لبنان ٢٤:
2024-10-21@11:39:49 GMT

عناصر معارضة للحزب تتحرك

تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT

عناصر معارضة للحزب تتحرك

افادت مصادر مطلعة ان بعض العناصر الحزبية المعارضة لـ "حزب الله" في بعض المناطق اللبنانية تتحرك للتواصل مع النازحين من الجنوب والبقاع من اجل التأكد من هوياتهم .
وبحسب المصادر فإن بعض العناصر تدقق في هويات النازحين لمعرفة ما اذا كان بينهم عناصر حزبية، علما انه من الصعوبة بمكان معرفة الحزبي من غير الحزبي.


وترى المصادر ان تجاوب النازحين مع تحرك هذه  العناصر يعود الى مخاوف من ان يتم طردهم من المنازل التي استأجروها، او حتى من مراكز الايواء التي فتحت في المناطق كافة.

المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

غصب لبنان من التدخل الإيراني.. بيروت تتحرك ضد الوصاية

وجه رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، نجيب ميقاتي، انتقادات لإيران، وأمر باستدعاء القائم بالأعمال الإيراني بسبب تصريحات ترددت عن مسؤول إيراني كبير، قال فيها إن بلاده مستعدة للمساعدة في التفاوض مع فرنسا لتنفيذ قرار للأمم لبنان. 

واعتبر ميقاتي تلك الصريحات "تدخلا في شؤون بلاده".

واستغرب ميقاتي "حديث رئيس البرلمان الإيراني، محمد باقر قاليباف، من أن طهران مستعدة للتفاوض مع فرنسا  بشأن تطبيق قرار مجلس الامن الدولي الرقم 1701"، بحسب بيان صادر عن رئاسة مجلس الوزراء.

ونقل البيان عن ميقاتي قوله: "نستغرب هذا الموقف الذي يشكل تدخلا فاضحا في الشأن اللبناني، ومحاولة لتكريس وصاية مرفوضة على لبنان".

ويعتبر موقف رئيس الحكومة نادرا على الصعيد الرسمي في لبنان منذ سنوات، في ظل تحكم حزب الله اللبناني المدعوم من إيران بالقرار السياسي، وفي ظل شلل مؤسساتي وأزمة سياسية في البلاد.  

فما الذي يدفع إيران إلى هذه التصريحات؟ وإلى أين وصل النفوذ الإيراني في المشهد السياسي اللبناني؟ وهل بدأت الدولة اللبنانية تنتفض على هذا الأمر؟ 

يقول ، ديفيد شينكر، مساعد وزير الخارجية الأميركي السابق، في حديث لقناة "الحرة" إن لإيران "سيطرة على لبنان منذ عقود، وفي الواقع منذ انسحاب السوريين من لبنان".

ويضيف أن ما صدر من تصريحات عن مسؤول إيراني "غير معتاد لأن الإيرانيين يتصرفون بطريقة أكثر لباقة مما شهدناه، وما جرى كان فاضحا ما دفع ميقاتي للاعتراض".

ويرى شينكر أنه "مع تراجع قدرات حزب الله قررت إيران الحديث باسم وكيلها"، موضحا أن أن سيطرة طهران على لبنان عبر حزب الله كبيرة.

والقرار الذي تم تبنيه في 2006 يدعو إلى أن تكون المنطقة الحدودية بجنوب لبنان خالية من الأسلحة والقوات إلا إذا كانت تابعة للدولة اللبنانية، بهدف حفظ السلام على الحدود المشتركة مع إسرائيل.

وبموجب القرار 1701، فوض مجلس الأمن الدولي قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) في "مساعدة" القوات اللبنانية في ضمان خلو جنوب لبنان من أي أفراد مسلحين أو معدات أو أسلحة غير تلك التابعة للحكومة اللبنانية.

وتقول إسرائيل إن الجيش اللبناني واليونيفيل فشلا في تأمين المنطقة. وبدأت إسرائيل عملية برية في لبنان في الأول من أكتوبر بعد مرور ما يقرب من عام على اندلاع الأعمال القتالية المستمرة مع جماعة حزب الله اللبنانية المسلحة بالتوازي مع الحرب في غزة.

وعبر مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة عن مخاوفه الشديدة بعد تعرض عدة مواقع لقوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في جنوب لبنان لإطلاق النار.

وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، للأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إن الوقت حان لسحب قوات اليونيفيل.

وقال السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة، داني دانون، لرويترز، الاثنين الماضي، إنه يريد أن يرى "تفويضا أقوى لقوات اليونيفيل لردع حزب الله".

ويمتد تفويض بعثة حفظ السلام الحالي حتى 31 أغسطس 2025.

مقالات مشابهة

  • الفصائل الإيرانية تعيد تموضعها تجنبا للاستهداف| تفاصيل
  • نظر معارضة إسلام البحيري على الأحكام الصادرة ضده.. بعد قليل
  • رسميا.. إسرائيل تتحرك قانونيا ضد الرئيس الفرنسي
  • للاستماع إلى مشاكلهم.. الحلبي سيعقد إجتماعاً مع مدراء المدراس التي تستقبل النازحين
  • الأسرى لدى إسرائيل مسعفون
  • نظر معارضة إسلام البحيري على الأحكام الصادرة ضده| اليوم
  • غضب لبنان من التدخل الإيراني.. بيروت تتحرك ضد الوصاية
  • غصب لبنان من التدخل الإيراني.. بيروت تتحرك ضد الوصاية
  • منذ الصباح حتّى الساعة.. إليكم المهمات التي نفذها عناصر الدفاع المدني