بوابة الوفد:
2025-05-01@20:07:27 GMT

مسئول إسرائيلي: نستعد لهجوم كبير على إيران

تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT

كشفت هيئة البث الإسرائيلية عن مسئول إسرائيلي أنهم يستعدون لهجوم كبير على إيران ويتأهبون لصد أي رد فعل مستقبلي من جانبها، حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، في نبأ عاجل.

إيران تنفي علاقاتها بحادث اغتيال نتيناهو عراقجي: إيران سترد على أي هجوم إسرائيلي محتمل

كشف عباس عراقجي، وزير الخارجية الإيراني، أن أي هجوم إسرائيلي محتمل على إيران سيكون "خطا أحمر"، وأن طهران سترد عليه بشكل مناسب.

 سنرد بشكل مناسب


وبحسب روسيا اليوم، قال عراقجي في تصريح لقناة "إن تي في" التركية: "إذا هاجمتنا إسرائيل فإننا مستعدون بالكامل للرد. ونحن سنرد بشكل مناسب، لكننا نآمل في أن إسرائيل لن تختبر استعدادنا".

وأضاف أن "أي هجوم على إيران يعتبر خطا أحمر بالنسبة إلينا. ونحن لن نترك مثل هذا الهجوم دون رد، وسيكون هناك الرد الضروري على أي هجوم على المنشآت النووية الإيرانية أو أي هجوم مماثل".

وأشار إلى "أننا لن نمتنع عن الرد المناسب ولن نتأخر به، لكننا لن نستعجل أيضا".

وردا على سؤال لماذا لم ترد إسرائيل بعد على الهجوم الإيراني الأخير منذ 19 يوما، قال عراقجي إن "هناك احتمالا باندلاع حرب واسعة النطاق".

وأضاف: "أعتقد أنه من الضروري تشغيل الدبلوماسية لوقف هجمات إسرائيل وإعلان وقف إطلاق النار لمنع وقوع مأساة واسعة النطاق في المنطقة. ولن يكون من الممكن الحديث عن رفاهية سكان قطاع غزة ولبنان إلا بعد ذلك".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: إيران إسرائيل نتنياهو غزة بوابة الوفد على إیران أی هجوم

إقرأ أيضاً:

هجوم إسرائيلي على المشاركين في عرائض وقف الحرب.. تقوي حماس

هاجم جنرالان إسرائيليان الموقعين على عرائض وقف الحرب في غزة، والمطالبين بعقد صفقة شاملة وفورية لإعادة الأسرى الإسرائيليين، بعد العجز عن إعادتهم عبر الوسائل العسكرية.

وقال الجنرالان غابي سيبوني وإيريز وينر إن "الخطاب الداخلي الإسرائيلي الخاص بالمختطفين شكل تحدّيا استراتيجياً للدولة، وهو أحد الأسباب الرئيسية لفشل التوصل لصفقات تبادل إضافية، لأن هذا الخطاب أصبح أداة استراتيجية بيد حماس، من خلال المظاهرات الحاشدة، وتصريحات مسؤولين أمنيين كبار سابقين، ودعوات وقف الحرب، والتسريبات من غرف المفاوضات، كل ذلك كشف لحماس عن التشقّقات في المجتمع الإسرائيلي، تعمل على بث رسائل الضعف والانقسام واليأس، ووقف الحرب "بأي ثمن"، مما دفع الحركة للتمسك بمواقفها على أمل انكسار الموقف الإسرائيلي".

وأضافا في مقال مشترك نشره معهد القدس للاستراتيجية والأمن، وترجمته "عربي21" أننا "شهدنا ظاهرة مماثلة خلال المفاوضات بشأن صفقة شاليط، حيث أدى الضغط الشعبي والإعلامي لتقديم تنازلات إسرائيلية كبيرة، بما في ذلك إطلاق سراح أسرى فلسطينيين كبار، واتهمت شخصيات سياسية ومدنية الحكومة بالتخلي عن الرهائن، وقد أدى الخطاب الإعلامي العام، الذي ركز على إعادة المختطفين "الآن"، دون النظر لتداعياتها الاستراتيجية، لتآكل الموقف التفاوضي للاحتلال".

