طريقة عمل كيكة البرتقال في البيت بمذاق لا يقاوم
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
كيكة البرتقال من الحلويات التي يعشق الكثير من الاشخاص تناولها وبالأخص الأطفال، فيمكنك تقديمها لأفراد أسرتك في البيت بأسهل الخطوات وبمذاق لا يقاوم.
قدمت الشيف غادة التلي، عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الأجتماعي الفيسبوك، طريقة عمل كيكة البرتقال فيما يلي…
لن تتوقع| هل تناول العسل يساعد في إنقاص الوزن؟ مفيدة للقلب والعين.. ماذا يحدث للجسم عند تناول الكاكا؟ مقادير كيكة البرتقال
٢ كوب دقيق ذرة
نصف كوب دقيق ابيض
كوب ونصف سكر
٣/٤ كوب زيت
٤ بيض
فانيلا
نصف كوب عصير برتقال
١ ملعقة كبيرة برش برتقال
١ كوب زبادي
١ ملعقة صغيرة بيكنغ باودر
للوجة : مربى برتقال او مشمش
١ كوب جوز هند
طريقة تحضير كيكة البرتقال
نخفق البيض مع السكر والفانيلا الى ان يصبح القوام مائل للبياض وثم نضيف الزيت ونخفق وثم نضيف دقيق الذرة والدقيق الابيض والبيكنغ باودر ونخفق .
ثم نضيف الزبادي وعصير البرتقال وبرش البرتقال ونخفق ثم توضع بصينية وتخبز على درجة حراره ١٨٠، عند الاستواء ندهن الوجه بالمربى ونضع الجوز هند وتقدم بالهنا والشفا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كيكة البرتقال طريقة عمل كيكة البرتقال طريقة تحضير كيكة البرتقال کیکة البرتقال
إقرأ أيضاً:
يحتفل بها الأقباط في عيد الغطاس.. ما أصل البلابيصا؟
«بلابيصا» هي كلمة تتردد كثيرًا بالتزامن مع احتفال الأقباط اليوم، بعيد الغطاس 2025، أول الأعياد السيدية الكبرى في العام الميلادي الجديد عقب عيد الميلاد المجيد، ويتساءل البعض حول ما معناها؟ وما علاقتها بالعيد؟ هو ما نستعرضه خلال السطور التالية.
ما هي بلابيصا عيد الغطاس؟وحول كيف صنع بلابيصا عيد الغطاس التي أشبه بفوانيس من البرتقال المفرغ الذي يوضع داخله شمعة منيرة ويعلق أو يلهو به الأطفال وقديما كان يجولون به في طرقات البلدان للاحتفال والغناء ويحملونه أو يضعونه على عود قصب وقد يصنعونه من البوص أيضا.
وتعد البلابيصا من تراث الشعب القبطي – والتي تعرف أيضا باسم قناديل عيد الغطاس – وكذلك القصب مع القلقاس من أساسيات احتفالات الأقباط بعيد الغطاس (عيد الظهور)، ويحمل الأطفال في هذا العيد القصب مع البرتقال والشموع ويصنعون منه قناديل مبهجة مزينة بالصلبان يتغنون بترانيم عيد الغطاس.
معنى كلمة بلابيصا؟وكلمة بلابيصا مأخوذة من الكلمة القبطية واليونانية (بي. لامباص) ومعناها المصباح وكانت تطلق على مصابيح البرتقال وتسمى قنديل الغطاس، وأصل الكلمة في الهيروغليفية تعني الشموع، في معنى آخر لتلك الكلمة تعني عاري العري لتشير إلى المعمودية التي ينزل فيها الطفل عاريا، وكذلك تشير إلى مظاهر الاحتفال قديما في مصر بـ«عيد الغطاس»؛ إذ كانوا يغتسلون بالمياه في النيل.
وبحسب الانتشار الحديث لشكل البلابيصا فهي عبارة عن برتقالة مفرغة يجري حفر شكل الصليب على جوانبها، وتوضع شمعة في داخلها وتعلق بخيوط حتى يمكن حملها.
وبحسب المصادر التاريخية، فقد ارتبطت البلابيصا بعيد الغطاس في عهد الدولة الفاطمية؛ إذ كان الأقباط يحتفلون بـ«عيد الغطاس» على ضفاف النيل، ويحملون هذه المصابيح؛ إذ يعرف عيد الغطاس بأنه عيد الأنوار، ووقع الاختيار على فاكهة البرتقال لأنها فاكهة الموسم.
وأما عن الشكل القديم لها فكانت تتكون البلابيصا من عود قصب موضوع عليه صليب من الجريد المثقوب من الأربعة أطراف، وفي كل ثقب تُغرس شمعة مشتعلة، وفي الأعلى تغرس برتقالة لتتوسط الشموع، وكان الأطفال في القرى يرفعون الصلبان المضيئة ليسطع النور في أرجاء القرية المُظلمة.
وأخذت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية الاحتفال بعيد الغطاس من الرسل وحددوا موعده ليكون في 11 طوبة وفقا للتقويم القبطي المتبع في الكنيسة الأرثوذكسية، إذ يُعتبر أحد أقدم الأعياد في الكنيسة، حيث بدأ الاحتفال به في القرن الثاني الميلادي، يستمر الاحتفال به 3 أيام حتى الاحتفال بعيد عرس قانا الجليل، أحد الأعياد المسيحية.
يتميز عيد الغطاس بأنه يتوسط خمسة أعياد سيدية تحتفل بها الكنيسة خلال أربعين يومًا وهي أعياد الميلاد، الختان، الغطاس، عرس قانا الجليل، دخول السيد المسيح الهيكل، ويُعد هذا العيد الأشهر على المستوى العادات الشعبية.