ﺟﻠﺴﺔ ﻋﺎﺻﻔﺔ ﺑﺎﻟﺒﺮﻟﻤﺎن اﻷﻟﻤﺎﻧﻰ ﺑﺸﺄن إﻗﺮار ﺗﺪاﺑﯿﺮ ﻟﻤﻮاﺟﮭﺔ اﻹرھﺎب
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ﺷﮭﺪ اﻟﺒﺮﻟﻤﺎن اﻷﻟﻤﺎﻧﻰ ﻣﺆﺧﺮًا ﺟﻠﺴﺎت ﻋﺎﺻﻔﺔ ﻣﻦ أﺟﻞ إﻗﺮار اﻟﺤﺰﻣﺔ اﻷﻣﻨﯿﺔ اﻟﺘﻰ أﻋﻠﻨﺖ ﻋﻨﮭﺎ اﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻣﺆخًرا، ﺑﻌﺪ ﺣﺎدث زوﻟﯿﻨﺠﻦ اﻹرھﺎﺑﻲ، وﺷﮭﺪت ﻣﻨﺎﻗﺸﺎت ﺣﺎدة، إﻟﻰ ﺟﺎﻧﺐ إﻋﺎدة اﻟﺘﺼﻮﯾﺖ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﺾ اﻟﻘﺮارات ﺑﻌﺪ اﻛﺘﺸﺎف ﺑﻄﺎﻗﺎت ﻟﺸﺨﺼﯿﺎت ﺑﺮﻟﻤﺎﻧﯿﺔ ﻟﻢ ﺗﻌﺪ ﺿﻤﻦ أﻋﻀﺎء اﻟﺒﺮﻟﻤﺎن اﻟﺤﺎﻟﻲ.
وواﻓﻖ اﻟﺒﺮﻟﻤﺎن ﻋﻠﻰ ﻣﻘﺘﺮﺣﺎت ﺣﺰب اﻟﺒﺪﯾﻞ ﻣﻦ أﺟﻞ أﻟﻤﺎﻧﯿﺎ ﺑﺸﺄن ﺣﻈﺮ اﻟﺴﻜﺎﻛﯿﻦ ﻓﻰ اﻷﻣﺎﻛﻦ اﻟﻌﺎﻣﺔ، ﺑﻌﺪ أن ﺗﻢ اﺳﺘﺨﺪاﻣﮭﺎ ﺑﺸﻜﻞ ﻣﻮﺳﻊ ﻓﻰ اﻟﻔﺘﺮة اﻷﺧﯿﺮة، ﺑﯿﻨﻤﺎ ﺗﻢ اﺳﺘﺒﻌﺎد ﻣﻘﺘﺮﺣﺎت أﻛﺒﺮ ﻗﻮة ﻣﻌﺎرﺿﺔ ) اﻻﺗﺤﺎد اﻟﻤﺴﯿﺤﻰ اﻟﺪﯾﻤﻮﻗﺮاطﻲ ( ﺑﺸﺄن ﻣﻨﻊ طﺎﻟﺒﻰ اﻟﻠﺠﻮء ﻣﻦ دﺧﻮل اﻟﺒﻼد ﻋﻠﻰ اﻟﺤﺪود طﺎﻟﻤﺎ أﻧﮭﻤﺎ ﻗﺪﻣﻮا ﻣﻦ دول آﻣﻨﺔ أو ﻋﺒﺮدول ﺑﺎﻻﺗﺤﺎد اﻷوروﺑﻲ.
واﻋﺘﺒﺮت اﻟﻤﻌﺎرﺿﺔ أﻧﮭﺎ ﺧﻄﻮة ﺿﻤﻦ ﺧﻄﻮات اﻟﻔﺸﻞ ﻓﻰ إطﺎر ﻏﯿﺎب اﻟﺤﻤﺎﯾﺔ اﻟﻔﻌﺎﻟﺔ ﻟﻠﺤﺪود، ﺑﯿﻨﻤﺎ ﯾﺴﺘﻤﺮ اﻟﻌﺪﯾﺪ ﻣﻦ اﻷﺷﺨﺎص اﻟﺬﯾﻦ ﯾﻀﻄﺮون إﻟﻰ ﻣﻐﺎدرة اﻟﺒﻼد لتلقي اﻟﻤﺰاﯾﺎ اﻻﺟﺘﻤﺎﻋﯿﺔ ﻓﻰ أﻟﻤﺎﻧﯿﺎ.