وأشارا إلى أن "حماس حصلت على معلومات مباشرة عن الضغوط الداخلية لدى إسرائيل من خلال التقارير الإعلامية، مما دفعها لترسيخ موقفها، مفترضة أنه سيكون مطالباً بتخفيف موقفه في ضوء الضغوط الداخلية التي تحرص على تعزيزها بأشرطة الفيديو للمختطفين، استمرارا لما أسفر عنه الخطاب العام لإضعاف مواقف الدولة بمواجهة العناصر المعادية، وفي الحالة الحالية، عززت عرائض الطيارين وقدامى الضباط من تصور حماس بأنها تستطيع الانتظار حتى تستسلم إسرائيل لضغوطها الداخلية".



وأوضحا أن "الخطاب الاسرائيلي الداخلي لا يضر بالمفاوضات فحسب، بل يعمل على تقويض الروح المعنوية والدعم الشعبي للمجهود الحربي، مما يجعل من الصعب على المستوى السياسي اتخاذ قرارات صعبة، لكنها ضرورية، ومن بين القضايا البارزة في الخطاب في الوقت الراهن فكرة الصفقة الشاملة، بحيث تحصل حماس على ما تريده، من وقف الحرب والانسحاب من قطاع غزة، مقابل إفراجها عن كل الرهائن لديها".

وانتقدا الدعوات الاسرائيلية القائلة إنه "بمجرد إطلاق سراح جميع الرهائن فسنجد الذريعة، ونعود للحرب لاستكمال تدمير حماس في أقرب وقت ممكن، لكن هذه الحجة خاطئة من الناحية المنطقية، لأنها تفترض أن حماس ستوافق على التخلي عن ورقة المساومة الرئيسية لديها، وبالتالي تستسلم لهجوم متجدد من دون الرهائن، وهي ضمانات واتفاقيات دولية صريحة تمنع نشوء حالة تعود فيها إسرائيل للقتال بعد عودة المختطفين".

وأضافا أنه "بعيداً عن الصعوبة وعدم القدرة على العودة للقتال، فإذا توقفت الحرب، فإن الضغوط ستبدأ لإعادة بناء غزة، وهذا يعني وصول كميات هائلة من المساعدات، وميزانيات ضخمة، مما يجعل دعوات "الكل مقابل الكل" مقدمة لجلب الكوارث على الدولة".

وختما بالقول إنه "حتى الدول الغربية التي ضغطت على تل أبيب منذ البداية لإدخال المساعدات الإنسانية لغزة، وتخفيف حدة القتال، رأت في الخطاب الإسرائيلي الداخلي علامة ضعف، ما زاد من الضغوط الدبلوماسية على الحكومة، وساعد في تآكل مكانة الدولة عالمياً، وبالتالي فإن استمرار الحملات الداخلية لدى إسرائيل الداعية لإنهاء الحرب وإعادة الرهائن "بأي ثمن"، يعني المزيد من تقويض موقفها التفاوضي".

مقالات مشابهة

  • برصاص مجهولين.. مقتل مسئول سوري كبير بريف دمشق
  • وزير الدفاع الأمريكي يوجه رسالة تهديد إلى إيران بسبب الحوثي.. ستدفعون الثمن
  • إسرائيل تحترق.. إخلاءات واسعة للسكان واستنفار أمني كبير وسط توقعات باشتداد سعير النيران خلال ساعات
  • إعلام إسرائيلي: حريق القدس ينتشر بمعدل كبير
  • إعلام إسرائيلي: حريق كبير يندلع في جبال القدس
  • باكستان تتحدث عن معلومات استخباراتية تشير لهجوم هندي خلال ساعات
  • مصدر أمني إسرائيلي: الجيش يستعد لتعبئة كبيرة في قوات الاحتياط استعدادا لهجوم واسع على غزة
  • مصدر أمني إسرائيلي: الجيش يستعد لهجوم واسع على غزة
  • هجوم إسرائيلي على المشاركين في عرائض وقف الحرب.. تقوي حماس
  •  جيش الاحتلال يستعد للتعبئة استعدادا لهجوم واسع على غزة