سرايا - أنهى المدير العام لوزارة الدفاع "الإسرائيلية" بالإنابة إيال زمير ووكيل وزارة الدفاع الأميركية للمشتريات وليام لابلانت، تبادل الرسائل التي تشرع في تنفيذ المساعدات الطارئة الخاصة، بقيمة 5.2 مليار دولار، لتعزيز الدفاع الجوي "الإسرائيلي".


وبحسب ما ذكرت صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية، سيتم استخدام حزمة المساعدات الأميركية لتعزيز وشراء أنظمة القبة الحديدية ومقلاع داود ونظام الليزر "ماجان أور" قيد التطوير.



إقرأ أيضاً : واشنطن تنشر نظام ثاد المضاد للصواريخ في (إسرائيل)إقرأ أيضاً : الاحتلال يرتكب مجزرة في بعلبك اللبنانيةإقرأ أيضاً : إعلام تركي: وفاة فتح الله غولن المتهم بتدبير محاولة الانقلاب في تركيا عام 2016

 

 

 


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

الحكومة السورية تشارك لأول مرة في مؤتمر أوروبي لتعزيز المساعدات

تشارك الحكومة السورية المؤقتة، اليوم الاثنين، في مؤتمر دولي سنوي لجمع تعهدات بالمساعدات لسوريا، وذلك للمرة الأولى منذ استضافة الاتحاد الأوروبي للمؤتمر في بروكسل عام 2017.

وتأتي المشاركة السورية الرسمية بعد الإطاحة بالرئيس المخلوع بشار الأسد، وتولي قيادة جديدة للبلاد التي اندلعت فيها ثورة شعبية منذ عام 2011، وكان يتم عقد المؤتمر دون مشاركة حكومة الأسد، الذي تم تجنبه بسبب أفعاله الوحشية ضد السوريين.

ومن المتوقع أن يشارك وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني في المؤتمر، إلى جانب العشرات من الوزراء الأوروبيين والعرب وممثلي المنظمات الدولية.

وبعد الإطاحة بالأسد في كانون الأول/ ديسمبر، يأمل مسؤولو الاتحاد الأوروبي في استخدام المؤتمر كبداية جديدة، وقالت كايا كالاس، مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي: "هذا وقت احتياجات ماسة وتحديات بالنسبة لسوريا، كما يتضح بشكل مأساوي من موجة العنف الأخيرة في المناطق الساحلية".



واستدركت بقولها إنه أيضا "وقتا للأمل"، مستشهدة بالاتفاق الذي تم التوصل إليه في 10 آذار/ مارس، لدمج قوات سوريا الديمقراطية "قسد" التي يقودها الأكراد وتدعمها الولايات المتحدة، والتي تسيطر على جزء كبير من شمال شرق سوريا، في مؤسسات الدولة الجديدة.

ويقول مسؤولون من الاتحاد الأوروبي إن "المؤتمر مهم بشكل خاص، لأن الولايات المتحدة تحت قيادة الرئيس دونالد ترامب تقوم بتخفيضات هائلة في برامج المساعدات الإنسانية والتنموية".

وأسفر مؤتمر العام الماضي عن تعهدات بتقديم 7.5 مليار يورو (8.1 مليار دولار) في شكل منح وقروض، مع تعهد الاتحاد الأوروبي بتقديم 2.12 مليار يورو في عامي 2024 و2025.

ووفقا للاتحاد الأوروبي، يحتاج نحو 16.5 مليون شخص في سوريا إلى مساعدات إنسانية، منهم 12.9 مليون شخص يحتاجون إلى مساعدات غذائية.

وتفاقم الدمار الناجم عن الحرب بسبب الأزمة الاقتصادية، التي أدت إلى انخفاض قيمة الليرة السورية، ودفعت كل السكان تقريبا إلى ما دون خط الفقر.

مقالات مشابهة

  • الاتحاد الأوروبي يمنح سوريا 2.5 مليار يورو مساعدات سنويًا
  • النازحون يدفعون ثمن خفض مساعدات المانحين
  • إسرائيل: أنفقنا 31 مليار دولار على حرب غزة ولبنان في 2024
  • مساعدات مالية بمئات الملايين لسوريا خلال مؤتمر المانحين
  • 31 مليار دولار .. إسرائيل تتكبد خسائر فادحة خلال عدوانها على غزة ولبنان
  • الأونروا: إسرائيل أوقفت إدخال المساعدات إلى غزة منذ أسبوعين
  • مساعدات مكدسة ومجاعة بالقطاع
  • الحكومة السورية تشارك لأول مرة في مؤتمر أوروبي لتعزيز المساعدات
  • الأمم المتحدة: مساعدات إنسانية لنصف مليون متضرر في اليمن خلال 2024
  • العدالة والتنمية يطالب بالتحقيق في مشاركة رجال السلطة في توزيع مساعدات "جود"