موقع 24:
2024-10-21@08:34:13 GMT

تقرير: مقتل السنوار لا ينهي حرب غزة

تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT

تقرير: مقتل السنوار لا ينهي حرب غزة

اعتبر إيان بارميتر، باحث في دراسات الشرق الأوسط في الجامعة الوطنية الأسترالية، مقتل يحيى السنوار، زعيم حماس المسؤول عن تدبير هجوم 7 أكتوبر (تشرين الأول )2023 على إسرائيل، تطوراً مهماً في الأحداث في الشرق الأوسط، لكنه استبعد أن يؤدي إلى إنهاء الصراع في غزة.

نتانياهو لديه تاريخ في مقاومة الضغوط الأمريكية

 وتناول في مقاله بموقع "آسيا تايمز" العوامل المختلفة التي تؤثر في مسار الحرب ولماذا قد لا يؤدي مقتل السنوار إلى وقف إطلاق النار أو السلام في المستقبل القريب.

تأثير محدود

وقال الباحث إن مقتل السنوار إنجاز كبير لإسرائيل، حيث وصفه رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو بأنه "بداية النهاية" للحرب.

ومع ذلك، سرعان ما شكك الباحث في ما إذا كان هذا الحدث سيمثل نقطة تحول حقيقية، مستشهداً بعضو مجلس الوزراء الإسرائيلي بيني غانتس، الذي يصر على أن القوات الإسرائيلية ستواصل العمليات في غزة لسنوات قادمة، مما يشير إلى أن الحرب لم تنته بعد. 

#Hamas leader's killing won't end or ease #Gaza war https://t.co/DNtPlpqrEu

— Asia Times (@asiatimesonline) October 18, 2024

وكان السنوار شخصية رمزية للفلسطينيين، وخاصة بالنسبة لأولئك الذين دعموا المقاومة المسلحة ضد إسرائيل.

وأظهرت استطلاعات الرأي قبل وفاته دعماً متزايداً لحماس، مع وجود السنوار على رأس القيادة، مما جعل الجماعة أكثر شعبية بين الفلسطينيين من السلطة الفلسطينية، التي تسيطر على الضفة الغربية.
ورأى الباحث أن مقتل السنوار قد يقدم فرصة لزعيم حماس الجديد للسعي إلى وقف إطلاق النار.

أهداف غير محققة

ولفت الباحث النظر إلى أن الأهداف الأساسية للحرب الإسرائيلية ما تزال غير محققة. وتشمل هذه الأهداف القضاء على حماس كقوة مقاتلة، والإفراج عن نحو 100 رهينة إسرائيلي ما زالوا محتجزين في غزة، واستعادة الردع ضد حزب الله في لبنان. ورغم  قتل السنوار، يقول الباحث إن القوات الإسرائيلية ما تزال تواجه تحديات كبيرة في تحقيق هذه الأهداف.
على مدار العام الماضي، قامت حماس بتكييف تكتيكاتها العسكرية، وتحولت من قوة قتالية منظمة إلى حرب العصابات. وهذا يجعلها أكثر مراوغة وصعوبة في الهزيمة. 

The death of Sinwar temporarily distracted from something analysts and experts have known and have argued for a year: a military campaign to destroy Hamas is unlikely to produce real victory, or security for Israel. https://t.co/fTqt07jiMG

— Gregory Brew (@gbrew24) October 21, 2024

وأوضح بارميتر أن الاستراتيجية الكلاسيكية لمواجهة قوة حرب العصابات - تطهير المناطق والاحتفاظ بها وبناؤها - كانت إشكالية بالنسبة لإسرائيل. وفي حين نجحت القوات الإسرائيلية في تطهير أجزاء من غزة والسيطرة عليها، فقد كافحت لخلق الظروف التي تمنع حماس من العودة.
وتسمح شبكة الأنفاق الواسعة النطاق لحماس لمقاتليها بإعادة احتلال المناطق التي طهرتها القوات الإسرائيلية سابقاً.

