"جيه إس السلطان" بطل الفحول في ختام البطولة الوطنية لـ"جمعية الإمارات للخيول"
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
اختتمت مساء أمس الأحد، منافسات البطولة الوطنية لجمعية الإمارات للخيول العربية، التي انطلقت يوم الخميس الماضي بالصالة الكبرى لأكاديمية بوذيب، بمشاركة 405 خيول، تمثل مختلف المرابط بالدولة وتعود لـ209 ملاك.
وجاءت المنافسات مثيرة في اليوم الأخير، حيث تقاسمت المرابط ألقاب الفئات المختلفة، لتذهب المراكز الأولى في الفئات الـ6 إلى خيول مرابط الجواه، والصقران، والغيد، وابن هميلة، وجاسم النقبي، ومنصور المزروعي، وعلى بوشهاب السويدي.
واستهلت المهرة "إس كيو غندورة " لمربط الصقران، منافسات البطولات بانتزاعها اللقب الذهبي لفئة المهرات عمر سنة، تاركة الوصافة واللقب الفضي للمهرة "إم زد أفعال" لمربط مزيد، فيما حصلت "مها آل فهيد" لعبد الله سعيد الهاجري، على اللقب البرونزي.
وحصدت "أيه جيه اتش شيهانة" لجاسم محمد النقبي، اللقب الذهبي لبطولة المهرات عمر 2 و3 سنوات، وتلتها في المركز الثاني ونالت اللقب الفضي "كنوز الباهية" لسلمى محمد آل علي، فيما نالت اللقب البرونزي "هيا آل فهيد" لمحمد سعيد الهاجري.
وتوشحت "ضي السكب “لمنصور سعيد المزروعي، بذهبية بطولة الأفراس، تاركة الوصافة واللقب الفضي إلى "بي دبليو ديمه" لعلي سعيد الكعبي، فيما حلت ثالثة ونالت البرونز "استونيا " ليوسف أحمد آل علي.
وتصدر "سراب بي إتش إم" لمربط بن هميلة، بطولة الأمهار عمر سنة متوشحاً باللقب الذهبي، تلاه في المركز الثاني ونال الفضة "ريدان السديم" لمربط السديم، فيما حل ثالثاً ونال اللقب البرونزي "أيه إل أيه سنجار" لمحمد بطي العبدولي.
واحتل الصدارة ونال اللقب الذهبي للأمهار عمر 2 و 3 سنوات، "اكسير الغيد" لمربط الغيد، وجاء في المركز الثاني ونال اللقب الفضي "ام زد اديب" لمربط مزيد، وحصل على اللقب البرونزي "رمز الياه" لمحمد أحمد عبد اللطيف آل علي.
واختتم الفعاليات "جيه إس السلطان" لمربط الجواهر، الذي توج باللقب الذهبي للفحول، وحل في المركز الثاني ونال اللقب الفضي "داني الزبير" لجميلة محمد الرشيد، فيما جاء في المركز الثالث وحصل على اللقب البرونزي "إم منذر" لمنصور سعيد المزروعي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية اللقب البرونزی اللقب الذهبی اللقب الفضی
إقرأ أيضاً:
وسط استعدادات ضخمة ومشاركة أقوى المنتخبات.. «خليجي 26» تنطلق غدًا.. صراع الأبطال على اللقب الأعرق خليجيًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تتجه أنظار عشاق كرة القدم فى منطقة الخليج العربي غدًا صوب الكويت، التى تستعد لاستضافة النسخة السادسة والعشرين من بطولة كأس الخليج العربي "خليجي 26" البطولة التى طالما كانت مسرحاً للإثارة والندية، تجمع المنتخبات الخليجية فى أجواء مفعمة بالحماس والتنافس الشريف على اللقب الأغلى.
ومع اقتراب صافرة البداية، ترتفع وتيرة الترقب وسط استعدادات ضخمة ومشاركة أقوى المنتخبات التى تطمح لتحقيق المجد الكروى فى هذه النسخة المميزة.
