مقالات مشابهة بورصة الدواجن اليوم أسعار الفراخ البيضاء والبيض الاثنين 21 أكتوبر 2024 بالأسواق

‏ساعة واحدة مضت

سعر الذهب اليوم في العراق الاثنين 21 أكتوبر 2024 وفقاً لأخر تحديث بمحلات الصاغة

‏ساعتين مضت

أسهم شركات الطاقة النووية تقفز بعد صفقات ضخمة

‏4 ساعات مضت

نفط جنوب السودان يعود للأسواق العالمية خلال أيام

‏5 ساعات مضت

أسباب انخفاض صادرات الغاز المسال الجزائرية.

. وخبيران يتوقعان انتعاشة كبيرة

‏6 ساعات مضت

القنوات الناقلة لمباراة النصر واستقلال طهران في دوري أبطال اسيا للنخبة 2024-2025

‏6 ساعات مضت

تقف الألواح الشمسية على أعتاب مرحلة جديدة في أعقاب الكشف عن تقنية غير تقليدية يُتوقع أن تُسهم في تعزيز كفاءتها في إنتاج الطاقة الكهربائية.

وتعتمد التقنية الجديدة التي استحدثها نُخبة من الباحثين الأستراليين على آلية معينة لزيادة عدد الجزيئات التي تلتصق بسطح بلورات النانو شبه الموصلة الصغيرة، ويزعم الباحثون أن هذا الاكتشاف سيعزّز من كفاءة الخلايا الشمسية وأدائها.

ويظهر التأثير الذي تحدثه بلورات كبريتيد الزنك النانوية في قدرة الجزيئات على الالتصاق بسطحها؛ ما يتيح تعديل الوظائف الكيميائية لها، وما لذلك من انعكاسات إيجابية في التطبيقات المختلفة المتضمِنة لهذا العنصر، ومن بينها الألواح الشمسية.

وفتح استعمال تقنية النانو في الخلايا الشمسية آفاقًا جديدة وإمكانات محسّنة لتعظيم الاستفادة من الطاقة الشمسية؛ ما يجعل هذا المصدر النظيف للطاقة ذا جدوى أكثر من أي وقت مضى، وخيارًا جاذبًا لسد احتياجات الكهرباء المتنامية، وفق معلومات اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

ومن المتوقع أن تلامس سعة تركيبات الألواح الشمسية عالميًا 593 غيغاواط خلال العام الجاري (2024)، صعودًا بنسبة 29% عن نظيرتها في العام الماضي (2023)؛ ما يحافظ على النمو القوي حتى بعد زيادة متوقعة بنسبة 87% في عام 2023.

البلورات النانوية

توصل الباحثون في جامعة كيرتن بولاية أستراليا الغربية إلى نتيجة مفادها بأن تعديل شكل بلورات النانو شبه الموصلة الغروية يتيح لهم التحكم في الكيفية التي تتفاعل بها تلك البلورات النانوية مع بيئتها؛ ما يعزّز كفاءتها في مختلف التطبيقات، ومن بينها الألواح الشمسية، بحسب ما أورده موقع مجلة بي في ماغازين (pv magazine).

والبلورات النانوية الغروية هي جزيئات غير عضوية مزروعة صناعيًا ومثبتة بمواد فاعلة بالسطح، وبمقدور تلك الجزيئات التي يقل حجمها عن 10 نانومترات أن تحول خصائصها البصرية والإلكترونية.

وقاد الدراسة الأستاذ المشارك في كلية العلوم الجزيئية وعلوم الحياة بجامعة كيرتن، غوهوا جيا الذي استكشف كيفية تأثير شكل بلورات كبريتيد الزنك (ZnS) النانوية في قدرة الجزيئات، المعروفة باسم الربيطة (ligands)، على الالتصاق بسطحها.

ويشير مصطلح الرُّبيطة في الكيمياء الحيوية إلى مادة (عبارة عن جزيء صغير) تشكّل مُعقَّدات مع جزيئات حيوية لخدمة غرض بيولوجي.

خلايا شمسية مُعززة بتقنية النانو – الصورة من nano-magazine

وقال جيا إن الربيطات تؤدي دورًا مهمًا في التحكم في سلوكيات البلورات النانوية لكبريتيد الزنك وأدائها في الأجهزة الإلكترونية البصرية، وهي الأجهزة التي إما تُنتِج الضوء وإما تستعمله لتأدية وظائفها، بما في ذلك الألواح الشمسية.

وأوضح قائلًا: “عبر تعديل شكل تلك الجزئيات، فإننا استطعنا أن نتحكم في الكيفية التي تتفاعل من خلالها مع البيئة المحيطة، وجعلها أكثر كفاءة في شتى التطبيقات”، وفق تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة.

ووجد الباحثون أن الجزيئات المسطحة التي تُطلَق عليها الألواح النانوية تتيح لعدد أكبر من الربيطات الالتصاق بإحكام، مقارنةً بأشكال أخرى مثل النقاط النانوية والقضبان النانوية التي ربما تكون لها ترتيبات متدرجة.

شخص يمسك نموذجًا من لوحة شمسية صغيرة الحجم – الصورة من scitechdailyالأجهزة البصرية

أشار الأستاذ المشارك في كلية العلوم الجزيئية وعلوم الحياة بجامعة كيرتن، غوهوا جيا، إلى أن الاكتشاف المذكور يتيح آليةً مهمةً لتعديل الوظائف الكيميائية لبلورات كبريتيد الزنك النانوية، ومن الممكن أن يُسهم في تعزيز أداء الأجهزة البصرية الإلكترونية.

