اللواء وائل ربيع: بيان الخارجية بشأن فلسطين قوي وجاء في توقيت مناسب
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
أكد اللواء وائل ربيع مستشار مركز الدراسات الاستراتيجية بالأكاديمية المصرية للدراسات الاستراتيجية، أن مصر كانت وستظل الداعم الأكبر للقضية الفلسطينية بصفتها أكبر دولة عربية.
مصر لم ولن تتخلى عن دورها كقوة إقليميةأوضح مستشار مركز الدراسات الاستراتيجية بالأكاديمية المصرية للدراسات الاستراتيجية، خلال مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية» أن بيان الخارجية المصرية بشأن القضية الفلسطينية قوي وجاء في توقيت مناسب جدًا مؤكدا أن مصر لم ولن تتخلى عن دورها كقوة إقليمية تقود وتتفاعل وتناصر القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن مصر دائمًا تتخذ تدابير وقرارات لمساندة القضية الفلسطينية.
أكد أن مصر بذلت قصاري جهدها لإنهاء التوتر في المنطقة من خلال العديد من الأنشطة والمفاوضات والمؤتمرات، مشددا على أن مصر لا تترك القضية الفلسطينية أبدًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الخارجية المصرية القضية الفلسطينية القضیة الفلسطینیة أن مصر
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية: نطالب بفرض عقوبات دولية رادعة على المستوطنين ومنظماتهم
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الخارجية الفلسطينية، قال أنها تندين اعتداءات المستوطنين على المواطنين ومركباتهم وممتلكاتهم في الضفة الغربية وقطع الطرق الرئيسية، ونطالب بفرض عقوبات دولية رادعة على المستوطنين ومنظماتهم.
وقال عبدالمهدي مطاوع، المحلل السياسي الفلسطيني، إن إسرائيل استخدمت سلاح التجويع بصورة أساسية منذ باداية الحرب على قطاع غزة، مشيرا إلى أن إدخال المساعدات الإنسانية من غذاء ودواء وووقد بمثابة عملية كسر لهذا السلاح، وما لا يمكن إدراكه، حجم الأزمة التي وقع وعانى منها الشعب الفلسطيني على المستوى الصحي والإنساني بسبب سياسة الاحتلال.
وأضاف «مطاوع»، خلال حواره عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أن اتباع سياسة التجويع خلقت أزمة بالنسبة لصحة أصحاب الأمراض خاصة الأطفال ومناعتهم وانتشار الأوبئة وغيرهم، مشيرا إلى أن هذه المساعدات واستمرار إدخالها في المرات القادمة والمراحل اللاحقة تشكل إسناد أساسي من أجل استعادة الفلسطينيين لاستقرارهم الصحي والنفسي والاجتماعي وشعورهم بأن هناك بارقة أمل في المستقبل، وسيكون هناك المزيد لبقائهم في أماكنهم.
وتابع: «يجب على الفلسطينيين العمل خلال الفترة الطويلة المقبلة من أجل إعادة بناء قطاع غزة واستعادة حياتهم الطبيعية مرة أخرى»، مشيرا إلى أن الأونروا تواجه مشكلة الآن بسبب سن إسرائيل لقانون يتعلق بعدم تعامل كل مؤسساتها مع الوكالة وبالتالي لم تصدر تأشيرات أو تصريحات لإدخال مواد الأونروا إلى قطاع غزة.