جوليا روبرتس تكشف علاقتها وزوجها بفرقة ديف ماثيوز الغنائية
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
أدلت جوليا روبرتس بتعليق نادر عن زوجها داني مودر، أثناء احتفالهما بمرور أكثر من 20 عامًا على زواجهما، أثناء ظهورها في قاعة مشاهير الروك آند رول.
وحضرت روبرتس البالغة من العمر 56 عامًا حفل لفرقة "ديف ماثيوز" في قاعة مشاهير الروك آند رول يوم السبت 19 أكتوبر. وخلال المناسبة، شاركت روبرتس لعشقها وزوجها لفرقة الموسيقية لسنوات.
وقالت روبرتس:"كانت المرة الأولى التي رقصت فيها مع زوجي منذ ما يقرب من 25 عامًا على أنغام أغنية فرقة ديف ماثيوز"، وأضافت: "حققت أحلامي في ذلك الوقت إذ كنت معجبة بزوجي وهذه الفرقة منذ ذلك الحين".
أكدت على حبها وحب زوجها المصور السينمائي لفرقة ديف ماثيوز، مضيفة: "نحن لسنا مجرد معجبين، نحن من مريدي الفرقة.
وبعد أن هتف الجمهور ردًا على تعليقها، شكرت نجمة فيلم Pretty Woman الفرقة أيضًا على أغانيها وأعربت عن امتنانها العميق لكونها جزءًا من تكريم الفرقة أمس".
وتزوجت روبرتس ومودر في عام 2002، بعد أن التقيا في موقع تصوير فيلم The Mexican عام 2001، رزقا الآن بتوأم يبلغان من العمر 19 عامًا، هازل وفينايوس، وابن يبلغ من العمر 17 عامًا، هنري.
على الرغم من أن روبرتس اختارت إبقاء حياتها العائلية خاصة، إلا أنها تحدثت سابقًا عن علاقتها بزوجها وأطفالهما، خلال ظهورها في برنامج CBS Sunday Mornings في عام 2022، قالت إن كونها أمًا أفضل من أي حلم كان من الممكن أن تتمنى تحقيقه لنفسها.
وقالت روبرتس، نجمة نوتنج هيل : "لم يشغلني أبدًا كوني ممثلًا. إنه حلم تحقق. لكنه ليس حلمي الوحيد الذي تحقق، فالحياة التي بنيتها مع زوجي. الحياة التي بنيناها مع أطفالنا. هذا هو أفضل شيء، أن أعود إلى المنزل في نهاية اليوم منتصرة لهم"، تابعت: "لطالما اعتقدت أنهم جميعًا يشبهونني، ثم يعود داني إلى المنزل من العمل، وأقول أنهم يشبهونك أنت."
في ذلك الوقت، قالت إن تصوير فيلمها Ticket to Paradise لمدة 62 يومًا في أستراليا كان أطول وقت تقضيه بعيدًا عن عائلتها. ولقضاء الوقت، كتبت روبرتس وزوجها رسائل لبعضهما البعض، وتخطط لمشاركتها مع ابنتها يومًا ما.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: روبرتس جوليا روبرتس أنغام أغنية الموسيقى موسيقي السينمائي
إقرأ أيضاً:
محللة سياسية: سوريا قطعت علاقاتها الدبلوماسية والاقتصادية مع أوروبا في 2012
قالت إيمان مسلماني، المحللة السياسية، إن أوروبا تحاول وتريد أن يستقر الوضع في سوريا، حيث تقتضي مصالحها أن يكون هناك أمن وأمان واستقرار بشكل أو بآخر في سوريا من أجل عودة اللاجئين أو عدم استقبال لاجئين جدد، وهذه المصلحة الأولى لأوروبا في سوريا.
وأضافت المحللة السياسية،، خلال مداخلة مع الإعلامية فيروز مكي، خلال برنامج «مطروح للنقاش»، المذاع عبر شاشة قناة « القاهرة الإخبارية»، أن سوريا أضاعت علاقتها الاقتصادية والدبلوماسية مع أوروبا لفترة طويلة منذ بداية عام 2012.
فرنسا قطعت علاقتها مع سوريا أوائل مارس 2012وتابعت المحللة السياسية: «فرنسا قطعت علاقتها مع سوريا في أوائل مارس عام 2012، وكل الدول الأوروبية تحاول الآن منح الفرصة للحكم السوري الجديد عسى أن يكون هناك استقرار وأمن في سوريا من أجل عودة اللاجئين، وعودة تعامل أوروبا مع سوريا مرة أخرى، وفتح أبواب جديدة للاستثمار والعلاقات الدبلوماسية».