أحدث سيارة تقدمها فيراري "F80" بقوة 1200 حصانا وتسارع مذهل | صور
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
تواصل علامة الحصان الواثب "فيراري" تقديم أحدث إصداراتها، بعد ظهور النسخة الجديدة FERRARI F80، والتي تأتي بقدرات فنية عالية الأداء، تمحها أفضلية التسارع والانطلاق، إلى جانب تصميمها المييز صاحب الاطلالة الرياضية.
كيا سبورتاج 2017 فبريكا بهذا السعر .. سوق المستعمل للعائلة .. كيا كارينز بـ 7 مقاعد موديل 2014 "كم سعرها" ؟ منها تيبو وصني .. أشهر 5 سيارات سيدان في مصر ميتسوبيشي لانسر شارك 2016 أعلى فئة بأقل سعر .. صور سيارة فيراري F80ماذا تقدم سيارة فيراري "F80" الجديدة
تعتمد السيارة فيراري F80 على منظومة فنية تتضمن 3 محركات كهربائية، ومحرك مكون من 12 اسطوانة طراز V، سعة 3000 سي سي "تيربو"، حيث تعمل تلك النسخة بنظام هجين.
سيارة فيراري F80ويستطيع محرك السيارة الاساسي من ضخ قوة قدرها 900 حصانا، بينما تتمكن المنظومة الكهربائية في انتاج 325 حصانا، إلي بقوة إجمالية تتخطى الـ 1200 حصانا، مع دعم فني من بطارية ليثيوم 800 فولت.
سيارة فيراري F80تسارع مذهل لسيارة فيراري "F80"
تصل السرعة القصوى للسيارة فيراري F80 إلى 350 كيلومتر في الساعة، ويمكنها الانطلاق من 0 لـ 125 ميل أي 200 كم/ساعة خلال 5.75 ثانية، بينما تتسارع السيارة من وضع الثبات 0 وصولاً إلى سرعة 100 كم/ساعة في فترة زمنية تستغرق 2.15 ثانية.
سيارة فيراري F80تصميم سيارة فيراري F80
جاءت السيارة فيراري F80 بتصميم مستوحى من الفورمولا 1، حيث ظهرت بعدد من اللمسات الانسيابية والتي تعطي جانب مميز للديناميكية الهوائية، بينما اعتمدت على إطارات طراز بايلوت سبورت كب بقياس يتراوح بين 285/30 للناحية الأمامية، و345/30 الجانب الخلفي، إضافة إلى وجود سبويلر عريض، وجنوط تتخذ تصميم النجمة خماسية الأضلاع، ومفهوم ثنائي الأبواب، بالاضافة إلى مقدمة هجومية تتسم بالشراسة.
سيارة فيراري F80المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيراري
إقرأ أيضاً:
اكتشاف مذهل عن هوية السكان الأصليين لإفريقيا.. آثار أقدام بشرية توضح «أين اختفوا؟»
عند ذكر مصطلح «حفريات» ربما يتبادر إلى أذهان أغلب الناس أنها تشكل العظام القديمة للحيوانات والطيور، لكن البشر والأنواع الأخرى من الكائنات الحية تترك بصماتها بطرق أخرى أيضًا، إذ تشكل حفريات الجسم جزءًا كبيرًا من السجل الأحفوري العالمي، وتُسمى دراسة هذه الآثار والحفريات علم دراسة الآثار.
دراسة جديدة في إفريقيا تكشف مفاجآتمنذ عام 2008 أطلق عدد من المتخصصين في علم الآثار بجنوب أفريقيا مشروعًا بحثيًا في ساحل كيب ساوث، لدراسة مساحة تمتد 350 كيلومترًا من ساحل جنوب القارة السمراء.
واليوم، نجح فريق العلماء في تحديد أكثر من 350 موقعًا لآثار عدد من الفقاريات لبشر بدائيين معظمها كان داخل كثبان رملية أسمنتية تسمى الأيولية، ويعود تاريخها إلى عصر البليستوسين المعروف أيضًا باسم العصر الجليدي، والذي بدأ منذ حوالي 2.6 مليون عام وانتهى منذ 11700 عام.
وعلى المستوى العالمي، فإنه من النادر العثور على آثار متحجرة لإنسان بدائي، والمفاجأة الأكبر التي واجهها الفريق البحثي هي أن الآثار المتحجرة تبدو وكأنها قد تكونت بالأمس، بحسب موقع «phys» العالمي.
أول البشر في أفريقيامن خلال السجل الأثري واسع النطاق الذي أجراه الباحثون في المنطقة، توصلوا إلى أن البشر الأوائل قد سكنوا الجنوب الأفريقي، وربما وصلوا لأنحاء مختلفة من القارة السمراء.
وفي عام 2016 عثر فريق البحث على نحو 40 أثرًا لأسلاف البشر على سقف وجدران كهف في برينتون أون سي، بالقرب من بلدة كنيسنا على الساحل الجنوبي لكيب تاون، ومؤخرًا جرى العثور على المزيد من مواقع آثار أسلاف البشر، كانت جميعها على أسطح إيولاينيت على ساحل كيب تاون.
وجاء أحد الاكتشافات التي جرى التوصل إليها داخل منتزه جاردن روت الوطني، حيث تضمن أقدم أثر لأسلاف البشر تم تحديده في أي مكان في العالم والذي يعود تاريخه إلى حوالي 153000 عام.
وتوفر المواقع التي تحتوي على آثار أقدام البشر المُستكشفة أدلة تكميلية ليس فقط على الوجود البشري من خلال آثار الأقدام، ولكن أيضًا على سلوك أسلافنا، من خلال توفير تفاصيل عن أنشطتهم وأدواتهم ونظامهم الغذائي.
آثار أشباه البشر التي عثر عليها على ساحل كيب الجنوبي غير عادية على المستوى العالمي، ففي أغلب مواقع آثار أشباه البشر في مختلف أنحاء العالم، عادة ما تكون الطبقة التي صنعت فيها الآثار هي التي جرى الحفاظ عليها، ومع ذلك، على هذا الساحل يجرى الحفاظ على الآثار في الغالب على شكل قوالب طبيعية قد تشكلت من الرواسب التي ملأت الآثار.