فصائل عراقية تستهدف الجولان المحتل بالطيران المسير
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
أعلنت فصائل عراقية، اليوم الإثنين، استهداف موقع عسكري إسرائيلي في الجولان المحتل بالطيران المسير.
وقالت في بيان: "استمراراً بنهجنا في مقاومة الاحتلال، ونُصرةً لأهلنا في فلسطين ولبنان، وردّاً على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ، هاجم مجاهدو المقاومة الإسلامية في العراق اليوم الإثنين 21-10-2024، هدفاً عسكرياً في الجولان المحتل، بواسطة الطيران المسير، وتؤكد المقاومة الإسلامية، استمرار العمليات في دكّ معاقل الأعداء بوتيرة متصاعدة".
وكان أدعى جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، أنه استهدف شاحنة تابعة للجيش اللبناني ما أسفر عن استشهاد 3 من عناصره بالخطأ.
وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي: "استهدفنا صباح أمس شاحنة تابعة لحزب الله كانت تنقل صواريخ".
وأضاف: "استهدفنا شاحنة تابعة للجيش اللبناني بالخطأ اعتقادا أنها تابعة لحزب الله ما أسفر عن استشهاد 3 من عناصره".
وتابع جيش الاحتلال: "نعتذر عن استهداف شاحنة تابعة للجيش اللبناني بالخطأ، ونحن لا نعمل ضده".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شاحنة تابعة
إقرأ أيضاً:
دخول 113 شاحنة مساعدات بينها 5 وقود إلى معبري العوجة وكرم أبو سالم
عرضت قناة القاهرة الإخبارية ، خبرا عاجلا يفيد بدخول 113 شاحنة مساعدات من بينها 5 شاحنات وقود إلى معبري العوجة وكرم أبو سالم ، منذ صباح اليوم وحتى الآن، تمهيدا لدخولها قطاع غزة.
ووفق ما أوردت صحف عبرية ، فقد كررت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين رفضها لما تقوم به حكومة الاحتلال الصهيوني التي يرأسها بنيامين نتنياهو، وتعريض مصير المرحلة الثانية من المفاوضات للخطر ، وبالتالي زيادة مدة أسر الإسرائيليين لدى المقاوم ، وتطويل مدة الأسر التعسفي للأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الغاشم.
وطالبت عائلات الأسرى الإسرائيليين نتنياهو ، بتوضيح عاجل بشأن عدم تقدم مفاوضات المرحلة الثانية وأسباب تلكؤها في ظل ما قاله كثيرون في العائلات، وقاله لهم قادة إسرائيليون ووزراء سابقون سبقوا وعملوا مع نتنياهو بأنه الطرف المعطل.
وأضافت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين، أن عدم تنفيذ المرحلة الثانية يعني تعريض حياة عشرات المختطفين لخطر مباشر ، ولا يجب أن يحدث ذلك مرة اخرى، وسط تقديرات شبه كبيرة من صحفيي الاحتلال والمحللين والمسئولين الصهاينة، على أن حدوث قتال جديد لن يكون إلا وبالا على جنود الاحتلال، ويعني بحسب الفلسطينيين ودول كثيرة في العالم استمرار الإبادة الجماعية.
كما لفتت القناة 12 الإسرائيلية، إلى أنه في ظل هذه التعقيدات فقد تلقت 13 عائلة علامات على حياة أبنائها المحتجزين في غزة عبر مختطفين أطلق سراحهم في صفقات التبادل مع المقاومة.