وأﻛﺪ اﻻﺗﺤﺎد اﻟﺪﯾﻤﻘﺮاطﻰ، أن اﻟﺤﺰﻣﺔ اﻷﻣﻨﯿﺔ اﻟﺘﻰ ﻻ ﺗﺤﻘﻖ أى ﻣﻜﺎﺳﺐ أﻣﻨﯿﺔ ھﻰ ﺑﻤﺜﺎﺑﺔ طﺤﻦ ﻟﻠﻤﺘﻄﺮﻓﯿﻦ اﻟﯿﻤﯿﻨﯿﯿﻦ، وﺑﺪﻻ ﻣﻦ ذﻟﻚ، ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ إﻟﻰ اﻟﺘﻐﯿﯿﺮ ﻓﻰ ﺳﯿﺎﺳﺔ اﻟﮭﺠﺮة، ھﻨﺎك ﺣﺎﺟﺔ اﻵن إﻟﻰ ﺗﺪاﺑﯿﺮ ﻓﻌﺎﻟﺔ ﻣﺜﻞ ﺗﺨﺰﯾﻦ IP واﻟﺘﻌﺮف ﻋﻠﻰ اﻟﻮﺟﮫ ﻟﻠﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﺣﺎﻟﺔ اﻟﺘﮭﺪﯾﺪ. وﻧﺤﻦ ﻛﻔﺼﯿﻞ اﺗﺤﺎدى ﻧﻮاﺻﻞ اﻟﺪﻋﻮة إﻟﻰ ھﺬا اﻷﻣﺮ.
ﻣﻦ ﺟﺎﻧﺒﮭﺎ؛ اﻋﺘﺒﺮت وزﯾﺮة اﻟﺪاﺧﻠﯿﺔ اﻷﻟﻤﺎﻧﯿﺔ ﻧﺎﻧﺴﻰ ﻓﯿﺴﺮ أن اﻟﺘﮭﺪﯾﺪات اﻟﺤﺎﻟﯿﺔ اﻟﺘﻰ ﯾﺸﻜﻠﮭﺎ اﻹرھﺎب اﻹﺳﻼﻣﻲ، وﻣﻌﺎداة اﻟﺴﺎﻣﯿﺔ، واﻟﺘﻄﺮف اﻟﯿﻤﯿﻨﻰ واﻟﯿﺴﺎري، وأن اﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻋﺎزﻣﺔ ﻋﻠﻰ ﺗﻌﺰﯾﺰ اﻟﺤﻤﺎﯾﺔ ﺿﺪ ﺟﺮاﺋﻢ اﻟﻌﻨﻒ ﺑﺸﻜﻞ ﻛﺒﯿﺮ، وأھﻤﯿﺔ ﺣﻈﺮ اﻷﺳﻠﺤﺔ واﻟﺴﻜﺎﻛﯿﻦ ﻓﻰ اﻷﻣﺎﻛﻦ اﻟﻌﺎﻣﺔ وﺗﻌﺰﯾﺰ ﺳﻠﻄﺎت اﻟﺸﺮطﺔ اﻟﺮﻗﺎﺑﯿﺔ.
أﻛﺪت ﻋﻠﻰ أن اﻟﺤﺰﻣﺔ اﻷﻣﻨﯿﺔ ﺗﺸﻤﻞ اﻟﻄﺮد واﻟﺘﺮﺣﯿﻞ اﻟﻤﺴﺘﻤﺮ ﻟﻤﺠﺮﻣﻰ اﻟﻌﻨﻒ اﻷﺟﺎﻧﺐ، وﻓﻰ اﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻞ، ﯾﻤﻜﻦ ﻟﻤﻜﺘﺐ ﺣﻤﺎﯾﺔ اﻟﺪﺳﺘﻮر ﺗﻮﺳﯿﻊ اﻟﺘﺤﻘﯿﻘﺎت اﻟﻤﺎﻟﯿﺔ ﺑﺸﻜﻞ ﻛﺒﯿﺮ ﻣﻦ أﺟﻞ ﺗﺤﺪﯾﺪ ھﻮﯾﺔ ﻣﻦ ﯾﻤﻮل اﻟﻤﺘﻄﺮﻓﯿﻦ واﻹرھﺎﺑﯿﯿﻦ.
