وزير الخارجية المصري ونبيه بري يبحثان التطورات في لبنان
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
بحث وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي ورئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري مساء أمس الأحد، التطورات المتلاحقة في لبنان.
وجاء في بيان صادر عن الخارجية المصرية، أنه جرى اتصال هاتفي مساء أمس الأحد بين عبد العاطي وبري تناول التطورات المتلاحقة في لبنان، والجهود المصرية المكثفة لاحتواء الموقف بالمنطقة، بحسب المتحدث باسم الوزارة السفير تميم خلاف.
وأكد عبد العاطي على الدعم المصري الكامل للبنان في هذا الظرف الدقيق، وأدان انتهاكات إسرائيل للسيادة اللبنانية، رافضاً بشكل كامل المساس بسيادة لبنان وسلامة أراضيه. واستعرض المساعي الحثيثة التي تقوم بها مصر للتوصل لوقف فوري لإطلاق النار والتهدئة، محذراً من وتيرة التصعيد التى تشهدها المنطقة. الجيش الإسرائيلي يستهدف اليونيفيل مجدداً جنوب لبنان - موقع 24أعلنت قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في لبنان (يونيفيل)، الأحد، أن الجيش الإسرائيلي "هدم عمداً" برج مراقبة وسياجاً بأحد مواقعها في جنوب لبنان، مؤكدة أن جنودها لا يزالون منتشرين في جميع المواقع.
واستنكر وزير الخارجية المصري قيام الجيش الإسرائيلي باستهداف الجيش والمنشآت اللبنانية، وكذلك قوات اليونيفيل في جنوب لبنان.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مصر لبنان مصر لبنان إسرائيل الخارجیة المصری فی لبنان
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي: قتلنا 65 من عناصر حزب الله في جنوب لبنان وقصفنا العشرات من المواقع التابعة
أعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل 65 من عناصر حزب الله في جنوب لبنان وقصفنا العشرات من المواقع التابعة.
وبدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل حسن نصرالله، حسبما ذكرت قناة سكاي نيوز عربية.
وقال مصدر مقرب من حزب الله، لوكالة الصحافة الفرنسية إن "الاتصال فُقِد" بنصرالله منذ مساء أمس.
أعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل القيادي في حزب الله علي كركي ومسؤولين آخرين.
وفي وقت سابق، شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.
«البنزين» علينا حق!