الملك تشارلز وزوجته يواصلان جولتهما في أستراليا
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
يتوجه الملك تشارلز والملكة كاميلا إلى العاصمة الأسترالية كانبيرا اليوم الاثنين، حيث من المتوقع أن تتجمع حشود لاستقبالهما في أول زيارة لهما للمدينة منذ ما يقرب من عشر سنوات.
وهذه هي الزيارة الرسمية السادسة عشرة التي يقوم بها تشارلز إلى أستراليا، حيث درس هناك لمدة ستة أشهر عندما كان طالبا بإحدى المدارس عام 1966، وهي أيضا أول رحلة خارجية رئيسة له منذ فبراير.
بدأ تشارلز وكاميلا جولتهما بأستراليا بزيارة مدينة سيدني. وتجمع مئات الأشخاص أمس الأحد أمام كنيسة القديس توماس الأنجليكانية لتحية الزوجين الملكيين بعد حضورهما قداسا.
وعندما يصلان إلى كانبيرا، سيزور تشارلز وكاميلا أولا النصب التذكاري للحرب الأسترالية ويضعان إكليلا من الزهور على قبر الجندي الأسترالي المجهول ثم يلتقيان مع أفراد من عامة الناس. وكانت آخر زيارة لهما للنصب التذكاري في عام 2015.
ويتضمن جدول أعمالهما أيضا زيارة للبرلمان حيث سيلتقيان بوزراء بارزين في الحكومة وأعضاء السلطة القضائية ومسؤولين بالجيش بالإضافة إلى زيارة للمختبر الوطني لأبحاث سلوك حرائق الغابات. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الملك تشارلز الثالث كاميلا أستراليا كانبيرا سيدني
إقرأ أيضاً:
بعد طردهما من بريطانيا.. هذه وجهة هاري وميغان الجديدة
متابعة بتجــرد: بعد طردهما من مقر إقامتهما في وندسور من قبل الملك تشارلز، حصل الأمير هاري وميغان ماركل على منزل جديد في البرتغال.
العقار يقع في منطقة CostaTerra Golf and Ocean Club، وهي منطقة تطوير فاخرة بجانب البحر في ميليدس، جنوب لشبونة.
يمتلك الزوجان اللذان يعيشان في الأساس في كاليفورنيا الآن منزلًا أوروبيًّا، مما يعزز قدرتهما على الحفاظ على الاتصال عبر المحيط الأطلسي بالرغم من تراجعهما عن الواجبات الملكية.
يُذكر أن الأميرة يوجيني، ابنة عم الأمير هاري، وزوجها جاك بروكسبانك يمتلكان أيضًا عقارات في البرتغال، مما يعكس الروابط العائلية بين البرتغال والعائلة المالكة.
المنزل الجديد قد يمنح لهاري وميغان “تأشيرة ذهبية” تتيح لهما الوصول بدون تأشيرة إلى منطقة شنغن في أوروبا، ويأتي بعد زيارة قام بها الزوجان إلى كوستا تيرا بعد حضورهما ألعاب Invictus في ألمانيا.
ورغم أن منزلهما الرئيسي ما زال في مونتيسيتو، كاليفورنيا، فإن العقار الجديد يوفر لهما ملاذًا خاصًا في أوروبا بعيدًا عن أضواء العائلة المالكة.
main 2024-10-19Bitajarod
«البنزين» علينا حق!