ﻟﻜﻦ اﻟﻮزﯾﺮة اﻋﺘﺒﺮت أن رﻓﺾ ﻗﺎﻧﻮن ﻣﻜﺎﻓﺤﺔ اﻹرھﺎب ﻣﻦ ﻗﺒﻞ اﻟﺪول اﻟﺘﻰ ﯾﻘﻮدھﺎ اﻻﺗﺤﺎد اﻟﺪﯾﻤﻘﺮاطﻰ اﻟﻤﺴﯿﺤﻰ واﻻﺗﺤﺎد اﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻰ اﻟﻤﺴﯿﺤﻰ ﻓﻰ اﻟﺒﻮﻧﺪﺳﺮات ھﻮ أﻣﺮ ﻏﯿﺮ ﻣﻔﮭﻮم وﻏﯿﺮ ﻣﺴﺆول ﻋﻠﻰ اﻹطﻼق، ﻣﻌﺘﺒﺮة أن اﻻﺗﺤﺎد ﯾﺤﺮم ﺳﻠﻄﺎت اﻟﺘﺤﻘﯿﻖ ﻣﻦ اﻟﺴﻠﻄﺎت اﻟﻀﺮورﯾﺔ ﻟﻠﻐﺎﯾﺔ ﻓﻰ ﺿﻮء اﻟﺘﮭﺪﯾﺪات اﻟﺤﺎﻟﯿﺔ.
وﻣﻦ ﺧﻼل اﻟﻘﯿﺎم ﺑﺬﻟﻚ، ﯾﻮﻗﻒ اﻻﺗﺤﺎد اﻟﺘﻐﯿﯿﺮات ﻓﻰ اﻟﻘﺎﻧﻮن اﻟﺘﻰ ﻣﻦ ﺷﺄﻧﮭﺎ أن ﺗﺠﻌﻞ ﻣﻦ اﻟﻤﻤﻜﻦ اﺳﺘﺨﺪام اﻟﺘﻌﺮف ﻋﻠﻰ اﻟﻮﺟﮫ ﻟﺘﺤﺪﯾﺪ وﺗﺤﺪﯾﺪ ﻣﻜﺎن اﻟﻤﺸﺘﺒﮫ ﺑﮭﻢ اﻹرھﺎﺑﯿﯿﻦ واﻟﻘﺘﻠﺔ واﻟﻤﻐﺘﺼﺒﯿﻦ، وﯾﻨﻄﺒﻖ ھﺬا، ﻋﻠﻰ ﺳﺒﯿﻞ اﻟﻤﺜﺎل، ﻋﻠﻰ ﺗﺤﺪﯾﺪ ھﻮﯾﺔ اﻟﻤﺸﺘﺒﮫ ﺑﮭﻢ ﻓﻰ ﻣﻘﺎطﻊ اﻟﻔﯿﺪﯾﻮ اﻹرھﺎﺑﯿﺔ اﻹﺳﻼﻣﯿﺔ أو اﻟﺠﻨﺎة ﻓﻰ ﻣﺠﺎل اﻟﻌﻨﻒ اﻟﺠﻨﺴﻰ اﻟﻔﻈﯿﻊ ﺿﺪ اﻷطﻔﺎل.
ﺑﯿﻨﻤﺎ اﻋﺘﺒﺮت اﻟﺪﻛﺘﻮرة اوﺗﯿﻠﻰ ﻛﻼﯾﻦ رﺋﯿﺴﺔ ﺣﺰب اﻻﺗﺤﺎد ﻓﻰ ﺑﺮﻟﯿﻦ إن اﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻋﻤﻠﺖ ﻋﻠﻰ إﺿﻌﺎف اﻟﺤﺰﻣﺔ اﻷﻣﻨﯿﺔ إﻟﻰ اﻟﺤﺪ اﻟﺬى ﯾﺠﻌﻠﮭﺎ ﻏﯿﺮ ﻓﻌّﺎﻟﺔ إﻟﻰ ﺣﺪ ﻛﺒﯿﺮ، ﺣﺘﻰ أن اﻟﻤﺴﺘﺸﺎر اﻷﻟﻤﺎﻧﻰ أوﻻف ﺷﻮﻟﺘﺰ اﺿﻄﺮ إﻟﻰ اﻟﺘﮭﺪﯾﺪ ﺑﺎﻟﺘﺼﻮﯾﺖ ﻋﻠﻰ اﻟﺜﻘﺔ ﻣﻦ أﺟﻞ ﻣﻨﻊ أﻋﻀﺎء اﻟﺤﺰب اﻻﺷﺘﺮاﻛﻰ اﻟﺪﯾﻤﻘﺮاطﻰ وﺣﺰب اﻟﺨﻀﺮ ﻣﻦ اﻟﺘﺼﻮﯾﺖ ﺿﺪ رزﻣﺘﮫ اﻟﺘﺸﺮﯾﻌﯿﺔ ﻓﻰ ظﻞ وﺟﻮد اﻧﺸﻘﺎﻗﺎت داﺧﻞ اﻟﺤﺰب ﻋﻠﻰ ﻣﻘﺘﺮﺣﺎت اﻟﺠﺰﻣﺔ اﻷﻣﻨﯿﺔ.