فى أجواء مثالية ومع ملاعب حديثة وجاهزة لاستقبال هذا الحدث الكبير، تسعى الكويت، صاحبة التاريخ العريق فى البطولة، لتقديم نسخة استثنائية تجمع بين التميز التنظيمي ومتعة كرة القدم الخليجية.
فمن سيكتب التاريخ؟ ومن سيتربع على عرش الكرة الخليجية؟ الإجابة تبدأ غدًا مع صافرة انطلاق خليجى 26.
تنطلق غدًا المنافسات حيث تستضيف الكويت هذه النسخة الجديدة من البطولة التى تعد من أعرق البطولات الكروية فى منطقة الخليج العربي. الحدث الكبير الذى سيجمع أقوى المنتخبات الخليجية فى منافسة شرسة على اللقب، وسط تجهيزات مميزة وملاعب حديثة.
وتشهد البطولة مشاركة ثمانية منتخبات قسمت إلى مجموعتين، تضم المجموعة الأولى منتخبات الكويت (البلد المستضيف)، الإمارات، عمان، وقطر، فيما ضمت المجموعة الثانية منتخبات السعودية، العراق، البحرين، واليمن. تتأهل الفرق المتصدرة والوصيفة من كل مجموعة إلى الدور نصف النهائي، حيث تحسم هوية المتأهلين للمباراة النهائية.
الملاعب والتجهيزاتوتقام مباريات البطولة على ملعبين رئيسيين فى العاصمة الكويتية؛ حيث سيستضيف استاد جابر الأحمد الدولي، الذى يتسع لأكثر من 60 ألف مشجع، معظم مباريات المجموعة الأولى ومباريات الأدوار الإقصائية، بينما تلعب مباريات المجموعة الثانية على استاد جابر المبارك الحمد الصباح، الذى سيشهد افتتاحه الرسمى مع انطلاق البطولة.
البطل التاريخيالمنتخب الكويتى يدخل البطولة بصفته صاحب الرقم القياسى فى عدد مرات التتويج، حيث حقق اللقب عشر مرات سابقة، ويعد أبرز المنتخبات المرشحة لاستعادة اللقب وسط دعم جماهيرى كبير.
على الجانب الآخر؛ يدخل المنتخب العراقى حامل لقب النسخة الماضية "خليجى 25" البطولة وعينه على الاحتفاظ باللقب بعد عروضه القوية فى الفترة الأخيرة.
آمال الأخضرالمنتخب السعودى يعتبر من أبرز المرشحين فى هذه النسخة بعد قراره المشاركة بالتشكيلة الأساسية، وهو ما يعزز حظوظه فى المنافسة على اللقب.
كما يسعى المنتخب القطرى إلى تحقيق إنجاز جديد بعد غياب التتويج عن منصات البطولة لسنوات، فى حين يأتى المنتخب الإماراتى مدججا بالنجوم وعازما على استعادة مجده فى البطولة.
من المتوقع أن تكون البطولة مشتعلة منذ صافرة البداية، خاصة أن المنتخبات الخليجية جميعها تمر بفترة ازدهار فنى وتطور واضح فى الأداء.
الأجواء الجماهيرية ستكون حافلة بالإثارة والحماس، حيث تستعد الجماهير الخليجية للحضور بكثافة لدعم منتخباتها، مما يُضفى على البطولة رونقًا خاصًا.
الكويت تُراهن على نجاح استضافة خليجى 26 فى ظل استعداداتها الكبيرة وتجهيزاتها التى تهدف إلى تقديم نسخة مميزة على كل الأصعدة، سواء داخل الملاعب أو خارجها.
بطولة خليجى 26 ستكون بلا شك ساحة مفتوحة للمنافسة، حيث يتطلع كل منتخب إلى كتابة التاريخ والتتويج باللقب الأغلى على مستوى المنطقة.