الضغوط المحلية والدولية على نتانياهو

وأشار الباحث إلى أن نتانياهو يواجه ضغوطاً متعددة، سواء على المستوى المحلي أو الدولي، مع استمرار الحرب. فمن ناحية، يصر أعضاء اليمين في ائتلافه الحاكم على أن الحرب يجب أن تستمر حتى يتم تدمير حماس بالكامل كتهديد عسكري.
ويقول أعضاء اليمين إن وقف إطلاق النار سيسمح لحماس بإعادة تجميع صفوفها والظهور مرة أخرى كخطر يهدد إسرائيل. وهدد هؤلاء الأعضاء بالاستقالة في حال وافق نتانياهو على وقف إطلاق النار، وهو ما من شأنه أن يزعزع استقرار حكومته.
وفي الوقت نفسه، يتعرض نتانياهو لضغوط متزايدة من عائلات الرهائن. فقد طالبت المظاهرات الكبيرة في إسرائيل باتخاذ إجراءات لتأمين إطلاق سراح أي رهائن متبقين وإعادة جثث القتلى. وفي غياب وقف إطلاق النار والمفاوضات، يرجح الباحث أن تستمر هذه الاحتجاجات، مما يضيف طبقة أخرى من الضغوط على الحكومة الإسرائيلية.
وما يزيد الأمور تعقيداً، براي الباحث، أن نتانياهو ما يزال يتعين عليه أن يقرر ما إذا كان سيرد على إيران بسبب هجومها الصاروخي على إسرائيل في أوائل أكتوبر (تشرين الأول) مشيراً إلى أن إيران اعتمدت تاريخياً على حزب الله في لبنان للعمل كوكيل عسكري لها ضد إسرائيل، لكن ضعف الجماعة في الأسابيع الأخيرة يضع إيران في موقف خطير، وأي ضربة إسرائيلية كبيرة يمكن أن تثير رد فعل من شأنه أن يؤدي إلى تصعيد الصراع بشكل أكبر.

الدفع الأمريكي لوقف إطلاق النار

وعلى الصعيد الدولي، تناول بارميتر دور الولايات المتحدة في تشكيل مسار الصراع. فقد أعربت واشنطن عن أملها في أن يوفر موت السنوار مخرجاً لإسرائيل لإنهاء عملياتها العسكرية في غزة.
وأوضح الباحث أن الولايات المتحدة حريصة على وقف إطلاق النار، خاصة وأن الحرب الجارية تقسم الحزب الديمقراطي قبل الانتخابات الرئاسية لعام 2024. ودعت نائبة الرئيس كامالا هاريس إلى إنهاء الحرب، وحذرت إدارة الرئيس جو بايدن إسرائيل من أن عدم تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة بحلول نهاية نوفمبر (تشرين الثاني) قد يؤدي إلى خفض القوات العسكرية الأمريكية في غزة.
وأشار الباحث إلى أن نتانياهو لديه تاريخ في مقاومة الضغوط الأمريكية عندما تتعارض مع مصالحه السياسية. ونظرا للدعم الثابت من المرشح الرئاسي الجمهوري دونالد ترامب، قد يميل نتانياهو إلى إطالة أمد الحرب على أمل وصول إدارة أميركية أكثر ملاءمة في المستقبل القريب.
ورجّح الباحث أن يعطي نتانياهو الأولوية للحفاظ على ائتلافه الحاكم على الامتثال للمطالب الأمريكية بوقف إطلاق النار.

