أخبار الفن| نجوم ليلة عبد الوهاب يصلون الرياض.. أشرف عبد الغفور وناهد رشدي يتصدران بوستر "نقطة السودة"
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
نشر قسم الفن على مدار الساعات الماضية، عددا من الأخبار المحلية والعالمية نستعرض أبرزها في السطور التالية:
غادة رجب تحيي حفلا في ليبياأحيت الفنانة غادة رجب حفلا غنائيا فى ليبيا مع والدها الموسيقار رضا رجب، ونشرت صورا من الحفل وارتدت فيه الزي الليبي وهو ما لفت انتباه جمهورها الذي أشاد بإطلالتها.
وصل إلى الرياض مساء أمس الأحد، محمد ثروت ومي فاروق إلى الرياض استعدادا لإحياء حفل “ليلة عبد الوهاب” يوم الجمعة القادم، ضمن فعاليات موسم الرياض.
وكان فى استقبال محمد ثروت ومي فاروق فى المطار عددا من مسؤلي الشركة المنظمة واستقبلوا النجوم المصريين بالورود.
هاني شاكر يبدأ بروفات حفل الكويت
أجرى المطرب هاني شاكر بروفات مكثفة استعدادا لحفل الكويت الذى يحيه نهاية الشهر الحالي على المسرح المكشوف بحديقة الشهيد.
ونشر هاني شاكر فيديو له من داخل البروفة التى يجريها داخل مصر استعداد للحفل، ودعا جمهوره بالكويت بحضور الحفل.
ونشر هاني شاكر الفيديو على صفحته الرسمية بموقع الصور الشهير إنستجرام وعلق عليه قائلا:جمهوري الحبيب في الكويت اشوفكم علي خير يوم ٣١ أكتوبر في حديقة الشهيد المسرح المكشوف.
أخر مسلسل قبل الوفاة.. أشرف عبد الغفور وناهد رشدي يتصدران أفيش نقطة سودة
تصدر الراحلين أشرف عبد الغفور وناهد رشدي البوستر الدعائى لمسلسل “نقطة سودة” وهو آخر عمل شارك فيه الثنائى قبل الوفاة.
وحرصت ريهام عبد الغفور على الترويج لآخر مسلسلات والدها بطرح البوستر الدعائى على صفحتها الرسمية بموقع الصور الشهير إنستجرام، وعلقت عليه قائلة: "آخر عمل فني لأبويا حبيبي الله يرحمه ويحسن إليه.. أسألكم الفاتحة والدعاء".
حفل كامل العدد.. عمر خيرت يبدع في ليلة أسطورية على مسرح النافورة
تتواصل فعاليات مهرجان ومؤتمر الموسيقى العربية في دورته الثانية والثلاثين الذى تنظمه دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد ويديره الدكتور خالد داغر وفي أجواء تفيض بالأصالة والرقى وفى ليلة من ليالى الفن الرائعة أمس الأحد، أقيم أربع حفلات مميزة بمسارح الأوبرا بالقاهرة والإسكندرية تجسدت خلالها روح الإبداع الموسيقى والغنائى .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمر خيرت أشرف عبد الغفور هاني شاكر ليلة عبد الوهاب عبد الغفور هانی شاکر
إقرأ أيضاً:
الملحن هاني الدقاق: وفاة أبويا قصمت ضهري.. وطلبت من ربنا إشارة هل الفن حرام؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الفنان هاني الدقاق، مُلحن فرقة مسار إجباري، " بتعامل مع ربنا كصديق ولديَّ ثقة في أي حاجة أعملها، إن ربنا معي فيها، وسيهديني الطريق الصح، ودي أكثر حاجة أشعر بها هذه الأيام، وأذهب إليه في كل وقت، حتى وأنا زعلان، لأن هذا أكثر وقت نشعر فيه بربنا».
