حظك اليوم برج الحوت 21 أكتوبر 2024.. مفاجأة في رسالة
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
ينعم مولود الحوت اليوم 21 أكتوبر الجاري بحالة من الهدوء، بسبب بعض الرسائل التي ستصل إليه، من طرق مختلفة؛ ولكن عليه التحكم في أعصابه، وتجنب الانفعال الذي قد يقلب مزاجه، خاصة أنه من الأبراج التي يغلب عليها الانطوائية، التي تحاول الخروج منها.
يحمل يوم 21 أكتوبر 2024 لمولود الحوت، رسائل مفاجئة أو سماع أخبار جيدة عن طريق المكالمات الهاتفية، تجعل صاحبها في حالة مزاجية جيدة، إذ يقضي يومًا هادئًا جدًا، لذا ينصح باستغلاله لطاقة هذا اليوم، وابتعاده تمامًا عن فقدان الأعصاب، مثل التسلية ومشاهدة فيلم، بحسب موقع «horoscope».
يجب على مولود الحوت الحفاظ على علاقته بالآخرين، وأن يجعل نفسه في حالة من المرح والرومانسية بقدر المستطاع؛ لأن ذلك يعمل على جلب حافز إضافي، للقرب من الآخرين وتوسيع دائرة العلاقات الاجتماعية؛ لذا حان الوقت للتراجع عن المشاكل، والاهتمام جيدًا بالنفس، من خلال إنفاق الأموال على المظهر الخارجي.
برج الحوت من الأبراج الانطوائيةيعد برج الحوت من الأبراج الانطوائية؛ لذا ينصح بالخروج من هذه الحالة، وكسب علاقات اجتماعية سواء في الحياة أو العمل، بالإضافة إلى وجود كوكب زحل، فمنزل الحوت حتى نهاية عام 2024، مما يؤدي إلى امتلاك الحوت بصفات إيجابية مثل زيادة الطموح والثقة بنفس؛ لكن الانزعاج والإحراج الذي تشعر به أحيانًا، يمكن أن يؤتي ثماره بشكل كبير في شكل نمو شخصي وتحول.
يزور كوكب نبتون منزل برج الحوت مرة أخرى هذا العام، مما يزيد من مواهبه البديهية وقدراته النفسية، ويمنحه فرصة للنمو بطرق عديدة ومثيرة للاهتمام؛ مما يؤدي إلى الانفتاح على مجالات وأبواب، لم تكن تخطر ببال مولود الحوت.
يتراجع كوكب نبتون من برج الحوتيتراجع كوكب نبتون من برج الحوت، بين أوائل يوليو وأوائل ديسمبر؛ ولكن لن يؤثر ذلك عليك بالسلب، فمولود الحوت لديه القدرة في حماية نفسه من عدم الرضا، بالإضافة إلى أنه سيجد طريقة مناسبة لجعل أحلامه حقيقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الحوت حظك اليوم مولود الحوت حظك اليوم لمولود الحوت حظك اليوم لبرج الحوت مولود الحوت برج الحوت
إقرأ أيضاً:
كوكب جديد مؤهل للحياة غير الأرض.. ما القصة؟
أعلن علماء من جامعة كامبريدج عن اكتشاف مركبات عضوية في الغلاف الجوي لكوكب خارج المجموعة الشمسية يُدعى K2-18b، مما يعزز الآمال في إمكانية وجود حياة خارج كوكب الأرض.
كوكب صالح للحياةالكوكب K2-18b، الذي يبعد حوالي 124 سنة ضوئية عن الأرض في كوكبة الأسد، يُعتبر من الكواكب الصالحة للسكن نظرا لوجود الماء في غلافه الجوي.
ورصد العلماء مؤشرات على وجود مركبات مثل ثنائي ميثيل الكبريت (DMS) وثنائي ميثيل ثاني الكبريت (DMDS)، والتي على الأرض تنتجها الكائنات الحية الدقيقة فقط.
استخدم الفريق البحثي بيانات من تلسكوب جيمس ويب الفضائي لتحليل الغلاف الجوي للكوكب، وعلى الرغم من أن وجود هذه المركبات لا يُعتبر دليلا قاطعًا على وجود حياة، إلا أنه يُعد مؤشرًا قويًا يستحق المزيد من الدراسة، وفقا لصحيفة "الجارديان".
البحث عن الحياة خارج الأرضيُذكر أن هذا الاكتشاف يأتي في إطار الجهود المتزايدة للبحث عن حياة خارج الأرض، والتي تشمل مشاريع مثل مهمة "أوروبا كليبر" التابعة لناسا، والتي تهدف إلى استكشاف قمر أوروبا التابع لكوكب المشتري، ومشروع "الاستماع الاختراقي" الذي يسعى لاكتشاف إشارات من حضارات ذكية محتملة.
ويؤكد العلماء أن هذه النتائج الأولية تحتاج إلى مزيد من التحليل والتأكيد من خلال ملاحظات إضافية، إلا أنها تُعد خطوة مهمة في رحلة البحث عن إجابة للسؤال القديم: "هل نحن وحدنا في الكون؟".
لم يجد العلماء تفسيرًا آخر للغاز سوى وجود حياة، أثار هذا العمل جدلًا حادًا، لكن في العام الماضي، اكتشف علماء الفيزياء الفلكية في إمبريال كوليدج لندن أدلةً إضافية على وجود الفوسفين في الغلاف الجوي للكوكب، ولتحقيق ذلك، استخدموا كاشفًا جديدًا مُركّبًا على تلسكوب جيمس كليرك ماكسويل، الذي يبلغ عمره قرابة 40 عامًا، في هاواي.
تُعزز الأساليب التحليلية المُبتكرة حديثًا البحث عن حياة فضائية، فقد ظلت مركبة كيوريوسيتي التابعة لناسا تتجول حول فوهة غيل على المريخ لأكثر من عقد من الزمان.
خلال تلك الفترة، حُفرت الصخور ودرست مكونات الرواسب التي كانت موجودةً في قاع بحيرة قديمة، لكن إجراءً تحليليًا جديدًا كشف الشهر الماضي عن وجود ألكانات طويلة السلسلة على الكوكب ، وهي أكبر المواد العضوية التي عُثر عليها حتى الآن.
بعثات للبحث عن الحياةوكان مشروع البحث الأكثر شمولاً، وهو مشروع Breakthrough Listen، قد أطلق في عام 2016 باستخدام تلسكوبات رئيسية في جميع أنحاء العالم على أمل سماع إشارات أو "توقيعات تقنية" من عوالم بعيدة.
ستنضم بعثات مستقبلية قريبًا إلى جهود البحث عن الحياة، من المتوقع أن تصل مركبة يوروبا كليبر التابعة لناسا إلى قمر المشتري عام ٢٠٣٠، لتحدد ما إذا كان المحيط الذي يُعتقد أنه يقع تحت القشرة الجليدية قادراً على دعم الحياة.