ونتيجة لذلك، يخلص الباحث بارميتر إلى أن الحرب من المرجح أن تستمر في المستقبل المنظور، مع بقاء احتمال وقف إطلاق النار بعيداً ما لم تتحقق أهداف الحرب الإسرائيلية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية عام على حرب غزة إسرائيل وحزب الله السنوار إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل وقف إطلاق النار مقتل السنوار الباحث أن أن الحرب إلى أن فی غزة

إقرأ أيضاً:

صدى مقتل السنوار لدى أهالي الرهائن وغزيين

تباينت ردود الفعل محليا وعالميا على مقتل زعيم حركة حماس، يحيى السنوار، الخميس، كما كان له تأثير مختلف على أهالي غزة، الذين يحلمون بإنهاء الحرب والعودة لحياتهم الطبيعية، وكذلك على أهالي الرهائن الإسرائيليين، الذين يعتقدون أن ما حدث قد يساعد في استعادة ذويهم المحتجزين لدى المجموعة منذ هجوم السابع من أكتوبر.

ويمثل مقتل، السنوار، قائد حركة حماس البارز والمخطط لهجوم 7 أكتوبر، نقطة تحول دراماتيكية في الحرب المستمرة منذ عام في قطاع غزة، ويعد أيضا إنجازا رمزيا قويا لإسرائيل في معركتها للقضاء على الحركة.

وهذه العملية التي تأتي بعد 10 أيام فقط من ذكرى مرور عام على أكثر الهجمات دموية في الصراع المستمر منذ عقود، قد تمهد الطريق لكيفية سير الحرب في المستقبل، أو حتى إنهائها، وذلك اعتمادًا على التقدم الذي ستحققه كل من إسرائيل وحماس في هذه المرحلة.

وقال أحد أهالي غزة لوكالة "فرانس برس" بعد مقتل السنوار "قالوا (الإسرائيليون) إنهم يريدون السنوار من أجل إيقاف هذه الحرب، وبالفعل، هذا ما حدث، فماذا يريدون أكثر من هذا؟".

وقال شاب فلسطيني "ننتظر لحظة ينتهي فيها كل هذا وتنتهي الحرب ونصل لحياتنا الطبيعية"، لكنه بدا محبطا، وقال إن "الواقع على الأرض يشير إلى عكس ذلك تماما لأن الأمور مستمرة والقتل الزائد مستمر".

ومع وجود السنوار في قمة قائمة المطلوبين، يُعتبر مقتله إنجازًا كبيرًا لإسرائيل، ويقول محللون إن مقتله قد منح إسرائيل، التي كافحت لوضع استراتيجية للخروج من غزة، فرصة لإنهاء الحرب.

ومع القضاء على "مهندس" هجمات 7 أكتوبر، يمكن لرئيس الوزراء، بنيامين نتانياهو، أن يخبر الإسرائيليين بأن أحد أهداف الحرب قد تحقق. فمن الناحية السياسية، قد يتيح له ذلك أن يكون أكثر مرونة في صفقة لوقف إطلاق النار تنهي الحرب مقابل الإفراج عن الرهائن، وهو شرط رفض قبوله حتى الآن كما يقول البعض لأنه قد يهدد "حكمه".

ويقول محللون إن هذا الإنجاز كان نقطة تحول لدرجة أنه يُعتبر فرصة لإسرائيل لتعرب عن استعدادها لإنهاء القتال في المنطقة بشكل عام، بما في ذلك في لبنان حيث تقاتل حزب الله.

ويرفض مسؤولون إسرائيليون دعوات وقف إطلاق النار والعمل على تحرير الرهائن، وصرح وزير المالية الإسرائيلي، بتسئيل سموتريتش، أن الصفقة الوحيدة الآن "هي الاستسلام الكامل لمن تبقى من حماس في قطاع غزة، وإطلاق سراح جميع المختطفين.. وحتى ذلك الحين، يجب زيادة الضغط العسكري، والقضاء على المزيد والمزيد من الإرهابيين والقادة".

من جانبه، قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، إنه "يجب أن نستمر بكل قوة حتى تحقيق النصر المطلق".

وأعلن نتانياهو، ليل الخميس-الجمعة، أن مقتل السنوار يمثل "بداية النهاية" للحرب الدائرة بين الجيش الإسرائيلي وحماس في قطاع غزة منذ عام.