وأضاف «الدقاق»، في حواره لـ برنامج «كلم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب على الراديو «9090»، أنه «لما ابتديت مزيكا، وكنت هاويًا، وبعدها عملت فرقة مسار إجباري، وكبر الموضوع، وبدأت أخاف: هل سيستمر أم لا؟ خصوصًا أن هناك من يقول إن المزيكا حرام، فبقيت مش عارف، وأنا ما عنديش حاجة مؤكدة من عند ربنا في القرآن تقول لي إن المزيكا حرام، وبقيت أشوف الشعراوي الذي قال: (جميله جميل وقبيحه قبيح)، ومبقتش عارف اللي بعمله جميل ولا قبيح، واللي بعمله عشان أبسط الناس، ولا عايز أوصلهم حاجة».
واستطرد: «مرة طلعت حفلة فيها 10 آلاف متفرج، وقبلها قرأت الفاتحة ودعيت: يا رب، لو الشغلانة دي بتاعتي وحلال، اديني أي علامة، لو اللي أنا بعمله ده يبسط الناس ويوصلهم حتة تانية، بين لي ذلك، ولو حتة أوحش وضح لي ذلك، ولو اللي أعمله حرام، بوظ لي الحفلة، وابعدني عنها، وأعطِني علامة واضحة يا رب، وطلعت على المسرح واضعًا في دماغي إن ممكن تيجي العلامة وتبوظ الحفلة، لكن منذ أن دخلت وحتى خرجت والناس تغني معي، ومبسوطة وسعيدة، وبعد الحفلة، لقيت الناس تقول لي: (أنت تبسطنا وتسعدنا)، شعرت أن الإجابة وصلت، وأدركت أن طريقي صحيح وسليم، لكن حاولت أن أراعي أن اللي أقوله يناسب ربنا. هل أنا أريد أن أكون صديق ربنا أم أمثل؟ أم أنني أريد فلوس وشهرة؟».
وأشار إلى أنه «كل ما شغلني أني أراعي ثقتي في ربنا وأمشي صح، عشان كل الأمور تصبح أسهل، وربنا يلهمك الأغاني الحلوة والكلام الكويس، ويعطيك قبولًا، والناس تستوعب منك الكلام، وجدت كل هذا عندما قررت أن أراعي ربنا فيما أقوله، وعندما أجد دموعي تسيل، أشعر أنها هداية من ربنا، وأبكي وأقول: (اللهم لك الحمد، لأني أشعر أن ربنا يساندني)».
ولفت إلى أن «ربنا فتحها عليَّ من وقتها، وكنت أدعو: (اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك)، وأصبحت أصلي، ووقتها شعرت أنني أكلم ربنا كل يوم في التليفون، مثل صديقك الذي يمكنك أن تكلمه وتضحك معه، العلاقة أصبحت هكذا، وأصبح سعيدًا وأنا أصلي، ليس خوفًا من النار، بل لأنني أكلمه وأنا مستريح نفسيًا ومطمئن، لم أعد أشعر أنني وحدي؛ فهو معي، وأي شيء يذهب سيرجع ويتعوض، وأقول لربنا: اللهم لك الحمد والشكر على كل اللي معي واللي أنا فيه».
وقال: «أبويا لما مات، ظهري انقسم، لكن ربنا كان واقف معي في كل حاجة؛ لأن الأب هو العكاز بتاعك، مع ربنا، ما إنه راح له، حتى الناس كانت تكلمني وهي تبكي وزعلانة، كنت أقول لهم: ده راح عند الكريم، سندني بعد وفاة أبويا في كل حاجة؛ لأني كنت واحدًا لسه متخرج وبغني وبحاول الناس تسمعني، الآن أصبح الناس يأتون لي خصيصًا لكي يسمعوني، وهذا في حد ذاته إنه أعطاني قبولًا؛ لأنني ما بعرف أتعامل مع الناس. لكن أن أطلع على المسرح أمام 10 آلاف وكلهم يغنون معي، هذه أيضًا حاجة كبيرة قوي، والناس بتحبني، حتى لما رحنا أوروبا، الناس ما بيتكلموا عربي، ومع ذلك يخرجون متأثرين بنا، وخلاني أبقى سعيد إنه معي، وخلاص قلبي اطمأن».