عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا تلفزيونيًا بعنوان: «لعب ولهو أطفال النازحين من بيروت يبعث رسالة أمل وتفاؤل في القادم».

وذكر التقرير أنّ ألعاب الطفولة اختلطت مع مقتنيات المطبخ على طاولة غير مرتبة، طاولة بحجم منزل تحمل مواعين وطعامًا وملابس، وتركت خلفها أحلامًا وذكريات وضحكات، وهنا بات اللاسقف ملجأ، واللامكان أمانًا، ورغم كل هذه المتغيرات، بقيت الطفولة هي الثابت الذي لا يتغير، فحملت «مايا» بعد أول غارة قرب منزلها أغلى ما لديها: علبة خرز ملونة بلون عينيها.

وأضاف أن ضحكات الأطفال التي تملأ ساحة المدرسة، لا تخفي أمانيهم في العودة إلى قراهم، فهم حفظوا معالم أحيائهم ولعبوا في كل زواياها.

وأردف أن هذا العام بصيفه الطويل، سيبقى في ذاكرة الأطفال، وسيروون كيف تحولوا من تلاميذ إلى أساتذة سطروا التاريخ بحبر ممزوج بالدماء.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: بيروت جيش الاحتلال

إقرأ أيضاً:

قصف إسرائيلي عنيف استهدف خيام النازحين بمنطقة المواصي

وأفادت مصادر طبية بأن حالة بعض الجرحى حرجة، مما ينذر بارتفاع حصيلة الشهداء، خاصة في ظل ضعف الإمكانيات الطبية ونقص الإمدادات داخل مستشفيات القطاع المحاصر.

29/4/2025-|آخر تحديث: 29/4/202512:25 ص (توقيت مكة)

مقالات مشابهة

  • الطفولة البريئة
  • ماراتون بيروت يجمع 38 دولة على خط الأمل
  • الجحيم.. هذا ما يواجهه أطفال غزة
  • السودان.. عودة النازحين تصطدم بالغلاء ونقص الخدمات وانعدام الأمن
  • الطفولة والأمومة توقع برتوكول تعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان لتعزيز حقوق الفتيات
  • فتح باب التسجيل في برنامج الدبلوم المهني المعتمد لتنمية الطفولة
  • دراسة: الصداقات المتنوعة تعزز اللطف والتعاون بين الأطفال
  • منظمة حقوقية تحذر من ارتفاع عدد وفيات الأطفال في غزة بسبب سوء التغذية
  • ندوة بالأزهر توضح دور الأمهات في دعم الأطفال ذوي الهمم
  • قصف إسرائيلي عنيف استهدف خيام النازحين بمنطقة المواصي