وقال في رسالة مصورة باللغة الإنكليزية إن "يحيى السنوار مات. لقد قُتل في رفح" على أيدي الجيش الإسرائيلي، مؤكدا أنّ "هذا لا يعني نهاية الحرب في غزة، بل بداية النهاية".

وحملت عائلات الرهائن في غزة رسالة مماثلة لنتانياهو، فقد رحبت مجموعة تمثل العائلات بمقتل السنوار، لكنها مع إدراكها للفرصة المحتملة، دعت إسرائيل إلى إعادة تركيز الجهود نحو التفاوض على الصفقة.

وأفادت تقارير إعلامية إسرائيلية، بأن نتانياهو، سيعقد اجتماعا أمنيا خاصا بمشاركة وزراء الحكومة ومسؤولين أمنيين في مقر وزارة الدفاع في تل أبيب، الجمعة، وذلك غداة مقتل السنوار.

ونقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، أن الاجتماع سيركز على إمكانية تحقيق تقدم في مفاوضات صفقة الرهائن، على ضوء مقتل السنوار.

وأشاد مسؤولون إسرائيليون بمقتل زعيم الحركة المصنفة إرهابية بالولايات المتحدة ودول أخرى، مؤكدين أن ذلك يمنح فرصة للعمل على إعادة الرهائن المحتجزين في القطاع.

واعتبر نتانياهو الذي كان قد توعد بـ"القضاء" على حماس بعد الهجوم، أن مقتل السنوار "محطة مهمة" في تراجع الحركة لكن "الحرب لم تنتهِ بعد".

وقال "اليوم، الشر تلقّى ضربة شديدة"، مؤكدا أنّ "تصفيته محطة مهمة في تراجع حكم حماس الشرير".

عائلات الرهائن

منتدى عائلات الرهائن طالب باستغلال "الإنجاز العسكري" في ما يتعلق بمقتل السنوار من أجل إبرام صفقة على الفور تفضي إلى إعادة المختطفين.

واعتبر المنتدى إنّه "مسؤول عن قتل الآلاف وخطف المئات"، واصفا إياه بأنّه "إحدى العقبات الرئيسية" أمام التوصل إلى اتفاق، مضيفا "ندعو الحكومة الإسرائيلية إلى اغتنام هذا الإنجاز الكبير لتأمين" إطلاق سراح الرهائن.

وقال آفي مارسيانو والد، نوا مارسيانو، التي احتجزتها حماس وقتلت في غزة لهيئة البث العامة الإسرائيلية  "بعد عام من احتضاني لنوا للمرة الأخيرة، وصل الوحش الذي أخذها مني ويداه ملطختان بدماء كل بناتنا لبوابات الجحيم أخيرا. بعض العدل لكن لا عزاء.. لا عزاء إلا حين تعود نعمة وليري وأجام ودانييلا وكارينا، صديقات بناتنا إلى منازلهن".

وخلال تجمّع في تل أبيب لدعم الرهائن وعائلاتهم، بعد ساعات من إعلان إسرائيل قتل السنوار، قالت سيسيل (60 عاما) التي لم تذكر سوى اسمها الأول، لوكالة فرانس برس، إنّ ذلك يمثّل "فرصة فريدة في العمر... من أجل (التوصّل إلى) صفقة بشأن الرهائن لإنهاء الحرب".

من جهته، وصف يورام (50 عاما) وهو من سكان تل أبيب ذكر اسمه الأول فقط، هذه اللحظة بأنّها "مخيفة".

وقال "لا أحد يعرف حقا ماذا سيحدث الآن"، مضيفا "لهذا السبب أتيت إلى هنا لدعم العائلات".

ومن أصل 251 شخصا خطفوا خلال الهجوم، ما زال 97 محتجزين في غزة، بينهم 34 يقول الجيش إنهم لقوا حتفهم.