ﺷﺪدت ﻋﻠﻰ أن ﺣﻮادث ﻣﺎﻧﮭﺎﯾﻢ وﺳﻮﻟﯿﻨﺠﻦ ﻛﺸﻔﺖ أن ھﻨﺎك ﺣﺎﺟﺔ إﻟﻰ اﺗﺨﺎذ ﺗﺪاﺑﯿﺮ ﺳﯿﺎﺳﯿﺔ ﺷﺎﻣﻠﺔ، وﺑﺼﻔﺔ اﻻﺗﺤﺎد اﻟﺪﯾﻤﻮﻗﺮاطﻰ أﻛﺒﺮ ﻗﻮة ﻣﻌﺎرﺿﺔ ﺑﺎﻟﺒﺮﻟﻤﺎن، ﺗﻤﺖ اﻟﻤﻄﺎﻟﺒﺔ ﺑﺎﺗﺨﺎذ ﺗﺪاﺑﯿﺮ ﺣﻘﯿﻘﯿﺔ ﻟﻠﺴﯿﻄﺮة ﻋﻠﻰ اﻟﮭﺠﺮة، وﯾﺠﺐ وﺿﻊ ﺣﻤﺎﯾﺔ اﻟﻀﺤﺎﯾﺎ ﻓﻮق ﺣﻤﺎﯾﺔ اﻟﺒﯿﺎﻧﺎت، وﯾﺠﺐ أن ﯾﻜﻮن ﺗﺨﺰﯾﻦ ﻋﻨﺎوﯾﻦ IP ﻣﻤﻜﻨًﺎ ﻟﻌﻤﻠﯿﺎت اﻟﺒﺤﺚ.
كما ﺷﺪدت ﻋﻠﻰ أن اﻟﺤﺰﻣﺔ اﻷﻣﻨﯿﺔ ﺗﺄﺗﻰ دون أى ﻣﻜﺎﺳﺐ أﻣﻨﯿﺔ، ﻓﮭﻰ ﺧﻼﺻﺔ طﺎﺣﻮﻧﺔ اﻟﻤﺘﻄﺮﻓﯿﻦ اﻟﯿﻤﯿﻨﯿﯿﻦ، وإذا ﻟﻢ ﺗﺆد ﺣﺘﻰ اﻟﮭﺠﻤﺎت اﻹﺳﻼﻣﯿﺔ، ﻣﺜﻞ ﺗﻠﻚ اﻟﺘﻰ وﻗﻌﺖ ﻓﻰ ﻣﺎﻧﮭﺎﯾﻢ وﺳﻮﻟﯿﻨﺠﻦ، إﻟﻰ أﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻣﺠﺮد ﺗﺴﻮﯾﺔ ﺑﺴﯿﻄﺔ ﺑﺸﺄن إﺷﺎرات اﻟﻤﺮور، ﻓﺈن ھﺬه اﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻟﻦ ﺗﻜﻮن ﻗﺎدرة ﺑﻌﺪ اﻵن ﻋﻠﻰ اﻟﺘﺤﺮك ﻟﻤﻮاﺟﮭﺔ اﻟﺘﮭﺪﯾﺪات اﻹرھﺎﺑﯿﺔ.
ﻛﻤﺎ ﺳﺨﺮت ﻣﻦ ﻣﻨﺎﻗﺸﺔ اﻟﺤﺰﻣﺔ اﻷﻣﻨﯿﺔ ﻷطﻮال اﻟﺴﻜﺎﻛﯿﻦ اﻟﻤﺴﻤﻮح ﺣﻤﻠﮭﺎ ﻓﻰ اﻷﻣﺎﻛﻦ اﻟﻌﺎﻣﺔ، ﻣﻌﺘﺒﺮة أن ذﻟﻚ ﻟﯿﺲ ﻣﺴﺎھﻤﺔ ﻓﻰ اﻷﻣﻦ اﻟﺪاﺧﻠﻲ، ﺑﻞ اﺳﺘﮭﺰاء ﺑﻀﺤﺎﯾﺎ ﺟﺮاﺋﻢ اﻟﻌﻨﻒ.
