بذكرى وفاتها.. ابنة شويكار تكشف تفاصيل الساعات الأخيرة في حياة والدتها
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
يصادف اليوم 14 أغسطس ذكرى وفاة فنانة مصرية جميلة استطاعت من خلال فنها الاستثنائي أن تخلق تاريخًا واسمًا سيعيش في قلوب جميع المشاهدين بعد فترة طويلة من رحيلها، خاصة مع بطلاتها المختلفة وشخصيتها الفريدة، إذ جذبت شويكار دائمًا انتباه كل من يتبعها.
كانت دايما بتقول الحمد لله«دايما بتقول الحمد لله ومشتكتش من حاجة وقالت تعبانة»، بهذه الكلمات أوضحت «منة الله»، ابنة شويكار، خلال مكالمة هاتفية سابقة في برنامج «التاسعة» المذاع على القناة الأولى، بأن والدتها لم تعان من أي أمراض تسببت في وفاتها: «هي فعلًا مكنتش تعبانة، ربنا أراد لها السلام لغاية آخر لحظة».
تميزت الفنانة الراحلة بالحنان والتواضع بحسب حديث «منة»: «كانت متواضعة لأقصى درجة وعندها حنان رهيب»، أما عن نشاطها في المنزل: «كانت جميلة وست بيت أوي وتطبخ حلو أوي كان دمها شربات».
وتابعت ابنة الفنانة شويكار بأن آلام في البطن هي ما شعرت به والدتها قبل رحيلها: «يومين بس بطنها وجعتها»، لتصف رحيلها بالهادئ: «هي رحلت في هدوء وسلام، قالتلي لما هروح المستشفى مش هرجع تاني».
علاقة شويكار بابنتهاتحدثت «منة» عن علاقتها بوالدتها الراحلة: «مكنتش علاقة أم وبنتها، إحنا أصحاب وإخوات، كانت كل حاجة، وهي هتفضل مكملة وكل الناس بتحبها لأنها بتحب كل الناس».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شويكار الفنانة شويكار
إقرأ أيضاً:
الرجالة كانت بتغير منه.. طليقة مصطفى فهمي تكشف أسرارا عن حياتهما قبل الانفصال
تحدثت الإعلامية فاتن موسى، عن علاقتها بطليقها الفنان الراحل مصطفى فهمي، في أول ظهور إعلامي بعد وفاته، من خلال برنامج “قعدة ستات” الذي تقدمه الإعلامية مروة صبري، ويعرض عل قناة "ألفا اليوم".
وأشارت إلى أن الفارق العمري بينهما لم تشعر به، بينما كان الآخرون يلاحظون هذا الفارق، ولم يكن يروق لهم.
وأضافت موسى أن الرجال كانوا يغارون من مصطفى فهمي؛ لأنه كان محظوظًا، في حين كانت النساء يغارون منها؛ لأنها كانت متزوجة منه.
خلال مشاركتها في برنامج "قعدة ستات" مع الإعلامية مروة صبري، وجهت فاتن موسى رسالة مؤثرة إلى طليقها الراحل في ذكرى الأربعين من وفاته، حيث قالت: لم أنسه لحظة، كان دائمًا إلى جانبي، كل فترة فراق كانت معه، ولم أتمكن من تخطيه أو أن أرى أحدًا غيره أبدًا. وأضافت: الله يرحمه، إن شاء الله هو الآن في مكان أفضل، ويكون قد عرف كل شيء على حقيقته، دون تزييف.
في منشور عبر حسابها على الانستجرام، كتبت فاتن موسى رسالة مؤثرة،بمناسبة مرور أربعين يومًا على رحيل مصطفى فهمي، قالت فيه: في ذكرى أربعين رحيلك الموجع يا مصطفى، لا يسعني إلا أن أتذكر شريطًا من الذكريات السعيدة التي جمعتنا لسنوات طويلة. مرت هذه السنوات وكأنها لحظات، ولكن لم يكتب لها الاستمرار. لكل شيء نهاية، وبرحيلك كان أمر الله أن ينتهي مشوارك في هذه الدنيا. رغم أن الحياة كانت تليق بك، إلا أن مشيئة الله كانت هي الأسمى.
وأضافت: أربعون يومًا على فقدك مرت سريعًا، وكل شيء يمر بسرعة مهما عظم أو صغر. والله وحده يعلم ما تخفيه القلوب، وما تنطقه الألسن وتظهره الأعين. أدعو لك بالعفو والمغفرة في الآخرة، حيث الحق وميزان العدل. هناك عدل الله ورحمته وانتصار الحق على الباطل. فمن يعمل خيرًا ولو كان بمقدار ذرة، سيرى أثره، ومن يعمل شرًا سيراه أيضًا. عفا الله عنك، وأسكنك فسيح جناته. الفاتحة لروحك".