وفيما تبذل واشنطن مساع متواصلة لوقف الحرب المستمرة منذ أكثر من سنة في قطاع غزة، قبل ثلاثة أسابيع من الانتخابات الرئاسية الأميركية، أعلن الرئيس، جو بايدن، الخميس، أن "الوقت حان للمضي قدما" نحو وقف إطلاق نار بين إسرائيل وحركة حماس، مهنئا نتانياهو على تصفية السنوار.

وقال إنه سيرسل وزير خارجيته، أنتوني بلينكن، إلى إسرائيل خلال "أربعة أو خمسة أيام" للضغط على السلطات الإسرائيلية بهذا الصدد.

وفشلت أشهر من المفاوضات التي جرت بوساطة قطر ومصر والولايات المتحدة في التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن ووقف القتال، باستثناء هدنة لمدة أسبوع فقط أقرت في نهاية 2023 وأُفرج خلالها عن عدد من الرهائن مقابل سجناء فلسطينيين.

في هذا السياق، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، ماثيو ميلر، الخميس، إن واشنطن "ستضاعف العمل" من أجل استئناف المحادثات بشأن مقترح لوقف إطلاق النار وتحرير الرهائن.

وأوضح أن إدارة الرئيس، جو بايدن، عملت دون جدوى لعدة أشهر مع الوسطاء من قطر ومصر للتوصل إلى اتفاق يُفضي إلى وقف العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة في مقابل إطلاق سراح الرهائن الذين احتجزتهم حماس في الهجوم قبل أكثر من عام بقليل.

وأضاف ميلر أن السنوار رفض التفاوض تماما، في الأسابيع القليلة الماضية.

وأردف قائلا إن "من الواضح أن هذه العقبة أزيلت. لا يمكنني أن أتوقع أن هذا يعني أن من سيحل محل (السنوار) ​​سيوافق على وقف إطلاق النار، لكن (مقتله) يزيل ما كان في الأشهر الماضية عقبة رئيسية أمام التوصل إلى وقف إطلاق النار".

وبحسب صحيفة "هآرتس"، يواجه المسؤولون الإسرائيليون صعوبة في هذه المرحلة في تقييم مدى تأثير مقتل زعيم حماس على مصير الرهائن في غزة وأي صفقة محتملة للإفراج عنهم.

وبالإضافة إلى المخاوف من أن حماس ستسعى للانتقام لموت زعيمها بإيذاء الرهائن، يعرب مسؤولون أيضا عن أملهم في أن يكون كسر الجمود في المحادثات بشأن صفقة الرهائن وتوجيه حماس نحو اتفاق وقف إطلاق النار ممكنًا الآن بعد خروج السنوار من الصورة، وفقا للصحيفة.

واعترف أحد المصادر المشاركة في المفاوضات لـ"هآرتس"، قائلا إن"من السابق لأوانه معرفة كيف سيؤثر القتل على الصفقة".

مقالات مشابهة

  • رغم مقتل السنوار.. تشاؤم أمريكي بشأن التهدئة في غزة
  • مقتل السنوار يشبه لحظة تصفية بن لادن
  • كيف خدع نتانياهو نصرالله؟
  • هاريس: مقتل السنوار فرصة لوقف إطلاق النار في غزة
  • بعد مقتل السنوار..بوريل: حان وقت وقف إطلاق النار في غزة
  • غياب «السنوار».. هل يُنهي الحرب؟.. دعوات أمريكية غربية لوقف إطلاق النار.. وتأكيد إيراني على تعزيز المقاومة.. بايدن: أصبح من الممكن الآن تصور اليوم التالي في غزة
  • صدى مقتل السنوار لدى أهالي الرهائن وغزيين
  • شولتس: نأمل وقف إطلاق النار في غزة بعد مقتل السنوار
  • الخارجية الأمريكية: واشنطن ستطرح مقترحا للهدنة في غزة بعد مقتل السنوار