واﻧﺘﻘﺪت اﻟﺨﺪاع اﻟﺬى ﻣﺎرﺳﺘﮫ اﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻣﻦ ﺧﻼل ﺗﺠﺰﺋﺔ اﻟﺘﺼﻮﯾﺖ ﻋﻠﻰ اﻟﻘﺮارات، وﻣﻦ ﺛﻢ ﺗﻘﻠﯿﻞ ﻧﺴﺒﺔ اﻟﺮﻓﺾ ﻋﻠﻰ اﻟﻤﻘﺘﺮﺣﺎت، واﺳﺘﺒﻌﺎد ﻣﻘﺘﺮﺣﺎت اﻟﻤﻌﺎرﺿﺔ ﺑﺸﻜﻞ ﻣﻠﺤﻮظ، ﻣﻦ أﺟﻞ إرﺿﺎء أﻋﻀﺎء اﻟﺘﺤﺎﻟﻒ ﺑﺎﻟﺤﻜﻮﻣﺔ.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اﻻﺗﺤﺎد اﻟﻤﺴﯿﺤﻰ اﻟﺪﯾﻤﻮﻗﺮاطﻲ
إقرأ أيضاً:
حفل زفاف نجل خيري رمضان.. أبرز اللقطات بحضور نجوم الفن والإعلام
تصدرت لقطات حفل زفاف عمر نجل الإعلامي خيري رمضان، مؤشرات البحث عبر تريند «جوجل» ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، والذي أقيم أمس الجمعة بحضور عدد كبير من نجوم الفن والإعلام.
وشهد حفل زفاف نجل خيري رمضان، حضور عدد كبير من نجوم الفن والإعلام، أبرزهم: الفنان والمطرب محمد ثروت، وعلي الحجار وحرمه، والفنانة ليلى علوي، ومصطفى قمر، والإعلامي خالد صلاح وحرمه الإعلامية شريهان أبو الحسن والإعلامية رضوى الشربيني، والإعلامي الدكتور عمرو الليثي، والإعلامي نشأت الديهي، والإعلامي محمد هاني وحرمه الإعلامية سهير جودة.
بالإضافة إلى، الدكتور سامر يوسف وحرمه مهندسة الديكور الشهيرة رباب عبد العاطي، والدكتورة زهرة عرقوب ورجل الأعمال محمود شامل وحرمه سالي مستجير، والدكتورة زهرة عرقوب، والإعلامى طارق علام، ورجل الأعمال شادي سرور، ورجل الأعمال علاء السبع، وغيرهم.
تفاصيل تعرض الإعلامي خيري رمضان لأزمة صحيةوفي وقت سابق، عانى الإعلامي خيري رمضان، خلال الأسبوع الماضي، من وعكة صحية دخل على إثرها للمستشفى، وشعر بأنه على وشك الرحيل ومفارقة الحياة بعد دخوله إلى العناية المركزة.
سبب غياب خيري رمضان عن الشاشةكشف الإعلامي خيري رمضان، عن سبب عدم ظهوره خلال الأسبوع الماضي، وغيابه عن تقديم برنامجه، موضحًا أنه عانى من غيبوبة أدت إلى دخوله العناية المركزة.
وأضاف خيري رمضان، خلال تقديم برنامجه «حديث القاهرة» المذاع على قناة «القاهرة والناس»، قائلًا: «عشت تجربة بين الحياة والموت غريبة، وعايز أقولها لأنها ممكن تكون مفيدة للبعض، رغم حرصي عن عدم تناول أي تفاصيل في حياتي الشخصية».
وأكد أنه يعاني من مرض السكري منذ ثورة 25 يناير، ومنذ 3 أسابيع تم تغيير الدواء الذي يستخدمه بشأن مرض السكري بـ «روشتة طبيب»، مشيرًا إلى أنه دواء لمرضى السكر الذين يعانون من البدانة وزيادة الوزن، ويلجأ البعض إلى هذه الحبوب من أجل إنقاص الوزن.
اقرأ أيضا:
هالة فاخر تتصدر التريند بعد ردها على تصريحات ياسمين عز.. ماذا قالت الأخيرة؟ «فيديو»
من هي الفنانة هايدي موسى التي احتفلت بزفافها أمس؟
عريس فرنسي يحول بدلة زفافه إلى لوحة إعلانات لتغطية المصاريف (صور)