مقالات مشابهة أسباب انخفاض صادرات الغاز المسال الجزائرية.. وخبيران يتوقعان انتعاشة كبيرة

‏ساعة واحدة مضت

القنوات الناقلة لمباراة النصر واستقلال طهران في دوري أبطال اسيا للنخبة 2024-2025

‏ساعة واحدة مضت

سوق المالية توافق على طرح 30% من أسهم الشركة المتحدة الدولية القابضة للاكتتاب

‏ساعة واحدة مضت

كيفية تصنيف الهيدروجين منخفض الكربون.

. تقرير يجيب عن أبرز الأسئلة

‏ساعتين مضت

القنوات الناقلة لمباراة الأهلي والريان في دوري أبطال اسيا للنخبة 2024-2025 وطريقة مشاهدة المباراة علي الأنترنت

‏ساعتين مضت

إلكترونيا خطوات الاستعلام عن فاتورة التليفون الأرضي 2024 عبر موقع المصرية للاتصالات

‏3 ساعات مضت

يستعد نفط جنوب السودان للعودة مرة أخرى إلى الأسواق العالمية من بوابة السودان خلال أيام أو بداية الشهر المقبل بحد أقصى، بعد إصلاح خط أنابيب النقل بين البلدين والذي كان قد توقف منذ مارس/آذار 2024.

فحسب بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة -ومقرّها واشنطن-، أعلن السودان جاهزيته لنقل النفط من حقول الجنوب إلى العالم عبر السفن بميناء بشاير في بورتسودان.

جاء ذلك على لسان وزير الطاقة والنفط الدكتور محي الدين نعيم محمد سعيد، في مربط السفن بميناء بشاير لتصدير النفط في بورتسودان، خلال استقباله، اليوم الأحد 20 أكتوبر/تشرين الأول، وفد جنوب السودان بقيادة مستشار الرئيس سلفاكير للشؤون الأمنية توت قلواك، يرافقه وزير النفط ومدير عام جهاز المخابرات ووكيل الوزارة وعدد من الفنيين من جمهورية جنوب السودان.

وأكد وزير الطاقة والنفط ما أسماه بـ”أزلية العلاقة بين البلدين”، واصفًا إياهم بـ”الشعب الواحد في دولتين”، موضحًا أن النفط يعدّ أحد أهم عوامل الربط بين البلدين، ويشهد تعاونًا كاملًا بين وزارتي النفط في الدولتين، وتعاونًا كبيرًا بين الشركتين “بشاير لخطوط الأنابيب السودانية” و”دبوك جنوب السودان” لمتابعة حركة انسياب الخام وتدفّقه من جنوب السودان إلى مواني التصدير.

وأشاد محي الدين نعيم بالكوادر السودانية العاملة في شركة نقل الخام، وقدراتهم وجهودهم التي بذلوها للحفاظ على الخطوط في ظل توقُّف النفط.

خط أنابيب تصدير نفط جنوب السودان

توقَّف خط أنابيب تصدير نفط جنوب السودان عبر الخرطوم منذ 7 أشهر، نظرًا لظروف الحرب الحالية في السودان، وما تبعها من أضرار فنّية لحقت بالخط.

ورغم إعلان السودان مرارًا أنه يعمل على إصلاح الخط وأوشك على إكماله، فإن خط الأنابيب لم يستعِد جاهزيته سوء اليوم الأحد، إذ كشفت وزارة الطاقة في تصريحات خاصة، أن الخط بات جاهزًا بنسبة 100%.

وفي إيضاح إلى منصة الطاقة المتخصصة، كشفت الوزارة أنها مستعدة تمامًا لنقل نفط الجنوب، والأمر الآن متوقف على جاهزية الحقول للضخ.

وفد جنوب السودان بقيادة مستشار الرئيس سلفاكير يرافقه وزير النفط في جولة ببورتسودان (20 أكتوبر 2024)

من جانبه، شكر مستشار رئيس جمهورية جنوب السودان للشؤون الأمنية توت قلواك، جهود وزارة الطاقة والنفط وشركة بشاير لخطوط الأنابيب، مؤكدًا أن النفط يحظى بالاهتمام من قبل الدولتين، لأنه يمثّل عاملًا مشتركًا يعود بالنفع على الشعبين.

وكشف ما وصفها بـ”ظروف صعبة يعيشها شعب جنوب السودان بسبب توقُّف صادرات النفط”، لذلك لا بدّ من إعادة تصدير الخام إلى الأسواق العالمية، مبشّرًا المواطنين في الدولتين بأن جميع المعوقات تمّ حلّها، والأنبوب جاهز والعاملون في الوزارتين يبذلون جهودًا فنية كبيرة مقدّرة.

وقدّم مدير عام شركة بشاير لخطوط الأنابيب المهندس إبراهيم آدم شرحًا وافيًا عن المعوقات التي أدت إلى تعطيل انسياب الخام وتعطيل الخط الناقل بسبب الظروف الأمنية والطبيعية “التي تمثلت في السيول والفيضانات”، ما أدى إلى تأخير عمليات الصيانة في الخط والمواقع التي بلغت مرحلة تجميد الخام.

