينيه حتى يضحك ويفسد المشهد، الأمر الذى جعل المخرج يعيد هذا المشهد عدة مرات متتالية، حتى يأس المخرج وألغى هذا المشهد تماما».