وتابع: “القدرة على التحكم في الأشكال الجزيئية من الممكن أن يشعل ثورةً في كفاءة المنتَج وأدائه”، مردفًا: “القدرة على التعامل مع الضوء والكهرباء بكفاءة هو كلمة السر في تطوير أنظمة إلكترونية أسرع وأكثر كفاءةً وإحكامًا”.

وأتم قائلًا: “يشتمل هذا على مصابيح ليد (LED)، القادرة على تحويل الكهرباء إلى ضوء، بالإضافة إلى الألواح الشمسية التي تحوّل الضوء إلى طاقة كهربائية؛ ما يتيح تشغيل الأجهزة باستعمال ضوء الشمس”.

وهناك أجهزة أخرى من الممكن تطويرها بوساطة هذا الاكتشاف، مثل أجهزة الاستشعار الضوئية التي تستشعر الضوء وتحوّله إلى إشارة كهربائية، مثل تلك المثبتة في الكاميرات وأجهزة الاستشعار، وفق معلومات اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة.

كما يمكن استعمال تلك التقنية في الثنائيات الليزرية المُستعمَلة في الاتصال عبر الألياف البصرية التي تحوّل الإشارات الكهربائية إلى ضوء لنقل البيانات.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: الألواح الشمسیة ساعات مضت

إقرأ أيضاً:

بالجسيمات النانوية.. دراسة طبية حديثة تكشف عن طريقة فعالة لمكافحة السمنة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشفت دراسة طبية حديثة قام بها الباحثون بجامعة ووهان عن طريقة رائدة  لمكافحة السمنة عبر استهداف امتصاص الدهون في الأمعاء الدقيقة باستخدام نظام جديد يعتمد على توصيل الجسيمات النانوية وفقا لما نشرته مجلة Advanced Science.

طور فريق البحث نظام توصيل قائم على الجسيمات النانوية وهي جزيئات دقيقة مغلفة بطبقة حماية مصممة خصيصا لتوصيل الحمض النووي الريبي المتداخل الصغير (siRNAs) إلى الأمعاء الدقيقة وتستهدف هذه الجسيمات إنزيم SOAT2 وتثبطه ما يؤدي إلى منع امتصاص الدهون.

ويمثل هذا الابتكار المصمم لتوصيل الجزيئات العلاجية مباشرة إلى الجهاز الهضمي وتقدما كبيرا في الأبحاث المتعلقة بالسمنة التي ترتبط بالنظام الغذائي حيث واجهت الأبحاث السابقة صعوبة في إيجاد طريقة فعالة لمنع امتصاص الدهون في الجسم. 

وأوضح وينتاو شاو أن هذه الطريقة الجديدة أظهرت إمكانيات واعدة في معالجة مشكلة امتصاص الدهون بطريقة مباشرة وفعالة على عكس الاستراتيجيات التقليدية التي تركز على الحد من تناول الدهون فقط وتعتمد هذه التقنية على منع عملية امتصاص الدهون عبر استهداف إنزيم محدد يعرف باسم ستيرول أو-أسيل ترانسفيراز 2 (SOAT2)وهو المسؤول عن امتصاص الدهون في الأمعاء الدقيقة.

وأن هذا العلاج يتميز بعدة مزايا منها كونه غير جراحي وذو سمية منخفضة ما يجعله خيارا أكثر سهولة وملائمة للمرضى مقارنة بالعلاجات الأخرى التي غالبا ما تكون معقدة.

وفي التجارب السابقة التي استهدفت الإنزيم SOAT2 نفسه في الكبد وجد أن هذا قد يتسبب في تراكم الدهون في الكبد ما يزيد من خطر الإصابة بأمراض الكبد الدهنية ولكن العلاج الجديد استهدف الإنزيم في الأمعاء فقط، ما يجعل هذا النهج أكثر أمانا بالاضافة الى أن استهداف الأمعاء فقط هو أحد الجوانب المثيرة للاهتمام في العلاج حيث أنه يتجنب المخاطر المرتبطة بالكبد.

مقالات مشابهة

  • الطاقة الشمسية الكهروضوئية قد تحتاج إلى 1.5% من مساحة الأراضي عالميًا
  • انتعاشة في تركيب محطات الطاقة الشمسية بالعريش.. ومزارعون: تدعم الاقتصاد الأخضر
  • الطاقة الشمسية والذكاء الاصطناعي
  • وزير البترول: رفع كفاءة البنية التحتية يحقق أفضل استغلال للموارد بشكل مستدام
  • ترشيد تستكمل رفع كفاءة الطاقة في جامعة تبوك بوفر 24%
  • “ترشيد” تستكمل رفع كفاءة الطاقة في جامعة تبوك بوفر قرابة 24%
  • بالجسيمات النانوية.. دراسة طبية حديثة تكشف عن طريقة فعالة لمكافحة السمنة
  • منظومة شبكات هجينة تجمع بين طاقة الرياح و«الشمسية»
  • وزير الصناعة: نتعاون مع «يونيدو» لتصنيع مستلزمات إنتاج الطاقة الشمسية