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: نفط جنوب السودان

إقرأ أيضاً:

نحو 17 مليون برميل من النفط الإيراني عالق قبالة سواحل ماليزيا

الاقتصاد نيوز - متابعة

قالت وكالة بلومبيرغ للأنباء إن أكثر من 10 ناقلات تحمل النفط الخام الإيراني الخاضع لعقوبات من قبل الولايات المتحدة عالقة قبالة سواحل ماليزيا، وهو ما قد يكون علامة على تباطؤ شحنات النفط الإيراني إلى الصين.

وفي تقرير نشر يوم الخميس 27 أبريل، ذكرت وسيلة الإعلام الأمريكية أيضًا أن عددًا من هذه الناقلات راسية في المياه المحيطة بماليزيا منذ أكثر من شهر ولا تزال بلا عملاء.

وبحسب هذا التقرير واستنادا إلى معلومات مسارات السفن، توقفت ما لا يقل عن 11 ناقلة تحمل النفط الخام الإيراني أو كانت تتحرك بسرعة منخفضة للغاية حول ماليزيا هذا الأسبوع.

وذكرت بلومبيرغ أن هذه السفن تحمل نحو 17 مليون برميل من النفط الإيراني، وتتجمع في منطقة غرب شبه الجزيرة الماليزية؛ نقطة تستخدم لنقل النفط الإيراني من سفينة إلى سفينة.

منذ عودته إلى البيت الأبيض، اعتمد دونالد ترامب مرة أخرى سياسة “الضغط الأقصى” تجاه إيران؛ سياسة تتضمن محاولة “خفض” صادرات النفط الإيرانية إلى الصفر بهدف منعها من تمويل ميليشياتها التابعة في المنطقة والحصول على الأسلحة النووية.

وذكرت بلومبيرغ يوم الخميس أن نقل النفط الخام الإيراني من محطات تصدير النفط الرئيسية مثل جزيرة خارك إلى مناطق النقل من سفينة إلى سفينة مثل ماليزيا أصبح تحت تدقيق مكثف في الأشهر الأخيرة بعد تنفيذ سياسة الرئيس الأمريكي تجاه إيران.

وأعلنت النشرة، التي تستند إلى بيانات “أويل إكس”، أن النفط الإيراني العالق قرب ماليزيا وسنغافورة، وصل إلى أعلى مستوى له منذ أغسطس/آب من هذا العام.

ولم يتضح بعد ما إذا كانت هذه الشحنات تنتظر عمليات النقل من سفينة إلى سفينة، أو تنتظر مشترين صينيين من مصافي خاصة.

وفي السنوات الأخيرة، بدأت إيران في استخدام السفن المعروفة باسم “أسطول الأشباح” لنقل وبيع نفطها. ناقلات النفط التي تقوم بإيقاف أنظمة التعريف التلقائي الخاصة بها، وتقوم بعمليات التفريغ وإعادة التحميل في وسط المحيط، وتغيير ماركة النفط، وما إلى ذلك، وفي النهاية تسليم نفطها إلى الموانئ الصينية.

بالإضافة إلى فرض عقوبات على وزير النفط الإيراني، أعلنت إدارة دونالد ترامب عن أربع جولات من العقوبات الاقتصادية ضد طهران في الشهرين الماضيين وحدهما، بما في ذلك ناقلات النفط الإيرانية وحتى مصافي التكرير الصغيرة الخاصة في الصين.

وبحسب إحصاءات بلومبيرغ، فإن أكثر من ثلثي الناقلات التي تحمل النفط الخام الإيراني تعرضت للعقوبات منذ أواخر فبراير/شباط.

وتوقع التقرير أيضا أن الإجراءات الأميركية ربما لن تكون قادرة على وقف تجارة النفط بين إيران والصين بشكل كامل.

يأتي ذلك فيما قالت الحكومة الأميركية، الأربعاء، إنها رفعت دعوى قضائية في محكمة بالعاصمة واشنطن لمصادرة عائدات مليون برميل من النفط الإيراني كتعويض عن علاقاتها بالحرس الثوري.


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • أسعار النفط عالمياً تستقر قرب أعلى مستوى لها في شهر
  • تراجع أسعار النفط وسط مخاوف من الرسوم الجمركية ونقص المعروض
  • النفط يتجه لتسجيل مكاسب للأسبوع الثالث
  • نحو 17 مليون برميل من النفط الإيراني عالق قبالة سواحل ماليزيا
  • المنفي: استمرار «مبادلة» النفط الخام مع «عدم الشفافية في الإفصاح» أدى للفساد
  • صادرات العراق النفطية تتراجع 8.5 % إلى 95.148 مليون برميل في فبراير
  • النفط يهبط مع تقييم المستثمرين لمخاطر الحرب التجارية
  • أكثر من (95) مليون برميل نفط الصادرات العراقية خلال الشهر الماضي
  • أسعار النفط في إستقرار بعد تراجع التضخم في المخزونات الأميركية
  • أسعار النفط تستقر بعد تراجع ضخم في المخزونات الأمريكية