#سواليف
قال مدير الإعلام العسكري العميد الركن مصطفى الحياري، الاثنين، إن قرار تأجيل دفتر خدمة العلم “لم يكن مفاجئا” واتخذ قبل نحو 5 أشهر.
وأضاف عبر قناة “المملكة” أن القوات المسلحة في المراحل الأخيرة من مشروع أتمتة خدمة العلم بالتعاون مع وزراة الاقتصاد الرقمي والريادة.
وشدد على على الذكور الأردنيين الراغبين بالسفر خارج البلاد، ضرورة مراجعة فروع وأقسام ومكاتب شعبة التعبئة والجيش الشعبي، ضمن مناطقهم السكنية للحصول على دفاتر خدمة العلم المؤجلة لمن أعمارهم 18- 40 سنة.
وأوضح الحياري أن من تجاوزت أعمارهم الـ 40 سنة، ينبغي عليهم الحصول على “شهادة الإعفاء من الخدمة”، مبينا أن هذا الإجراء يأتي لتصويب أوضاع الراغبين بالسفر قبل التوجه إلى المطارات والمعابر الحدودية تجنبا لتأخير رحلاتهم.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف خدمة العلم
إقرأ أيضاً:
متحدث «الوزراء»: الحكومة تحرص على توضيح الحقائق والتعامل بشفافية مع المواطنين
قال المستشار محمد الحمصاني المتحدث باسم مجلس الوزراء، إن هناك بعض الأشخاص يروجون لشائعات الهدف منها زعزعة الاستقرار والمناخ الاستثماري في مصر، مشددا على ضرورة مواجهة الشائعات باستمرار لمنع التشاؤم ودعم جهود الدولة فيما يحدث من عملية إصلاح وتطوير.
الحكومة تسعى إلى توضيح الحقائق أولا بأولوتابع «الحمصاني» خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج «الساعة 6»، المذاع عبر قناة «الحياة»، أن الحكومة حريصة على توضيح الحقائق أولا بأول، والرد على أي شائعات، والتعامل بشفافية كبيرة مع المواطنين من خلال توضيح جميع الجهود والتحديات.
وأوضح المتحدث باسم مجلس الوزراء، أن هناك رصدا لجميع الأمور الخاصة بالوزارات حول أي تساؤلات أو قضايا تثار أو معلومات مغلوطة وتوضيح الأمور بصورة فورية، ويحرص مجلس الوزراء على عقد المؤتمر الصحفي الأسبوعي، ويجرى من خلاله الرد على أي تساؤلات أو قضايا تهم الرأي العام.
الحكومة تعمل على عدم ترك أي مساحة لأهل الشر لعمل توتروتابع المتحدث باسم مجلس الوزراء، أن الحكومة تعمل على عدم ترك أي مساحة لأهل الشر لعمل توتر أو بلبلة أو إثارة إحباط لدى الناس، ورئيس الوزراء يحرص على توضيح الأمور باستمرار بالأرقام، وإبراز ما يتم لتحسين حياة المواطنين.
وشدد على أن ترديد الشائعات من شأنه إثارة مناخ سلبي يؤثر على الاقتصاد، وهذا هدف أساسي يسعى إليه مروجو الشائعات، ونحرص على الرد والدفاع عن الدولة لتجنب أي تأثيرات سلبية على الاقتصاد المصرى.