إعلام تركي: وفاة الداعية المقيم في أميركا فتح الله غولن
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
ذكرت قناة إن.تي.في ووسائل إعلام تركية أخرى، اليوم الاثنين، أن رجل الدين الإسلامي التركي فتح الله غولن توفي في الولايات المتحدة حيث كان يقيم.
وتتهم أنقرة غولن بالمسؤولية عن محاولة الانقلاب الفاشلة التي شهدتها البلاد في 2016.
ولم يتسن التأكد من التقارير على الفور.
وأسس فتح الله غولن حركة إسلامية قوية في تركيا وخارجها، لكنه قضى السنوات القليلة الماضية متهما بتدبير محاولة انقلاب ضد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
ونفى غولن هذه الاتهامات مرارا.
وأفادت وسائل الإعلام، عبر منشورات على موقع إكس، أن غولن توفي في بنسلفانيا عن عمر ناهز 83 عاما.
يشار إلى أن فتح الله غولن المتهم بأنه العقل المدبر لانقلاب تركيا، ولد في تركيا عام 1941، وانتقل للعيش في الولايات المتحدة في العام 1999.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات أنقرة فتح الله غولن تركيا رجب طيب أردوغان انقلاب تركيا أخبار تركيا فتح الله غولن رجب طيب أردوغان الانقلاب في تركيا انقلاب تركيا أنقرة فتح الله غولن تركيا رجب طيب أردوغان انقلاب تركيا أخبار تركيا فتح الله غولن
إقرأ أيضاً:
مسؤول أوكراني كبير: علاقتنا مع أميركا تعود إلى مسارها الصحيح
قال أندريه يرماك، مدير مكتب الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، إن العلاقات بين كييف وواشنطن "تعود لمسارها الصحيح"، وذلك بعد اجتماع شائك وسجال حاد بين الرئيسين ترامب وزيلينسكي، في المكتب البيضاوي الشهر الماضي.
وأوضح يرماك في مقابلة بمكتبه في كييف، مساء أمس الثلاثاء، أن عقد جولتين من المحادثات بشأن وقف إطلاق النار المحتمل في السعودية أعطى أوكرانيا فرصة بأن تظهر للمسؤولين الأميركيين أنها منفتحة على العمل مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب في مساعيه لإنهاء الحرب المستمرة مع روسيا منذ ثلاث سنوات.
وأضاف: "أعتقد أننا أجرينا محادثات ممتازة مع الأميركيين.. أعتقد أننا نعود إلى المسار الصحيح".
وحدثت مواجهة حادة بين زيلينسكي وترامب خلال اجتماع عقد في البيت الأبيض يوم 28 فبراير الماضي.
وتحدث يرماك عن المحادثات في السعودية، قائلاً: "أظهرنا جديتنا البالغة، وتفهم الأميركيون ذلك".
واستطرد يقول أيضاً: "أعزائي الأميركيين، تعلمون أننا شركاء. وهذا هدفنا".
وتوصلت الولايات المتحدة أمس الثلاثاء، إلى اتفاقين منفصلين مع أوكرانيا وروسيا، لوقف الهجمات في البحر الأسود، وحظر استهداف منشآت الطاقة، لكن لم يتضح موعد أو طريقة دخول الاتفاقين حيز التنفيذ.